النهار
الجمعة 19 ديسمبر 2025 10:21 مـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
النيابة الإدارية تعلن مواعيد سحب وتقديم ملفات مسابقة معاون نيابة دفعة 2024 مصرع تلميذ إثر سقوطه من الطابق الرابع في قنا فاصلة من 6 ساعات وشغالين بالمولد دون أضرار.. مصدر يوضح تفاصيل انقطاع الكهرباء داخل مستشفى قفط التخصصي بقنا بمشاركة 5 دول.. انطلاق مهرجان ”هابا وابا” العالمي لكرة الماء للناشئين بسوما باي بالبحر الأحمر نادي 6 أكتوبر يشتري سيارة اسعاف مجهزة لأول مرة علي مستوي الأندية أفلام من الذاكرة.. ياسر عبد الله يستعيد أرشيف السينما المنسية بمهرجان القاهرة للفيلم القصير ماذا تعني الخطوط الحمراء التي رسمتها مصر بالنسبة لحرب السودان؟ حرية الفن في مواجهة الغضب المحافظ.. متحف فيينا تحت نيران الاحتجاج بسبب أعمال دينية مثيرة للجدل معركة تمويل أوكرانيا تشعل الصراع بين قادة أوروبا.. ماذا يدور في الكواليس؟ صراع القوى الكبرى على المعادن النادرة.. ما هي استراتيجيات أمريكا والصين وروسيا؟ بدء أعمال تطوير مركز الهناجر للفنون ضمن خطة وزارة الثقافة لرفع كفاءة المواقع الثقافية كيف ترى الصحافة العبرية صفقة الغاز بين إسرائيل ومصر؟

منوعات

”الأوروبية للأغذية” تحذر من المادة المسرطنة بالشيبسى والمقرمشات

أوصت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية "EFSA" بفرض المزيد من الرقابة والقيود على تصنيع منتجات رقائق الشيبسى والقهوة والعديد من المقرمشات، والتعامل مع هذا الأمر الشائك بحزم؛ حيث ثبت دورها فى رفع خطر إصابة الأطفال والأشخاص البالغين على حدٍ سواء بالسرطان، حسبما أظهرت الدراسة التى أشرفت عليها وكالة مقاييس ومواصفات الأغذية فى بريطانيا العام الماضى.

وكشفت الدراسة الخطيرة أن أحد المواد الكيميائية المسرطنة وتُعرف باسم أكريلاميد "acrylamide" تتكون عندما يتم تحميص الأطعمة السابق ذكرها أو قليها أو تحميرها، وثبت دورها فى رفع خطر الإصابة بالسرطان، وخاصة بين الأطفال لأنهم الفئة الأكثر إقبالاً على تناول هذه الأطعمة، وهو ما يعد أمراً خطيراً للغاية، وخاصة أن السرطان يُعد من أكثر الأمراض المؤدية للوفاة، ولا يوجد له علاج نهائى حتى الآن.

وطبقا لما نشرته صحيفة الديلى ميل فإن الهيئة الرقابية المعروفة، أكدت أنه لا توجد مشكلة صحية فى هذه الأطعمة بحد ذاتها، ولكن الخطورة تنجم عقب معالجتها من خلال التحميص أو القلى، لافتة إلى ضرورة فرص المزيد من القيود والرقابة على شركات الأغذية التى تصنع هذه الأطعمة، وإقرار المزيد من القوانين التى تضمن تقليل مستويات هذه المادة المسرطنة بالمواد الغذائية المختلفة التى تباع للعامة، وخاصة الأطفال، وهو ما يضمن الحد من معدلات الإصابة بالسرطان، والذى انتشر بشكل مخيف فى الآونة الأخيرة.