النهار
الإثنين 28 يوليو 2025 12:40 مـ 2 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة المنوفية يعتمد نتيجة تراكمي الفرقة الرابعة بكلية التربية للطفولة المبكرة عاجل.. تخفيض درجات القبول بالثانوي العام في المنوفية إلى 227 درجة هل يرحل رضا سليم إلى الدوري القطري؟ الأهلي يحسم الموقف خلال ساعات الوداع الأخير.. فيروز تشارك فى تشييع جثمان ابنها الموسيقار زياد الرحبانى مسئولو جهاز مدينة القاهرة الجديدة يتفقدون أعمال الكهرباء والمرافق بالتجمع السادس الإسكان تتابع موقف مشروعات الإسكان بمحافظة بورسعيد أحمد شوبير يكشف كواليس صفقات الأهلي والزمالك ويعلق على أزمة فتوح مرسال لحبيبي.. قريبًا الهلباوي يلتقى بجمهور في ساقية الصاوي كارمن لبس.. تبكي وتودع حبيب العمر ”زياد الرحبانى” في كنيسة رقاد السيدة مطالب فينيسيوس المالية تربك ريال مدريد وسط تفاوت في الأرقام مع مبابي دفن الموسيقار زياد الرحبانى في مدفن حديقة منزل فيروز محافظ الدقهلية يتفقد المركز التكنولوجي بديوان عام المحافظة ويؤكد على سرعة تلبية احتياجات المواطنين

منوعات

أغلى لوحة في العالم تُباع مقابل 300 مليون دولار

 

كانت أغلى لوحة في العالم قد بيعت مقابل 256 مليون دولار حتى كسرت لوحة غوغان هذا الرقم لتباع مقابل 300 مليون دولار
بيعت لوحة من أعمال الفنان الفرنسي بول غوغان تصور فتاتين من تاهيتي مقابل 300 مليون دولار، ما يجعلها أغلى لوحة بيعت على مدار التاريخ.


انتهى غوغان من تلك الصورة، المعروفة بـ "نافيه فا إيبويبو" أو متى تتزوجين؟، عام 1892 وكانت بحوزة جامع اللوحات السويسري رودولف ستايهيلن المقيم في بازل.
وتشير تقارير غير مؤكدة إلى أن اللوحة قد بيعت لمتحف في قطر.


وتجدر الإشارة إلى أن تلك الدولة الصغيرة الغنية بالنفط كانت هي من دفعت ثمن أغلى لوحة في العالم، قبل لوحة غوغان، عندما اشترت قطر لوحة للفنان الفرنسي بول سيزان مقابل 259 مليون دولار.
ولعقود مضت، كانت الوحة مودعة في متحف بازل على سبيل الإعارة، إلا أن ستايهيلن قرر بيعها بعد خلاف نشب بينه وبين المتحف وفقا لوسائل إعلام أمريكية.
قال ستايهيلن لنيويورك تايمز إنه لن يفصح عن هوية مشتري اللوحة. كما لم تتضح بعد الوجهة التي تتخذها اللوحة بعد البيع.
هذا ولم تؤكد أي مصادر قطرية خبر شراء أي جهة قطرية للوحة.
تجدر الإشارة إلى أن العائلة الحاكمة في قطر أنفقت مبالغ طائلة على شراء قطع ثمينة من أعمال الفن الغربي.
وكان الشيخ سعود بن محمد آل ثان، وزير الثقافة السابق بقطر والذي توفي منذ عام تقريبا، قد أنفق مليار دولار من أموال الدولة على الأعمال الفنية.
ورعت قطر معرض دميان هيرست للأعمال التاريخية 2012 ببريطانيا، والذي انتقل بعد ذلك إلى العاصمة القطرية الدوحة.
كما أنفقت الدولة أموالا طائلة على المتحفين الإسلامي ومتحف الفن العربي الحديث.