النهار
الثلاثاء 20 مايو 2025 08:46 مـ 22 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وكيل وزارة الأوقاف يناقش سبل تطوير العمل باوقاف الدقهلية شرشر يستقبل نوفل والبصال ويؤكد دعمه لتقديم المساعدات لأهلنا في غزة وأبناء مدينة ومركز منوف “ترقيص” لراغب علامة تواصل تصدّرها وتُشعل الأجواء في دبي بالصور..محامي غادة إبراهيم يتقدم بشكوى ضد بوسي شلبي لنقابة الإعلاميين في نسختها السابعة.. ”Milestone” تصنع جيلًا من رواد الأعمال محافظ القليوبية:- اللقاء الإسبوعي بالمواطنين أصبح ذراعاً قوياً وفاعلاً في حل مشاكلهم وطلباتهم وزير التعليم العالي ومحافظ الدقهلية يشهدان اجتماع المجلس الأعلى للمعاهد العليا بأكاديمية الدلتا بالمنصورة رئيس جامعة المنصورة الجديدة يناقش الترتيبات النهائية للاختبارات صحة الدقهلية : إنقاذ يد مريض من البتر بمستشفى السنبلاوين إعلان نتائج مسابقة جائزة مكتبة الإسكندرية للقراءة الثقافة تطلق مشروع إصدار أعمال الدكتور شاكر عبد الحميد بهيئة الكتاب د أحمد زايد أمام مجلس النواب .. مكتبة الإسكندرية تحتاج لدعم

منوعات

بالصور ... فيلم رعب على أرض الواقع : للكبار فقط

جانب من الصور
جانب من الصور

 

 في جزيرة الدمي المشوهه . جزيرة الدمي المشوهه هي جزيرة تقع علي جنوب المكسيك ، تشعر فيها وكأنك في فيلم رعب . و تعتبر هذه الجزيرة من أكثر الأماكن جذبا للسياح في هذه المنطقة و لقد سميت هذه الجزيرة باسم جزيرة الدمي ، لأن بها مئات من الدمي المشوهه التي علقت علي الأشجار و النباتات الميته .

 

فيلم رعب على أرض الواقع ، في جزيرة الدمي المشوهه . تقول قصة هذه الجزيرة و الدمي التي توجد فيها : إنه من حوالي نصف قرن مضي غرقت فتاة في احد البحيرات العميقة المخبأه في جزر المكسيك ، و كانت هذه الجزيرة لا يسكنها إلا رجل واحد يدعي ” دون جوليان سانتانا باريرا ” الذي كان لدية عائلة مكونه من زوجة و طفله تركهم واختار العيش في هذه الجزيرة بمفردة . و بعد غرفة هذه الفتاة بفتره وجيزة اصطاد ” جوليان ” دمي واحدة تلو الاخى من القناة التي غرقت فيها الفتاة ، و توقع ” خوليان ” أن هذه اشارة و علامة على وجود روح شريرة سوف تظهر في المكان قريبا .

 

 فيلم رعب على أرض الواقع ، في جزيرة الدمي المشوهه . و بدأ وقتها ” جوليان ” في تعليق هذه الدمي على الشجر كي يحمي نفسة من الروح الشريرة و يهدئ روح الفتاة عندما تحضر ، و لكن نسي ” جوليان ” ان ينظف الدمي من التراب الذي كان يغطيها بل وعلقها ناقصة الأطراف ، حتي التي كانت كاملة و نظيفة مع الوقت والرياح فقدت الدمي أطرافها و بعض عيونها و كساها التراب و الطين نظرا للتقلبات الجوية . وعاش ” دون جوليان ” في الحزيرة لمدة 50 عاما قبل وفاته في عام 2001 و قد وجد انه غرق في نفس المكان التي كان يعتقد أن الفتاة الصغيرة قد توفت فيه .وعلى كل حال هذه هي القصة التي يقولها المرشدين للسائحين والتي يُعتقد حتي الأن إنها الحقيقة ، اما حقيقة الأمر و حقيقة تلك الجزيرة فلا نعلمها . و هذه بعض الصور من على جزيرة الدمي .