النهار
الجمعة 13 يونيو 2025 07:08 مـ 16 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هل تمتلك إيران أوراق قوة للرد على إسرائيل؟.. تاريخها يوضح تريزيجيه و زيزو في المقدمة .. قائمة الأهلي النهائية في كأس العالم للأندية 2025 ريال مدريد يتعاقد مع ماستانتونو جوهرة ريفير بليت الأرجنتين خوسيه ريبيرو: أحاول تغيير طريقة الأهلي التكتيكية.. وهدفي الاختراق من العمق سامي قمصان : تمنيت تواجد زيزو في الأهلي .. وأؤيد قرار النادي بعدم الإستعانه بـ معلول توجيهات وإجراءات حكومية عاجلة بشأن توفير مخزون من البترول والغاز الطبيعي هل ترد إيران على الهجوم الإسرائيلي في القريب العاجل؟.. تحليل شامل رحلة تعريفية لوفد من المدونين والمؤثرين الأمريكان بالمقصد المصري أردوغان: حكومة نتنياهو تسعى إلى جرّ المنطقة إلى كارثة شكاوى النواب تشيد بموقف مصر من التصعيد الإسرائيلي الإيراني: يُجسد حكمة الدولة وكيل ”تعليم الغربية” يتابع سير أعمال التصحيح ويلزم اللجان بالدقة والانضباط دول الخليج تدين الهجوم الإسرائيلي على إيران وتحذر من اتساع رقعة الحرب في المنطقة

توك شو

بالفيديو.. «الجندي»: من يدعي حرق «أبوبكر الصديق» لـ«الفجاءة» «شيعي»

قال الدكتور خالد الجندي، الداعية الإسلامية، إن أعداء الدين يدعون حرق أبوبكر الصديق لـ«الفجاءة السلمي» حيًا، مؤكدًا أنه كلام صادر من شخص لا يعرف قيمة «الصديق» رضي الله عنه، لافتًا إلى أنها روايات شيعية كاذبة ولا يروجها إلا «شيعي».

وكشف الجندي، خلال برنامج «نسمات الروح»، المذاع على فضائية «الحياة»، عن أن الإعلاميين الذين يسبون الصحابة «شيعة أو متأثرون بهم أو متعاطفون معهم»، مؤكدًا أن الشيعة ليسوا كفارًا، لافتًا إلى أن أهل السُنة لا يستندون إلى رواياتهم في الأحاديث.

وأشار إلى أن من يتحدث كذبًا عن «عمرو بن العاص وخالد بن الوليد وأبوهريرة أو أبوبكر الصديق أو عمر بن الخطاب أو السيدة عائشة رضى الله عنهم » دليل على أنه شيعي، مؤكدًا أن الشيعة يروجون بأن أبوبكر الصديق قتل أعداءه، وأن خالد بن الوليد حرق رأس خالد بن النويرة، مشددًا على أنهما لم يفعلا ذلك.

وكان بعض الإعلاميين، قد أرجع الجرائم التي يرتكبها تنظيم «داعش»، وآخرها جريمة حرق الطيار الأردني، معاذ الكساسبة حيًا، إلى الفكر الإسلامي، منوهًا بأن «داعش استند إلى آيات وتفسيرات لآيات وأحاديث نبوية موجودة بالفعل»، مدعيًا أن أبو بكر الصديق، حرق الفجاءة السلمي حيًا.