النهار
الجمعة 5 ديسمبر 2025 01:10 مـ 14 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الصحفيين المصريين من ملتقى أريج السنوي: أحلام تحقيق العدالة والديمقراطية لا تقوم إلا على صحافة حرة رئيس جهاز شئون البيئة المصري يسلم جائزة إسطنبول للمدينة الصديقة للبيئة لعام ٢٠٢٥/٢٠٢٤ لمدينة ملقا الإسبانية مداهمات مفاجئة على محلات اللحوم والدواجن بشرق شبرا الخيمة… وتحفظ على كميات فاسدة من الفكرة للتنفيذ… طلاب هندسة بنها يعرضون مشروعاتهم في معرض ”صُنع في هندسة بنها” نتيجة تحولت لسخرية على السوشيال.. 13 مترشح يحصد صفر أصوات داخل لجنة فرعية في قنا الإعادة بين 4 مرشحين.. ننشر نتيجة الحصر العددي لدائرة قفط وقوص ونقادة بقنا إلهام شاهين تخطف الأنظار بإطلالة زرقاء على ريد كاربت مهرجان البحر الأحمر هل تتراجع أسعار العقارات فعلًا؟ مفاجأة كبيرة يكشفها مدير غرفة التطوير العقاري الثنائي محمد فراج وبسنت شوقي يخطف الأضواء بمهرجان البحر الأحمر بالاخضر دينا فؤاد تتألق في افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائي أمير المصري يتلقى تهنئة خاصة من الملاكم نسيم حميد بعد تجسد شخصيته في فيلم Giant مايكل كين يخطف لحظة مؤثرة على السجادة الحمراء بمساندة فان ديزل

أهم الأخبار

دار الإفتاء: تحريم المشاركة في الإنتخابات الرئاسية أمر شاذ

وصفت دار الإفتاء المصرية فتاوى تحريم المشاركة في الانتخابات الرئاسية المصرية بــ«الشاذة والمجافية للشرع والمصلحة العليا للبلاد»، ونفت الدار علاقة تلك الفتاوى والآراء بالفهم الصحيح للشريعة الإسلامية ومنهجها الوسطي القائم على ضرورة مراعاة مصالح العباد وما يسهم في تحقيق منافعهم الدينية والدنيوية.

وقالت دار الإفتاء في فتوى رسمية لها، الإثنين، إن فتوى الدكتور يوسف القرضاوي الأخيرة بتحريم المشاركة في الانتخابات الرئاسية تكشف «توظيفه النصوص والأحكام الدينية لخدمة الأغراض والأهداف السياسية الحزبية الخاصة، بما يمثل إقحامًا للدين في صراع سياسي يشوِّه سماحة الإسلام».

كما جددت دار الإفتاء دعوتها كل التيارات ومن ينتمي إليها إلى عدم استدعاء المصطلحات الدينية التي تتعلق بالحلال والحرام إلى سياق العمل السياسي الحزبي، أو إطلاق فتاوى تحرم أو تجبر على اتخاذ موقف سياسي معين.

وحثَّت دار الإفتاء على المشاركة الفاعلة والبناءة في كل الاستحقاقات الديمقراطية والتي من أهمها الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأن يحكموا ضمائرهم وعقولهم في اختيارهم دون الالتفات للضغوط والتوجيهات التي تمارسها بعض القوى السياسية حرصًا على المصالح العليا للوطن.