النهار
السبت 19 يوليو 2025 10:57 مـ 23 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”540 جنية” تتسبب في جريمة مروعة وإنهاء حياة بائعة خضار ووضعها داخل جوال وإلقائها بترعة بالقليوبية خلافات زوجية تكتب نهاية الزوج بطعنة في الرقبة ببنها وسيط كولومبوس الأمريكي لـ”النهار”: أنهينا الاتفاق مع الأهلي لضم وسام أبو علي بعد نجاح فيلم ”الشاطر”.. دهبة أبو الدهب يعرب عن سعادته بالتعاون مع أمير كرارة وأحمد الجندي العودة للجذور.. من الكمايتة حتى الساسانية أو الكسراوية! المجلس الأكاديمي بجامعة المنصورة الأهلية يناقش الاستعدادات للعام الجامعي الجديد رئيس جامعة المنصورة الجديدة يشارك في توقيع اتفاقية تعاون دولي مع جامعة لويفيل الأمريكية رئيس جامعة طنطا يتفقد لجان انتخابات ممثل العاملين بصندوق تحسين الأحوال فحوصات طبية شاملة داخل منشآت الغربية الرياضية لضمان صحة اللاعبين ”تعليم الغربية” يكرم أوائل الابتدائية بمدرسة الجيل المسلم بكفر الزيات أول تعليق من حماية النيل بسوهاج بشأن انتشار نباتات شبيهة بورد النيل المحكمة الرياضية تكشف لـ ”النهار” تطورات شكوى بيراميدز حول بطل الدوري

عربي ودولي

غرامة 1000 يورو على صحفي بـ”الجزيرة”

 

حكمت محكمة فرنسية على صحفي بريطاني في قناة الجزيرة القطرية قام بتسيير طائرة بدون طيار في باريس بدون ترخيص، بدفع غرامة مالية قدرها ألف يورو ومصادرة طائرته.
وكان تريستان ريدمان (34 عامًا) اعتقل مع زميلين له، أحدهما بريطاني والآخر بلجيكي، في 25 فبراير بعد ليلتين متتاليتين شوهدت خلالهما طائرات بدون طيار مجهولة تحلق فوق العاصمة الفرنسية، لكن السلطات سارعت إلى التأكيد على عدم وجود أي رابط بين الصحفيين الثلاثة وتحليق الطائرات المجهولة.
ولاحقًا تم اخلاء سبيل اثنين من الصحفيين الثلاثة وأحيل إلى المحاكمة ريدمان فقط كونه هو المسؤول عن تسيير الطائرة.
ولدى نطقها بالحكم حذرت القاضية الصحفي البريطاني من مغبة تكرار فعلته، مؤكدة أن الحكم الذي أصدرته بحقه أخذ في الحسبان واقع انها المخالفة الأولى له.
وكانت الطائرات المجهولة شوهدت تطير لليلتين متتاليتين فوق مقر الجمعية الوطنية ومتحف ليزينفاليد العسكري وفوق ساحة الكونكورد القريبة من السفارة الاميركية وفوق عدد من مداخل ضواحي باريس، بحسب مسؤول في الشرطة.
ويعمل ريدمان في مكتب الجزيرة في باريس وحصل على الطائرة المسيرة في نوفمبر من مكتب القناة في لندن.
وكان ريدمان وظف مراسلين مستقلين للعمل معه في تقرير كان يعده، أحدهما كان مسؤولا عن التصوير أما الثاني فكان دوره التعليق الصوتي.