النهار
الخميس 4 ديسمبر 2025 07:10 صـ 13 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في أمسية بأربيل قادة دول مجلس التعاون الخليجي يشيدون بأعمال «مسام» في اليمن مجلس التعاون الخليجي يجدد التأكيد على مغربية الصحراء ويرحب بقرار مجلس الأمن 2797 «عبداللطيف»: اتخذنا سلسلة من الإجراءات الهادفة لدمج الطلاب ذوي الإعاقة مع أقرانهم في المدارس مات أثناء عمله.. مصرع عامل صعقًا بالكهرباء خلال توصيل أسلاك ضغط عالي في قنا وفد صيني رفيع يلتقي بنائب محافظ الجيزة ومنظومة OMC الاقتصادية لبحث فرص الاستثمار هل خسرت إيران موقعها في شبكات الربط يآسيا الوسطى؟.. تحليل مهم قصة سرقة شحنة ذخيرة كانت في طريقها للجيش الألماني.. أثارت غضبا واسعا صحيفة «يديعوت أحرنوت» تكشف تفاصيل مهمة بشأن قصة معبر رفح ومصر واسرائيل بعد الإستئناف... إعدام عامل والمؤبد لشقيقة لقتلهم شخص وشروعهم بقتل آخر بالخصوص رئيس جامعة المنوفية وأمين عام ”الأعلى للجامعات” يطلقان فعاليات المؤتمر الثالث لخدمة المجتمع تحت شعار ”ابتكار مستدام” محافظ الدقهلية يُقدم واجب العزاء لأسر ضحايا حريق سوق الخواجات

أهم الأخبار

أنا آسف يا ريس تنفي سعي مبارك لطلب عفو رئاسي من المشير السيسي

نفت صفحة "أنا آسف يا ريس" على موقع التواصل الاجتماعي، في بيان لها ما نشر عن أن الرئيس الأسبق مبارك سيطلب عفوًا رئاسيًّا من المشير السيسي بعد قسم اليمين على توليه الرئاسة، مطالبين بعدم إقحام الرئيس مبارك في الصراعات السياسية القادمة مع المشير السيسي.

ونص البيان: 
تناقلت بعد الصحف التي من المفترض أن تكون على قدر كبير من المهنية والمسئولية في نقل وكتابة الأخبار، خبر بعنوان "مفاجأة.. مبارك يتجه إلى تقديم طلب عفو للمشير السيسي عن حكم "القصور الرئاسية".
وفى رد فعل سريع وفي اتصال هاتفي مع مصدر مقرب جدًّا من أسرة الرئيس مبارك، أكد لنا عدم صحة هذه التصريحات غير المسئولة جملة وتفصيلًا، وأن مثل هذه الأخبار الهدف منها هو إثارة الرأي العام وزيادة نسبة مبيعات الجريدة فقط.
كما أكد المصدر أن الرئيس مبارك رجل من أبناء القوات المسلحة، وأحد أبطال حرب أكتوبر الخالدين الذين تربوا على المواجهة وعدم الهروب من ميدان المعركة.
وأضاف المصدر: لو كان الرئيس مبارك ينوى طلب العفو فكان من باب أولى أن يترك السلطة بضمانات أو بخروج آمن أو حتى يهرب هو أسرته خارج البلاد، لكنه فضّل منذ الوهلة الأولى أن يخضع لقانون ودستور بلاده أيمانًا منه بأن القانون لا بد وأن يأخذ مجراه.
وفي النهاية نؤكد للجميع أنه ليس حسني مبارك القائد العنيد صاحب الـ86 عامًا من عمره الذي ينتظر عفوًا من أحد أيًّا مَن كان، حتى لو كان هذا الشخص هو المشير السيسي!