النهار
الأحد 28 ديسمبر 2025 11:32 صـ 8 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مراكز البيانات تلجأ إلى توربينات محركات الطائرات.. تحركات مهمة «أمهات مصر» ترصد مطالب أولياء الأمور قبل انطلاق امتحانات تصف العام رفض عربي قاطع لاعتراف إسرائيل بـ«أرض الصومال» واجتماع طارئ للجامعة العربية زيلينسكي يواجه ترامب بشروط حاسمة: لا استسلام ولا تفريط في دونباس أزمة تجنيد غير مسبوقة في إسرائيل تدفع الجيش لطرق باب أبناء العمال الأجانب تعاون مشترك بين ”راية للتجارة والتوزيع” و”إي تدوير” لتعزيز الوعي بالاقتصاد الدائري والتخلص الآمن من المخلفات الإلكترونية اضطراب الملاحة وارتفاع الأمواج.. الأرصاد تحذر من طقس اليوم الأحد رئيسة الإعلام التربوي تصنع الفارق: ”رنده رزق” ومسيرة علمية تمتد من القاهرة إلى العالم ضبط دجال نصاب لمس مناطق حساسة في جسد سيدة بدعوى علاجها بالدقهلية ضبط سيدة توجّه الناخبين على التصويت لصالح مرشح بالبحيرة حمو بيكا على الأسفلت.. فحص إجراءات الإفراج عن المطرب الشعبي بعد انتهاء سجنه الداخلية تكشف ملابسات واقعة إلقاء 《ماية نار》 على عامل وسيدة بكرداسة

تقارير ومتابعات

البرادعى: ارفض اتهامى بالخيانة او العمالة

قال الدكتور محمد البرادعى، الرئيس السابق لهيئة الطاقة الذرية، رئيس الجمعية الوطنية للتغيير، إن الشعب المصرى لا يريد القصاص من النظام، ولكن يريد التخلص من حالة القمع التى يمارسها النظام منذ 30 عاما، مؤكداً على أن النظام قائم على شخص مبارك، داعياً لـخروج كريم للرئيس مبارك وأن يعيش فى وطنه كأى مواطن مصرى.وأكد البرادعى فى حديث للإعلامى يسرى فودة، يذاع كاملا الليلة الساعة 11.30 مساء على قناة أون تى فى، أن الترويج لحالة الفراغ الدستورى فى حال عدم وجود مبارك ليس سليما.وقال إن التغيير سيتم بأيدى المصريين أيا كان الموقف الأمريكى، وأن فزّاعة التيار الإسلامى يستخدمها النظام لصالحه، مؤكداً أن السيد عمر سليمان لم يتصل به حتى الآن، داعياً لوجود وزارة وطنية لتيسير الأعمال والانتقال السلمى للسلطة للإعداد للانتخابات.ولفت البرادعى إلى أن قلادة النيل التى منحت إليه نتيجة أعماله الجليلة للوطن، متسائلاً: فكيف يصوروننى الآن على أننى خائن؟.وأوضح أن حركة 25 إبريل تطالب بقيم إنسانيه عالمية وحرية الإنسان المصرى والعدالة الاجتماعى، وأن الحصول على موافقة الغرب على الرئيس فى مصر إهانة كبيرة، قائلاً: الرئيس مبارك كرمنى ومنحنى قلادة النيل، ولكننى هنا أتكلم عن رئيس دولة أختلف مع سياساته.