النهار
الثلاثاء 19 أغسطس 2025 03:02 مـ 24 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأهلي يواصل الاستعداد للمحلة.. «عاشور» يشارك بدون التحامات.. و«مروان» يواصل التأهيل طبيب الأهلي: الأشعة أثبتت إصابة شكري بشد في العضلة الأمامية الأشعة تكشف إصابة ياسين مرعي بشد في العضلة الخلفية مجلس إدارة الزمالك يواصل اجتماعاته الطارئة بشأن أرض أكتوبر وزير الإسكان يعقد اجتماعًا مع مسئولى الهيئة الهندسية للقوات المسلحة لبحث التعاون بشأن عدد من الملفات وزير الإسكان يتابع آخر مستجدات الإجراءات التنفيذية لتفعيل أحكام القانون بشأن بعض الأحكام المتعلقة بقوانين إيجارالأماكن وإعادة تنظيم العلاقة بين المالك والمستأجر محافظ المنوفية يتفقد أعمال تطوير وتجميل كورنيش وممشى شبين الكوم للإرتقاء بالمظهر العام أسامة شرشر يكتب: أوهام (إسرائيل الصغرى) التحولات التي من المحتمل أن يشهدها النظام الدولي كنتيجة لقمة ألاسكا بين الرئيسين الأمريكي والروسي مسئولو ”الإسكان” يتفقدون المشروعات الجاري تنفيذها بالقرى السياحية رئيس جهاز مدينة القاهرة الجديدة يتفقد محطة صرف صحي رقم 12 بالتجمع الثالث الإسكان: دفع العمل بمشروعات تطوير الطرق والبنية الأساسية ووحدات «ديارنا» بدمياط الجديدة

فن

الفنانة ريهام حجاج قريبة الطفلة زينة تنشر الايام الأخيرة من حياتها

في واحدة من الحوداث البشعة التي صدمت الشارع المصري في الايام القليلة الماضية لقت طفلة بريئة عمرها 5 سنوات مصرعها علي ايدي اثنين من الوحوش البشرية في بورسعيد حيث قام جار لها في نفس العماره و بواب العماره بخطف الطفلة من علي سلم العمارة و الصعود بها الي السطح و محاولة اغتصابها و هي طفله لم تتجواز الخمس سنوات و بعد ان صرخت و حاولت الاستنجاد قاموا بالقاءها من الدور الثامن في منور العمارة لتصعد روح الطفلة البريئة الي المولي عز و جل بدون اي ذنب 

الحادثة احدث ضجة كبيرة و سخط كبير في الشارع المصري الذي طالب باعدام الاثنين و القصاص للطفلة البريئة التي لا ذنب لها منهما الاثنين 
و كشفت الفنانه ريهام حجاج تفاصيل الايام الاخيرة في حياة زينة حيث انها قريبة والدة زينة و كشفت عن اخر جلسة جمعتها بالطفلة و اخر ما قلته له و اخر امنياتها 
قالت ريهام انها تجمعها علاقة صداقة قوية بوالدة زينة فهما كالاخوات , كما قالت ان اذا حدث ما حدث مع طفلة اخري فبالتأكيد كنت ستأثر بدرجة كبيرة و لكنها ليست بهذة الدرجة و هذة الصدمة لان زينة كانت مثل بنتي و انها لم تفعل شيئا او لم تطلب شيئا تموت من اجله فالفترة الماضية كانت قد شهدت عدد كبير من الوفيات لكنهم جميعاً يطالبون بمطالب سياسية أو غيرها الا ان زينة لم يكن لها اي مطلب و لكنها ماتت غدر 

ساهم في نشر الموضوع علي الفيس بوك و جوجل بلس حتي يصل الي اكبر عدد ممكن للتعريف بقضية الطفلة البريئة و دعمها حتي نأتي لها بحقها 

كما كشفت اخر ما قلته الطفلة و اخر امنياتها حيث قالت الطفلة لها في اخر جلسه بينهما قبل وفاتها ب 10 ايام " هي الدنيا بقة وحشة كدا ليه كدا و الناس بقوا ليه بقوا وحشين " كما كانت اخر امنياتها "أنا عاوزة أروح عند ربنا ونفسي أشوفه"