النهار
الثلاثاء 9 ديسمبر 2025 06:17 مـ 18 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اتحاد المستثمرين الأفرو- آسيوي يعلن اختيار محافظ البنك المركزي المصري على رأس قائمة الأكثر تأثيرًا في الاقتصاد الإقليمي والدولي جولة مفاجئة.. محافظ القليوبية يتابع سير العمل داخل مجلس ومدينة شبين القناطر مدينة نيفرلاند تحتفل بثلاث سنوات من النجاح… و95% إشغال سياحي في الغردقة أخذًا بالثأر لشقيقه.. الإعدام شنقًا لمزارع قتل شاب بوابل أعيرة نارية في قنا بحضور الكابتن محمود سعد و وكيل وزارة الشباب بالغربية.. 8 لاعبين من مشروع كابيتانو يوقعون لنادي مالية كفر الزيات تسليم 2 طن لحوم من صكوك الإطعام ل”تضامن الغربية” لدعم الأسر الأولى بالرعاية ضربة أمنية موجعة.. تنهي أسطورة 4 من العناصر الٱجرامية في عملية خاطفة بشبرا الخيمة أول ما نطق به لسانه القرآن.. عمر الكفيف ذو البصيرة يبهر مسابقة بورسعيد الدولية بموهبته الخارقة محافظ القليوبية: متحدون ضد الفساد.. احتفال موسّع لهيئة الرقابة الإدارية بجامعة بنها المشدّد 5 سنوات لـ4 متهمين أشعلوا الرعب في شبرا الخيمة وأطلقوا النار على مصنع تاجر المشدد 10 سنوات لبائع خضار وعامل حولوا عملهم إلى غطاء لتجارة السموم بشبرا الخيمة قوات الدفاع الشعبي والعسكري تنظم زيارة لعدد من طلبة جامعة القاهرة وطلبة مدارس التأسيس العسكرى لمستشفى أبو الريش للأطفال

عربي ودولي

قائد الجيش الليبي يأمر بنشر ميليشيات إسلامية في طرابلس

أمر نوري أبو سهمين رئيس المؤتمر الوطني العام، باعتباره قائدا للقوات المسلحة الليبية، بنشر مسلحي الميليشيات الإسلامية في العاصمة طرابلس، وذلك بعد يوم من دخول القوات الموالية للعقيد المتقاعد خليفة حفتر إلى مبنى البرلمان وتعليق العمل فيه.
ونشر الأمر على الموقع الرسمي لرئيس الأركان، وتضمن الطلب من “درع ليبيا المركزي” وهو مجموعة من الميليشيات القوية في البلاد، مواجهة محاولات السيطرة على السلطة في العاصمة طرابلس.
يأتي هذا في ما اعلنت جماعة أسود التوحيد القريبة من تنظيم القاعدة في ليبيا اليوم أنها ستقاتل القوات الموالية للعقيد خليفة حفتر.
وأضاف أحد المسلحين الملثمين الذي عرف عن نفسه باسم أبو مصعب العربي في شريط فيديو نشر على مواقع المليشيات أن الجماعة ستنضم إلى الميليشيات الإسلامية الأخرى التي استهدفها الموالون للعقيد حفتر.
اعتبرت الحكومة دخول البرلمان انقلابا
ودعت الحكومة الليبية إلى إنهاء الأعمال العسكرية في البلاد وأكدت سيطرتها على الاوضاع ، ودعا وزير العدل إلى إجراء حوار بين الأطراف المتصارعة.
وكانت القوات الموالية لحفتر قد هاجمت البرلمان وعلقت أعماله لمواجهة المشرعين والمسؤولين الإسلاميين الذين تحملهم مسؤولية السماح للمتشددين بتحويل البلاد إلى رهينة لديهم.
أما النواب فاعتبروا الهجوم محاولة انقلابية وطالبوا بمحاكمة المسؤولين عنه.