النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 05:24 مـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اللجنة الرئيسية لتطوير الإعلام المصري تعقد ثاني اجتماعتها برئاسة المهندس خالد عبدالعزيز القبض على قاتل زوجته في كفر السنابسة بالمنوفية بعد ساعات من ارتكاب الجريمة مخدرات وحيازة سلاح ومقاومة سلطات وراء السجن المشدد لـ“حداد شبرا الخيمة” نهاية بث مباشر للمخدرات.. الأمن يطيح بـ3 عاطلين في القليوبية خلال كلمته بالبرنامج التدريبي لطلاب إندونيسيا.. مفتي الجمهورية: أنتم سفراء الإسلام في صورته السمحة ومفاتيح للخير في مجتمعاتكم بسبب مخالفات ضد الطلاب.. وزير التعليم: وضع مدرسة «نيو كابيتال» تحت الإشراف المالي والإداري وإحالة المسئولين للتحقيق لماذا يتأخر الاتحاد الأوروبي في توسيع عضويته وضم دول غرب البلقان؟ صمتٌ أوروبي أم حساباتٌ سياسية؟!.. لماذا تأخرت أوروبا في انتقاد خرق نتنياهو لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟ ”الفاشر ما بعد الحصار”.. يوم تضامني بنقابة الصحفيين المصريين العلوم الصحية: نقدم الدعم الفني والمهني لمفتشي الأغذية بوزارة الصحة لضمان سلامة الغذاء وزير العدل الجزائري يؤكد: بلادنا قطعت شوطا في إصلاح شامل للمنظومة القضائية وتعزيز التقاضي الإلكتروني أبو الغيط يؤكد أهمية تعزيز التعاون العربي في المجالين العدلي والقضائي لمواجهة التحديات الراهنة بالمنطقة

أهم الأخبار

أحمد ماهر: الحكومة الحالية أكثر حماقة من حكومة الإخوان

عبّر أحمد ماهر، مؤسس حركة شباب «6 إبريل»، عن استيائه مما وصفه بسياسات النظام الحالي التي تصب في إعادة إنتاج النظام القديم بدستوره وعقليته، قائلاً: «النظام الحالي أكثر فاشية من نظام مبارك، وأكثر حماقة من نظام مرسي»، على حد قوله.

وأوضح «ماهر»، في تصريحات تليفزيونية اليوم الاثنين، أن قانون تنظيم التظاهر الذي أصدره النظام الحالي بالأمس، يتنافى مع حق حرية الرأي والتعبير، وأنه يذكرهم بالسياسات التي كان يتبناها نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك لقمع التظاهرات والتجمعات السلمية، والتي قام من خلالها بقمع تظاهرات «6 إبريل» في عام 2008 و2009.

وعند سؤاله عن أسباب دعم الحركة للنظام الحالي الذي وضع هذا القانون، أجاب «ماهر» أنه مثل ما قامت الحركة بدعم الرئيس المعزول محمد مرسي وانتخابه وإعطائه فرصة، ثم معارضته بعد مخالفته لوعوده، قامت الحركة الآن بمعارضة النظام الحالي بعد أن أعطت له فرصة، لتحقيق وعوده بتصحيح مسار الثورة، موضحًا أن الحركة تعارض النظام الحالي، وترفض مطالب التحالف الوطني لدعم الشرعية بعودة «مرسي» رئيسًا.