النهار
الثلاثاء 20 مايو 2025 06:50 صـ 22 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ضبط 200 كجم أسماك ولحوم غير صالحة في حي غرب شبين الكوم بالمنوفية ليفربول يخسر أمام برايتون 3-2 بمشاركة صلاح بالدوري الإنجليزي أسامة شرشر يكتب: هدنة غزة... انتصار لدور مصر وقطر فى مواجهة رغبات طائشة لشرق أوسط جديد! ”عطيه” يتفقد أعمال تطوير مستشفى النيل.. ويشدد على سرعة الإنجاز لخدمة المرضى محافظ القليوبية يبحث مع مساعد وزيرة البيئة تطوير منظومة إدارة المخلفات محافظ القليوبية يشهد حملة مكبرة لإزالة ”التراكمات التاريخية” أسفل محور الفريق العصار.. ويوجه بتحويلها لمشروعات خدمية حيوية محافظ أسيوط يضبط خبزًا ناقص الوزن ويوجّه بإجراءات قانونية فورية تحويل حركة الطيران من مطار سوهاج الدولي إلى مطار أسيوط الدولي اعتبارًا من أول يوليو لأعمال صيانة عاجلة مصر تُكثف دعمها لغزة: أكثر من 19 ألف شاحنة مساعدات منذ بداية العدوان ليفربول يتقدم 2-1 أمام برايتون في الشوط الأول ياسين العياري يدرك التعادل لـ برايتون أمام ليفربول شغالين بشكل غير قانوني.. إغلاق عدة مراكز طبية مخالفة خلال حملة تفتيشية موسعة في قنا

منوعات

فيلم رعب على أرض الواقع في جزيرة الدمي المشوهه

 

جزيرة الدمي المشوهه هي جزيرة تقع علي جنوب المكسيك ، تشعر فيها وكأنك في فيلم رعب 

و تعتبر هذه الجزيرة من أكثر الأماكن جذبا للسياح في هذه المنطقة و لقد سميت هذه الجزيرة باسم جزيرة الدمي ، لأن بها مئات من الدمي المشوهه التي علقت علي الأشجار و النباتات الميته . تقول قصة هذه الجزيرة و الدمي التي توجد فيها : إنه من حوالي نصف قرن مضي غرقت فتاة في احد البحيرات العميقة المخبأه في جزر المكسيك 

و كانت هذه الجزيرة لا يسكنها إلا رجل واحد يدعي ” دون جوليان سانتانا باريرا ” الذي كان لدية عائلة مكونه من زوجة و طفله تركهم واختار العيش في هذه الجزيرة بمفردة . و بعد غرفة هذه الفتاة بفتره وجيزة اصطاد ” جوليان ” دمي واحدة تلو الاخى من القناة التي غرقت فيها الفتاة ، و توقع ” خوليان ” أن هذه اشارة و علامة على وجود روح شريرة سوف تظهر في المكان قريبا

و بدأ وقتها ” جوليان ” في تعليق هذه الدمي على الشجر كي يحمي نفسة من الروح الشريرة و يهدئ روح الفتاة عندما تحضر ، و لكن نسي ” جوليان ” ان ينظف الدمي من التراب الذي كان يغطيها بل وعلقها ناقصة الأطراف ، حتي التي كانت كاملة و نظيفة مع الوقت والرياح فقدت الدمي أطرافها و بعض عيونها و كساها التراب و الطين نظرا للتقلبات الجوية . وعاش ” دون جوليان ” في الحزيرة لمدة 50 عاما قبل وفاته في عام 

2001 و قد وجد انه غرق في نفس المكان التي كان يعتقد أن الفتاة الصغيرة قد توفت فيه .وعلى كل حال هذه هي القصة التي يقولها المرشدين للسائحين والتي يُعتقد حتي الأن إنها الحقيقة ، اما حقيقة الأمر و حقيقة تلك الجزيرة فلا نعلمها . و هذه بعض الصور من على جزيرة الدمي .