النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 10:12 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نادي الغردقة الرياضي يطلق ”بيت المتطوعين” لدعم العمل الشبابي التطوعي السويسرية ” Nina Traber ” تقدم ورشة الرقص المعاصر في ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” انطلاق ورشة ماستر كلاس علي هامش ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” يستضيف الجالية اليونانية.. مهرجان بورسعيد السينمائي يعرض فيلم تسجيلي عن حياتهم في بورسعيد عودة البيت لأصحابه.. مريم النشار تنتصر وتستعيد شقة والدها رحيل أسطورة غزل المحلة عمر عبد الله.. أحد أعمدة الجيل الذهبي للفلاحين ترامب يدعو نتنياهو للاجتماع معه في البيت الأبيض بشأن غزة نجلاء العسيلي: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة أرست دعائم استراتيجية عربية جديدة تهجير قسري عبر مناطق لا تتجاوز 12 بالمئة من مساحة قطاع غزة لإيواء الفلسطينيين جماعة ”الحوثيون” استهدفت مواقع في يافا ومطار رامون بصواريخ باليستية ومسيّرات الأردن : يدين توسع الاحتلال على مدينة غزة اتحاد المحامين العرب: العدوان الإسرائيلي على غزة جريمة حرب مكتملة الأركان

حوادث

إخلاء سبيل محافظ الغربية السابق فى قضية هروبه و”قنديل” إلى السودان

أمر مصطفى عبد اللطيف، وكيل أول نيابة الهرم، إخلاء سبيل كل من محمد أحمد البيلى محافظ الغربية السابق، وضياء الدين السيد عبد المجيد مدير مكتب التنسيق لمستشارى الرئيس السابق محمد مرسى، كما أمرت بحبس عبد الحميد يسرى عبد الحميد سائق خاص 4 أيام على ذمة التحقيقات، لتستره على مجرمين هاربين من العدالة. 

وذكرت تحريات الأمن الوطنى الخاصة بالمتهمين أن كلا من محافظ الغربية السابق ومدير مكتب مستشارى الرئيس المعزول مطلوبين فى قضيتى أحداث مسجد الفتح ودمياط، وبناء عليه أمرت النيابة بضبطهم، وتم ترحيل المتهمين إلى جهات التحقيق الخاصة بالقضايا المتهمين فيها مع إخلاء سبيلهم فى قضية محاولة هروبهم إلى السودان بصحبه رئيس الوزراء السابق الدكتور هشام قنديل. 

وأنكر المتهمون محاولة هروبهم إلى أسون ثم السودان وصولا إلى تركيا بصحبة رئيس الوزراء السابق هشام قنديل، حيث قال المتهم البيلى إنه تم القبض عليهم بميدان الرماية بمحافظة الجيزة، أثناء ذهابهم إلى الفيوم لتلقى العلاج والاختباء لحين هدوء الأوضاع.

وكشفت التحقيقات أن المتهمين جميعا كانوا ينوون الهروب إلى السودان ثم تركيا وكانوا يستقلون سيارة ماركة "بى إم دبليو" للوصول إلى أسوان.