النهار
السبت 15 نوفمبر 2025 05:42 صـ 24 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رمضان 2026.. محمد سيد بشير ينشر بروفات أبطال مسلسل الست موناليزا بطولة مي عمر والمخرج محمد علي سوسن بدر تنضم لمسلسل الست موناليزا مع مي عمر حسام حسن: الأخطاء الفردية كلفتنا الخسارة ومنتخب مصر لا يقف على أحد بالفيديو..مصطفى قمر يطرح أغنية جديدة بعنوان ”كداب” من ألحانه انطلاق مهرجان ”ساوند أب” بمشاركة 60 فنانًا ولمدة 12 أسبوعًا في الفسطاط رسالة لافتة من أحمد السقا للمخرج محمد زكريا: «حضرتك الأستاذ الكبير»… والفيديو يحظى بإشادة واسعة بالصور..مي حسن وفريق عمل ”الوريث” يحتفلون بانتهاء تصوير المسلسل لانج لانج يفتتح مهرجان ”صدى الأهرامات” بحفل أسطوري أمام الأهرامات تعرف على مواعيد وملاعب مباريات الجولة 14 من الدوري بعد تعديلها السوبرانو أميرة سليم تشارك في مهرجان صدى الأهرامات بأنشودة إيزيس الفرعونية تامر حسين: كتبت خطفوني ٩ مرات وتكرار الكلمات منهج نجح مع عبد الحليم حافظ ارتفاع أسعار النفط عالميًا بعد هجوم نوفوروسيسك وتأثيره على قطاع البترول المصري والاقتصاد

منوعات

بالفيديو-صقر يقتنص أرنب صغير كان في طريقه لأمه

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

يبدو كفيلم رعب قصير مدته 50 ثانية يبدأ كما تبدأ هذه الأفلام بلوحة بديعة هادئة تجمع بين سيدة تحمل بين يديها برقّة أرنبا صغيرا، وطفلتها التي كانت إلى جانبها أمام مدخل منزلهما، تقفز فرحة بينما رب الأسرة يرصد هذه اللحظة اللطيفة التي لم يكن فيها ما ينذر بمكروه. سأل الرجل زوجته عمّا إن كانت ستضع الأرنب على العشب، فأجابت أنها لا تريده أن يذهب، لكن يجب عليها أن تتركه كي يذهب إلى أمه الموجودة في مكان قريب. بدأت الطفلة في هذه اللحظة تقفز وتشير بيديها وكأنها تدعو والدتها إلى إطلاق سراح الأرنب الصغير. بالفعل وضعت السيدة الأرنب على العشب وهي تقول .. "انظر .. إنها أمك هناك، هيا اذهب إليها". مرت 5 ثوانٍ ظل فيها الأرنب الصغير واقفا دون حراك، ثم انطلق سريعا وكأن نظره وقع على أمه، بينما كانت الطفلة تتساءل "أين أمه؟". مرت 5 ثوانٍ أخرى أثناء جري الصغير إلى وجهة بدا أنها لم تكن محددة، لتنتهي هذه اللحظات بأن انقض طائر على الأرنب وحلق به بعيدا عن المكان. ربما شعرت الطفلة الصغيرة بأن الأرنب على وشك أن "يطير"، وهو ما عبرت عنه بإشارات يديها، تماما كما أحسّت بأنه لن يلقى أمه حين سألت "أين أمه؟". فهل يا ترى وقف الأرنب وجال بنظره بحثا عن أمه، أم أنه كان يستعد نفسيا للقاء مصيره المحتوم؟

لمشاهدة الفيديو:

موضوعات متعلقة