النهار
الأحد 14 ديسمبر 2025 06:25 صـ 23 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تطهير الشارع من السموم.. حملة أمنية موسعة تضرب تجار المخدرات بشبرا الخيمة أبعاد الدور الأمريكي في أزمة السودان.. سيناريوهات متوقعة رئيس الأركان يعود إلى مصر بعد انتهاء زيارته لإيطاليا بحث خلالها التعاون العسكري فاروق فلوكس: حاربت مع الفدائيين.. وجلست على مائدة الملك فاروق بروتوكول تعاون بين ”وزير الاتصالات والنائب العام ” لتحديث منظومة التحول الرقمى بالنيابة العامة مجهول يشعل النيران في مخزن لتجميع الخردة بقرية الرملة بكفر الشيخ وفاة طفل وإصابة اثنين بتسمم غذائي بعد تناول وجبة سمك فاسد بالمحلة الكبرى القصة الكاملة لهجوم العشاء الأخير بغزة.. صحيفة «يديعوت أحرونوت» تكشف التفاصيل الأحد.. صندوق التنمية الثقافية يطلق أمسية «بين القاهرة وفلسطين» ببيت الشعر العربي بيت السحيمي يناقش دور الحرف اليدوية في الحياة المعاصرة قبة الغوري تناقش ”أولاد الناس” في ندوة عن ثلاثيات ريم بسيوني والعمارة فلامنجو يهزم بيراميدز ويتأهل لنهائي كأس القارات للأندية

تقارير ومتابعات

برهامى : من يخرج عن طاعة السيسي .. فهو ظالم مجرم

ياسر برهامى
ياسر برهامى

 

وجه الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة السلفية اليوم الخميس، دعوة للسلفيين قائلا: جزاكم الله خيرًا إلزموا بيوتكم وكفوا أيديكم، واستعينوا بالله واصبروا، ولا أشك أن ما جنيناه من ثمار الدعوة السلمية في عهد أسوأ نظام بوليسي في العالم (نظام مبارك) كان ثمرة عظيمة نُشر بها الدين وتعلم الناس التوحيد". 

 

أضاف "برهامى"، فى تعليق له عبر موقع صوت السلف: "على الإسلاميين أن يتعقلوا وينظروا بعين الحكمة المستضيئة بالشرع؛ لا العاطفة التي تبحث عن كلام الناس وتبني المواقف على كلام الناس.. وأما عن (حلق اللحية) فمن غلب على ظنه أنه يُعتدى عليه؛ جاز له ذلك، وهذا ليس ظاهرة إلى الآن، فأنا أنهى الإخوة عن حلق لحاهم؛ فالأمر لم يصل للضرورة بعد). 

 

وشدد نائب رئيس الدعوة السلفية، على "أن من قتل وهو بنية الدفاع عن الإسلام أو بنية الحفاظ على البلاد من الفوضى والتخريب حفاظًا على الإسلام الذي يدين به أغلب أهلها من الطرفين في الشهداء". 

 

وذكر "برهامى": "من خرج واذا مَن كان غرضه محاربة الإسلام أو يستهين بسفك الدماء أو يقتل على الغيظ والانتقام من الشعب الذي يظن أنه حرمه من سلطة كانت له في نظام مبارك أو تنفيذًا لمخططات الأعداء من الكافرين، أو تخريبًا للبلاد لإيقاع الفوضى فيها والدمار لرفض الناس له أو سعيًا لتقسيمها أو لإضعافها أمام عدوها؛ فكل من كان كذلك فهو من الظلمة المجرمين".