النهار
الجمعة 24 أكتوبر 2025 12:30 مـ 2 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وكيل صحة الشرقية يهنئ فريق مستشفى الزقازيق العام على نشر بحث علمي دولي حول تطوير علاج كسور الحوض بحوزتهم 12 قطعة سلاح وذخيرة.. القبض على 10 أشخاص خلال حملة أمنية مكبرة في قرية بقنا محافظ أسيوط: ضبط محطتي وقود بأبنوب وحي شرق لتجميع 19 طن من السولار والبنزين المدعم وبيعها بالسوق السوداء محافظ أسيوط: استرداد 154 فدان خلال حملة لإزالة 55 حالة تعدي محافظ أسيوط يعلن دعم الرحلة الجوية الأسبوعية بين القاهرة وأسيوط بتوفير أتوبيس مكيف للمسافرين ووجبة مجانية على متن الطائرة محافظ أسيوط يعلن الانتهاء من 80٪ من المرحلة الأولى للإنشاءات بمجمع صناعات الرمان بالبداري باستثمارات 600 مليون جنيه درع الدفاع الأوروبي المشترك.. بين الطموح والانقسام مواعيد مباريات اليوم الجمعة 24 أكتوبر 2025 والقنوات الناقلة نائب وزير الصحة يتفقد المستشفى العام والنصر للتأمين الصحي بحلوان.. ويوجه بالتحقيق في المخالفات اليوم .. صغار الفراعنة في اختبار برازيلي في ضربة البداية بمونديال اليد بالمغرب مخالفات جسيمة وصرف وهمي للأسمدة.. وزير الزراعة يحيل مخالفات ”الجمعية التعاونية بالعسيلية” في قنا للنيابة العامة وزارة الصحة تعلن محاور المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية

صحافة عالمية

النرويج ترفض تدمير ترسانة سلاح كيماوي سوري على أرضيها

أرشيفية
أرشيفية

أعلنت النرويج، الجمعة، أنه لا يمكنها تلبية طلب من الولايات المتحدة لتدمير قسم من ترسانة الأسلحة الكيمياوية السورية على أراضيها، معتبرة أن الجدول الزمني المقترح ضيق جدا.
وقال وزير الخارجية النرويجي، بورغي برندي، "خلصنا بالتوافق مع الولايات المتحدة إلى أنه بناء على الاستحقاقات المنصوص عليها في قرار الأمم المتحدة، فإنه من غير المناسب الاستمرار في التفكير في النرويج كموقع لتدمير" الأسلحة الكيمياوية السورية.
وينص القرار 2007 الذي أقره مجلس الأمن الدولي في نهاية سبتمبر، والذي جنب سوريا ضربات عسكرية أميركية، على تدمير كامل الترسانة الكيمياوية السورية المقدرة بحوالي ألف طن بحلول 30 يوليو 2014.
وكان برندي أعلن الأربعاء أن بلاده تدرس "بكثير من الجدية" طلباً من الولايات المتحدة باستقبال قسم من عناصر الترسانة الكيمياوية السورية بهدف تدميرها على أراضيها.
وقال الوزير النرويجي، الجمعة، إن "السبب الذي جعلنا نتوصل إلى هذا الاستنتاج، يتصل بالمهل التي نعمل ضمنها، وكذلك بالتجهيزات الفنية في النرويج وغيرها من القيود القانونية".