النهار
الجمعة 26 ديسمبر 2025 09:25 صـ 6 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد مناشدة السنبسي.. نجيب ساويرس يتدخل لإنقاذ الطفل عمر بعد فقدان عينه داخل مدرسته بنجع حمادي ماس كهربائي يشعل حريقًا هائلًا بمحل ملابس بالخصوص.. والحماية المدنية تسيطر بـ3 سيارات إطفاء سوق المزارعين بالإسكندرية يحتفل برأس السنة الجديدة شمس البارودي: بعد وفاة زوجي أصبح اهتمامي بكتاب الله والدعاء وأختم القرآن مرتين شهريًا 150 كيلو جرام لحم مفروم وكبدة مجهولة المصدر في قبضة تموين الخانكة حريق مفاجئ داخل شقة سكنية بالعبور.. و الحماية المدنية تسيطر علي الموقف في اللحظات الأخيرة حادث مأساوي بمستشفى أطفال المنصورة ..مصرع فرد أمن زوجين وأبنائهم الأربعة.. إصابة 6 أشخاص إثر نشوب مشاجرة بين عائلتين في قنا هل يكون 2026 هو عام الحسم في الحرب الروسية الأوكرانية؟.. كواليس مهمة الصين تكشف عن بروفة حرب بالقرب من حدود أمريكا واليابان وتايوان دلالات تنفيذ إيران لمناورات صاروخية.. هل تشن حرباً على إسرائيل؟ التأثيرات الإقليمية والدولية لتوتر العلاقة الحالية بين إيران وإسرائيل.. كارثة إقليمية منتظرة

تقارير ومتابعات

حريات المحامين تطالب بمحاسبة اوباما بتهمة قتل بن لادن والتمثيل بجثته

الرئيس الامريكى بارك اوباما
الرئيس الامريكى بارك اوباما
كتب محمود عثمانأعلنت اللجنة العامة لحقوق الانسان بنقابة المحامين لمصرية فى اول بيان لها عقب إعلان أوباما مقتل أسامة بن لادن ووصفه لذلك بأنه انتصار لأمريكا أنه فشل للإدارة الأمريكية، لأنه أعطى أوامره بعملية قتل وتعدى على سيادة دولة إسلامية (باكستان)، وكان تنفيذ العملية بطريقة الكاوبوى وليس بطريقة الدولة المتحضرة التى تحقق سيادة القانون وتحترم حقوق الإنسان، وأكد البيان أن المنتصر سياسيا هو بن لادن لأنه صدق مع نفسه.كما طالبت فى بيانها كافة المؤسسات الديمقراطية فى الولايات المتحدة الأمريكية والعالم، بمحاسبة الرئيس الأمريكى أوباما على قراره بقتل أسامة بن لادن وإلقاء جثته فى البحر، وتقديم الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش الابن للمحاكمة بوصفه مجرم حرب هاربا من العدالة.واكد ممدوح اسماعيل مقرر اللجنة وعضو نقابة المحامين ان أميركا واوباما عصفوا بكل حقوق الانسان التى طالما نادوا بها حيث وصف التمثيل بجثة بن لادن والقاءها فى البحر بالحقارة وانها توضح تكبر اميركا وغطرستها وعدم احترامها لثقافة واديان الشعوب.