النهار
الأحد 17 أغسطس 2025 01:02 صـ 21 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة القاهرة تتصدر الجامعات المصرية في تصنيف شنغهاي 2025 وتحافظ على مكانتها ضمن أفضل 500 جامعة عالمياً ”طنطا الأهلية” تحذر من صفحات غير رسمية وجهات وهمية تطلب مبالغ مالية بزعم القبول.. مؤكدة: لن يتم حتى الآن إعلان أسماء المقبولين محافظ الغربية ورئيس المنطقة الأزهرية يكرمان أوائل الشهادات والقراءات في احتفالية كبرى بالمركز الثقافي بطنطا مستشفى إبشواى بالفيوم تنقذ سيدة من الموت بعد خطأ طبي في عيادة خاصة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية يشارك في الجمعية العمومية لنادي 23 يوليو بالمحلة رئيس جامعة طنطا يتابع الاستعدادات النهائية لاستقبال لجان بدء الدراسة بالجامعة الأهلية وكيل وزارة الصحة بالقاهرة يطلق منشورًا عاجلًا للارتقاء بالخدمة الطبية تفاصيل إصابة نبيل عماد دونجا في مباراة الزمالك والمقاولون البلد كلها خارجة تودعه.. أهالي قنا يشيعون جثمان مراقب تُوفي بأزمة قلبية داخل لجنة ثانوية عامة لمثواه الأخير فيريرا: أرضية الملعب ساهمت في تعادل الزمالك أمام المقاولون بايرن ميونخ يحصد لقب السوبر الألماني بعد الفوز على شتوتجارت نجوم الفن ينعون مدير التصوير تيمور تيمور بهذا الشكل

منوعات

أم تتزوج من ابنها بزمبابوى

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية


قرّرت بيتي مباريكو (40 عاماً)، مواطنة من زمبابوي الزواج من ابنها فاري (23 عاماً). وأعلنا ارتباطهما رسمياً السبت الماضي، وهو ما أثار حالة من الاستياء في زمبابوي، وخصوصاً في البلدة التي يقيمان بها.


ولعل الأكثر غرابة من ذلك هو أن الأم وابنها يمارسان العلاقة المحرّمة منذ عامين، والأم حامل بشهرها السادس.


الخبر يثير اشمئزاز كل من يسمعه،  باستثناء بيتي وفاري اللذين يعتبران أن زواجهما أمر طبيعي لأنهما "يحبان بعضهما"، بحسب ما جاء في صحيفة "جاد أفريكان".


وكانت بيتي التي فقدت زوجها منذ 12 عاماً رفضت الزواج من شقيقه، كما تفرض التقاليد، وهي الآن تقترن بابنها لأنها بحسب قولها تعتبر نفسها الوحيدة التي تستحقّ أن تستفيد من تعب سنين طويلة في تربيته، وهو قرّر اعلان العلاقة رسمياً والاعتراف بابنه من والدته حتّى لا يتمّ اتّهامها بالزنا.


وفي هذا السياق، أعلن زعيم البلدة ناثان موبوليرو أنه لن يسمح بحصول هكذا زواج محرّم في البلدة، وقال: "في الماضي كانا سيقتلان ولكن ما يمنعنا في يومنا هذا هو الخوف من الشرطة".


وأمر الزعيم الثنائي إما بفسخ علاقتهما أو بمغادرة البلدة فوراً، فقرّرا المغادرة، لكن لم تذكر الصحف المكان الذي قررا الاستقرار فيه ليتمكنا من "العيش بسلام" كما يتمنيان.