النهار
السبت 11 أكتوبر 2025 03:57 مـ 18 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير المالية: الإصلاحات الاقتصادية تجذب اهتمام المستثمرين والمؤسسات الدولية قتلت حماتها وأشعلت فيها النيران بشاليه برأس سدر مدرسة تخرّج رواد أعمال.. حسين نصار يكشف سر التجربة الأسرع في تاريخ التعليم المصري تأجيل احتفالية ”الإعلام كسلاح في مواجهة الإبادة” لانشغال المنظمين بتغطية اتفاق غزة بشرم الشيخ «الصحة»تُحذر من 6 أخطاء شائعة عند استخدام وسائل منع الحمل الاحصاء :%12.4 نسبة الفتيات بالفئة العمرية «6 -17 سنة» في مصر عام 2025 ” فيلم فرانكشتاين” يسطع في الجونة قبل طرحه عالميًا بالتعاون مع نتفليكس شؤون البيئة بالشرقية ينفذ 41 حملة مفاجئة لفحص عوادم السيارات مدبولي يتفقد مصنع ”تي آند سي” بالقليوبية: 7200 وظيفة وتصدير الإنتاج إلى أكثر من 50 دولة رئيس الوزراء يتفقد مشروعات القليوبية.. طفرة تنموية شاملة في الصحة والطرق والصناعة جولات مكثفة لرئيس الوزراء بالقليوبية.. «مدبولي»: نتابع التنفيذ ميدانيًا لإزالة أي عقبات فورية مصرع مسن سقط في بحر ميت يزيد وجهود مكثفة لانتشال جثمان الفقيد

عربي ودولي

عاجل.. قرار أمريكي مفاجئ تجاه "إيران وحزب الله"


 
حذف تقرير سنوي صادر حديثًا عن مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية، إيران وحزب الله اللبناني، من قائمة التحديات "الإرهابية" التي تواجه الولايات المتحدة.

صدر التقرير الذي قدمه مدير الاستخبارات جيمس كلابر إلى مجلس الشيوخ الأمريكي، في 26 فبراير الماضي، ونشرته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، التي أشارت إلى أن سبب حذف إيران جهودها في محاربة تنظيم "داعش".

وذكر التقرير حزب الله مرة واحدة، في إشارة إلى التهديدات التي يواجهها من جماعات متشددة، مثل "داعش" و"جبهة النصرة"، بينما دان طهران فقط لدعمها نظام الرئيس السوري بشار الأسد.

وفي التقرير السابق لكلابر الصادر في 2014، أدرج مدير الاستخبارات إيران وحزب الله ضمن قسم "الإرهاب"، موضحًا أنهما "يستمران في تهديد مصالح حلفاء الولايات المتحدة بشكل مباشر، وأن حزب الله زاد من نشاطه الإرهابي الدولي خلال السنوات الأخيرة لدرجة لم نلحظها منذ التسعينات".

كما أن إيران كانت مدرجة في قسم "الإرهاب" في نسخ أعوام 2011 و2012 و2013 من التقرير ذاته.

يُشار إلى أن إيران وحزب الله هما أقوى حليفين إقليميين لنظام الأسد، الذي يسعى إلى تثبيت أقدامه في سوريا رغم الحرب التي دخلت عامها الخامس في البلاد.