النهار
الأحد 17 أغسطس 2025 09:34 صـ 22 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
البائعين فروا هاربين.. فيديو جديد لصدام مع آخرين في مشاجرة مسلحة داخل سوق أبودياب بقنا جامعة القاهرة تتصدر الجامعات المصرية في تصنيف شنغهاي 2025 وتحافظ على مكانتها ضمن أفضل 500 جامعة عالمياً ”طنطا الأهلية” تحذر من صفحات غير رسمية وجهات وهمية تطلب مبالغ مالية بزعم القبول.. مؤكدة: لن يتم حتى الآن إعلان أسماء المقبولين محافظ الغربية ورئيس المنطقة الأزهرية يكرمان أوائل الشهادات والقراءات في احتفالية كبرى بالمركز الثقافي بطنطا مستشفى إبشواى بالفيوم تنقذ سيدة من الموت بعد خطأ طبي في عيادة خاصة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية يشارك في الجمعية العمومية لنادي 23 يوليو بالمحلة رئيس جامعة طنطا يتابع الاستعدادات النهائية لاستقبال لجان بدء الدراسة بالجامعة الأهلية وكيل وزارة الصحة بالقاهرة يطلق منشورًا عاجلًا للارتقاء بالخدمة الطبية تفاصيل إصابة نبيل عماد دونجا في مباراة الزمالك والمقاولون البلد كلها خارجة تودعه.. أهالي قنا يشيعون جثمان مراقب تُوفي بأزمة قلبية داخل لجنة ثانوية عامة لمثواه الأخير فيريرا: أرضية الملعب ساهمت في تعادل الزمالك أمام المقاولون بايرن ميونخ يحصد لقب السوبر الألماني بعد الفوز على شتوتجارت

سوشيال المشاهير

عمر عفيفي : الإخوان نصبوا مدافع الفتنة الطائفية

عمر عفيفى
عمر عفيفى

 

وجه العقيد عمر عفيفى رسالة الى الفريق السيسى وقال فيها: أحترس يا سيسي من الفتنة الطائفية لأنها أخطر من ضرب مصر بقنبلة ذرية
لقد حذرت منها من أيام وعلي الأخوة المسيحيين أن يعلموا انه لا يحمي الوحدة الوطنية غير الأقوياء وليس المترددين
وأنتم مدينين لي بالأعتذار لما بدر منكم من شتائم وتخوين
الدين لله ومصر وطن موحد آمن لكل المصريين ٫ وعليكم بكشف من يزج بكم لنار الفتنة الطائفية من أجل أن يكون زعيما لدولة قبطية في صعيد مصر وهذا لن يكون أبدا

احتراق عدد من منازل ومحال المنيا بعد تجدد اشتباكات المسلمين والأقباط

نشب عدد من الحرائق في مجموعة من منازل الأقباط بقرية بني أحمد الشرقية التابعة لمركز المنيا، إثر تجدد الاشتباكات بين المسلمين والأقباط.

ورغم التواجد الأمني المكثف بالقرية منذ اندلاع الأحداث مساء أمس الأول، إلا أن شهود عيان قالوا إن قوات الشرطة فشلت في منع توافد المئات من أهالي قريتي بني أحمد الغربية والعوام المجاورة ذات الأغلبية المسلمة، إلى قرية بني أحمد الشرقية، بالإضافة إلى توافد أشخاص مجهولين من قرى أخرى.

وانتقلت على الفور سيارات الإسعاف والمطافئ إلى هناك، وتم الدفع بقوات إضافية من الأمن المركزي للسيطرة على الأحداث.

وبحسب الأهالي، فإن القرية تحولت إلى ثكنة عسكرية وتم إغلاق جميع المنازل والمحال التجارية، بعد أن تم مهاجمتها بالأسلحة النارية وزجاجات المولوتوف، فيما وسعت قوات الأمن دائرة الاشتباه بالقرية، وتم فرض حظر تجول، تمهيدا للسيطرة على الموقف ومنع تسلل المزيد من أهالي القرى المجاورة.