النهار
الخميس 30 أكتوبر 2025 11:01 صـ 8 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مدارس الشرقية تخصص طابور الصباح للحديث عن غرس الحضارة المصرية وغرس قيم الانتماء للوطن مفتي الجمهورية يشيد بالاستعدادات الجارية لافتتاح المتحف المصري الكبير.. ويؤكد: رسالة مهمة تؤكد ريادة مصر وعراقة حضارتها ”مصر للمعلوماتية” تفوز بميداليتين فضية وبرونزية في بطولة مصر الدولية الأولى للناشئين في الريشة الطائرة ضبط منشأة مخالفة لتصنيع الأحذية بشبين الكوم واستخدام علامات تجارية وهمية محافظ أسيوط يشارك طلاب ”ناصر الثانوية العسكرية” فعاليات الإذاعة الموحدة بعدة لغات احتفالًا باقتراب افتتاح المتحف المصري الكبير مدرسة حامد جوهر الرسمية بالغردقة تحتفل بالحدث الأهم افتتاح المتحف المصري الكبير محافظ أسيوط يحضر طابور الصباح ويلقى كلمة بمناسبة افتتاح المتحف المصرى شراكة إستراتيجية بين ”كاشير وفليند ” لتمكين عملاء كاشير من حلول تمويل ذكية ومرنة وسريعة إصابة 7 أشخاص في هجوم كلب مسعور بأسيوط محافظ أسيوط يثمن اعتماد مركز تدريب المحافظة ضمن المراكز القومية المعتمدة من الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة شبورة وأمطار خفيفة ..تفاصيل طقس اليوم الخميس يحيى النوساني وأمينة عرفي يتأهلان إلى نهائي بطولة كندا المفتوحة للاسكواش

منوعات

أغلى لوحة في العالم تُباع مقابل 300 مليون دولار

 

كانت أغلى لوحة في العالم قد بيعت مقابل 256 مليون دولار حتى كسرت لوحة غوغان هذا الرقم لتباع مقابل 300 مليون دولار
بيعت لوحة من أعمال الفنان الفرنسي بول غوغان تصور فتاتين من تاهيتي مقابل 300 مليون دولار، ما يجعلها أغلى لوحة بيعت على مدار التاريخ.


انتهى غوغان من تلك الصورة، المعروفة بـ "نافيه فا إيبويبو" أو متى تتزوجين؟، عام 1892 وكانت بحوزة جامع اللوحات السويسري رودولف ستايهيلن المقيم في بازل.
وتشير تقارير غير مؤكدة إلى أن اللوحة قد بيعت لمتحف في قطر.


وتجدر الإشارة إلى أن تلك الدولة الصغيرة الغنية بالنفط كانت هي من دفعت ثمن أغلى لوحة في العالم، قبل لوحة غوغان، عندما اشترت قطر لوحة للفنان الفرنسي بول سيزان مقابل 259 مليون دولار.
ولعقود مضت، كانت الوحة مودعة في متحف بازل على سبيل الإعارة، إلا أن ستايهيلن قرر بيعها بعد خلاف نشب بينه وبين المتحف وفقا لوسائل إعلام أمريكية.
قال ستايهيلن لنيويورك تايمز إنه لن يفصح عن هوية مشتري اللوحة. كما لم تتضح بعد الوجهة التي تتخذها اللوحة بعد البيع.
هذا ولم تؤكد أي مصادر قطرية خبر شراء أي جهة قطرية للوحة.
تجدر الإشارة إلى أن العائلة الحاكمة في قطر أنفقت مبالغ طائلة على شراء قطع ثمينة من أعمال الفن الغربي.
وكان الشيخ سعود بن محمد آل ثان، وزير الثقافة السابق بقطر والذي توفي منذ عام تقريبا، قد أنفق مليار دولار من أموال الدولة على الأعمال الفنية.
ورعت قطر معرض دميان هيرست للأعمال التاريخية 2012 ببريطانيا، والذي انتقل بعد ذلك إلى العاصمة القطرية الدوحة.
كما أنفقت الدولة أموالا طائلة على المتحفين الإسلامي ومتحف الفن العربي الحديث.