النهار
السبت 25 أكتوبر 2025 05:28 صـ 3 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”العقاد” لـ”النهار”: دعمنا المجالس بـ90 خبيرًا طبيًا وإنشاء وحدات للاقتصاديات الصحية لضمان العدالة في قرارات العلاج المجالس الطبية لـ”النهار”: تفعيل خدمة التشخيص عن بُعد في 27 محافظة لتخفيف معاناة المرضى بالمناطق البعيدة ”العقاد” لـ”النهار”: المجالس الطبية جزء أصيل من المبادرات الرئاسية.. ونغطي 80% من علاجها على نفقة الدولة المجالس الطبية لـ”النهار”: إعادة هيكلة لجان الإعاقة لمنع أي شبهة فساد.. والدولة شهدت طفرة صحية غير مسبوقة ”العقاد” لـ”النهار”: بروتوكول علاج موحد بين التأمين الصحي والتأمين الشامل لتغطية 90% من الأمراض المجالس الطبية لـ”النهار”: الانتهاء خلال أيام من الدليل الاسترشادي لقرارات العلاج على نفقة الدولة لتسريع الخدمة الطبية «أغابيتو» يفوز بجائزة نجمة الجونة الذهبية و«الشيطان والدراجة» أفضل فيلم عربي سلوت: اللاعبون يهدرون فرصا لأنهم بشر وآخر شيء أقلق بشأنه هو عودة صلاح للتسجيل القائمة الكاملة للفائزين بجوائز النسخة الثامنة من برنامج «سيني جونة» الزمالك يواصل صباح غدًا تدريباته استعدادا لمباراة البنك الأهلي بالدوري غدًا.. ”دي-كاف” يواصل فعاليات برنامجه المهني ويقدّم عرضين جديدين ضمن الملتقى الدولي للفنون العربية المعاصرة المنتخب الوطني تحت 17 عامًا يختتم استعداداته قبل السفر إلى قطر

أهم الأخبار

ننشر اعترافات المتهمون بإطلاق الرصاص على كنيسة أكتوبر

كشفت التحريات والتحقيقات التى جرت بمعرفة الأجهزة الأمنية مع "أحمد.م" 34 سنة، المصاب بطلق نارى بكف اليد اليسرى، وينتمى لجماعة الإخوان الإرهابية، ويقطن بمدينة السادس من أكتوبر، واستخدم السيارة الخاصة به فى الحادث، بمساعدة صديقه الإخوانى "محمد.ع" 21 سنة، عاطل، والمصاب بآثار طلق نارى على الظهر وجرح متهتك بالشفة العليا عن إطلاق المتهمين الرصاص على كنيسة العذراء بالحى العاشر، بمدينة السادس من أكتوبر، ما أسفر عن استشهاد رقيب الشرطة محمد طه سيد أبو حامد، 32 سنة، والمعين بخدمة تأمين الكنيسة ومقيم قرية دمشقيم -دائرة مركز شرطة الفيوم ـ إثر إصابته بطلق نارى بالرأس.

وأثبتت التحقيقات أن المتهمين عناصر إخوانية ترتبط بجماعة إرهابية، وأن هذه الجماعة طلبت منهم الذهاب إلى أكتوبر للسطو المسلح على محال المجوهرات وسرقتها وبيع المسروقات لشراء أسلحة نارية بثمنها لاستخدامها فى الهجمات الإرهابية على المنشآت الشرطية.

كما تم إثبات أن المتهمين تجولوا لعدة ساعات بأكتوبر ولم يجدوا محال للصاغة وأثناء سيرهم شاهدوا كنيسة العذراء فاطلقوا الرصاص عليها وكان هدفهم قتل جميع أفراد الشرطة، بعدما تلقوا تعليمات بقتل الشرطيين كجهاد فى سبيل الله ونصرة للإسلام حسبما أقنعتهم الجماعات المتطرفة.

وأفادت التحقيقات بأن أحد المتهمين عثر بحوزته على ملابس عسكرية، أكد أنه حصل عليها من أحد الجهاديين ولا يعرف اسمه، حيث يسمع البعض يقول له يا أبو فلان، خاصة أن العناصر الجهادية تتعامل فيما بينها بالألقاب ولا أحد يعرف أسماءهم الحقيقية.