النهار
الإثنين 15 سبتمبر 2025 11:01 مـ 22 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سلطنة عُمان تدعو لتحرك جاد وموحد ومواقف واضحة وضغط فعلي من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإعادة الاعتبار لقرارات الشرعية الدولية رئيس البرلمان العربي يرحب بمخرجات القمة العربية الإسلامية في قطر ..ويؤكد: عكست وحدة الصف العربي والإسلامي في مواجهة غطرسة كيان الاحتلال وزير العدل والنائب العام يشهدان أداء أعضاء النيابة العامة الجدد من دفعتي ٢٠٢٠ و٢٠٢١ اليمين القانونية امام قمة الدوحة : العليمي يدعو لتبني مقاربة عربية واسلامية شاملة للعمل المشترك وتدابير جماعية لكبح سياسات التوسع الإسرائيلية السفير حسام زكي : قمة الدوحة عكست رسالة تضامن مع قطر واكدت ان الموقف العربي الإسلامي متماسك في وجه العدوان الاسرائيلي مفتي الجمهورية يؤكد: ما يحدث في قطاع غزة يمثل جرحًا مفتوحًا في قلب العدالة الإنسانية وانتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان وفد إماراتي رفيع المستوى يستقبل سفينة مساعدات من أبو ظبي في ميناء العريش الأمير تميم بن حمد امام القمة العربية الإسلامية : الدوحة تعرضت لاعتداء اسرائيلي غادر فتح باب التسجيل لأداء اختبار القدرات لطلاب القراءات بجامعة الأزهر...تفاصيل بمشاركة 150 معلم...وزير التعليم يشهد إطلاق أول تدريب متخصص لمعلمي «البرمجة والذكاء الاصطناعي» مفتي الجمهورية يلتقي مفتي كازاخستان لبحث التعاون في مجالات الفتوى والتأهيل العلمي البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية الإستثانية في الدوحة يؤكد : العدوان الغاشم على قطر واستمرار الممارسات العدوانية الاسرائيلية يقوض فرص تحقيق السلام...

فن

بالفيديو .. عمرو مصطفى يلحن تغريدة من كلمات محمد البرادعي

تحول محمد البرادعي نائب الرئيس المصري دون علمه إلى كاتب كلمات أغنية، أو بالأحرى جملة موسيقية، إذ استلهم الفنان عمرو مصطفى لحنا من تعليق نشره البرادعي على صفحته في موقع "تويتر"، فأدى هذه الجملة القصيرة في تسجيل قصير. تقول كلمات البرادعي .. "ما حدش فينا مش خسران ولا مجروح .. وامتا نفوق"، وربما أصبحت هذه الكلمات أول عبارة مشاركة في أحد مواقع التواصل الاجتماعي تتحول إلى عبارة (جملة) موسيقية. من يدري .. قد يكون عمرو مصطفى يؤسس لفن جديد، فرضته التطورات في مجال تقنيات التواصل الحديثة، تماشيا مع روح العصر، فتكتسب كلمة تغريدة المعنى الحرفي للكلمة. فهل ستلهم مشاركات سياسيين واقتصاديين بعض الملحنين، ليأخذوا على عاتقهم تطوير هذا النوع الجديد من الفن والبحث عن المواهب المدفونة، عوضا عن البحث عن شعراء وشراء كلماتهم مقابل مبالغ طائلة؟