النهار
الإثنين 26 مايو 2025 07:17 صـ 28 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
برشلونة يختتم الليجا بثلاثية في شباك بلباو محمد صلاح يكشف سر تأخر التجديد لليفربول وشعوره بعد التتويج بالدوري الإنجليزي محمد صلاح يكشف سبب رفض العروض السعودية واللعب لريال مدريد وبرشلونة ”بوجي الأسود” في قبضة يد مباحث شبرا الخيمه لإصابته سائق بطلق نارى ضبط تاجرة الكيف وشقيقتها بتهمه ترويجهم للمواد المخدرة بطوخ حريق هائل يلتهم مخزنًا بمنطقة الاستثمار ببورسعيد.. والحماية المدنية تنقذ المنطقة من كارثة محققة| التفاصيل كاملة وفاة شاب مصري إثر أزمة قلبية مفاجئة في دولة ليبيا من أهم البرامج التلفزيونية المحلية والعربية إلى السينما.. المخرج نجيب الشلاخي يتألق في العالم العربي بفيلم ”أولاد الحى في دبي” مسؤول بمحافظة القاهرة يكشف لـ«النهار» تفاصيل تسرّب غاز داخل بنزينة التعاون بوسط العاصمة وزير الشؤون النيابية: انسجام كامل بين وزراء المجموعة الاقتصادية يدعم جهود الحكومة برشلونة يتقدم بثنائية على أتلتيك بيلباو في الشوط الأول محافظ الإسكندرية: 24 ألف عقار آيل للسقوط

أهم الأخبار

ننشر اعترافات المتهمون بإطلاق الرصاص على كنيسة أكتوبر

كشفت التحريات والتحقيقات التى جرت بمعرفة الأجهزة الأمنية مع "أحمد.م" 34 سنة، المصاب بطلق نارى بكف اليد اليسرى، وينتمى لجماعة الإخوان الإرهابية، ويقطن بمدينة السادس من أكتوبر، واستخدم السيارة الخاصة به فى الحادث، بمساعدة صديقه الإخوانى "محمد.ع" 21 سنة، عاطل، والمصاب بآثار طلق نارى على الظهر وجرح متهتك بالشفة العليا عن إطلاق المتهمين الرصاص على كنيسة العذراء بالحى العاشر، بمدينة السادس من أكتوبر، ما أسفر عن استشهاد رقيب الشرطة محمد طه سيد أبو حامد، 32 سنة، والمعين بخدمة تأمين الكنيسة ومقيم قرية دمشقيم -دائرة مركز شرطة الفيوم ـ إثر إصابته بطلق نارى بالرأس.

وأثبتت التحقيقات أن المتهمين عناصر إخوانية ترتبط بجماعة إرهابية، وأن هذه الجماعة طلبت منهم الذهاب إلى أكتوبر للسطو المسلح على محال المجوهرات وسرقتها وبيع المسروقات لشراء أسلحة نارية بثمنها لاستخدامها فى الهجمات الإرهابية على المنشآت الشرطية.

كما تم إثبات أن المتهمين تجولوا لعدة ساعات بأكتوبر ولم يجدوا محال للصاغة وأثناء سيرهم شاهدوا كنيسة العذراء فاطلقوا الرصاص عليها وكان هدفهم قتل جميع أفراد الشرطة، بعدما تلقوا تعليمات بقتل الشرطيين كجهاد فى سبيل الله ونصرة للإسلام حسبما أقنعتهم الجماعات المتطرفة.

وأفادت التحقيقات بأن أحد المتهمين عثر بحوزته على ملابس عسكرية، أكد أنه حصل عليها من أحد الجهاديين ولا يعرف اسمه، حيث يسمع البعض يقول له يا أبو فلان، خاصة أن العناصر الجهادية تتعامل فيما بينها بالألقاب ولا أحد يعرف أسماءهم الحقيقية.