النهار
السبت 18 أكتوبر 2025 04:38 مـ 25 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المؤسسة العلاجية لـ«النهار»: 3 مستشفيات كبرى مطروحة للاستثمار.. وبند خاص للتأمين ونفقة الدولة عاجل.. المؤسسة العلاجية لـ«النهار»: جميع عروض الاستثمار مصرية.. وصحة المواطن ليست مجالًا لاحتكار أجنبي رئيس المؤسسة العلاجية لـ”النهار”: خدماتنا الطبية تضاهي الخاص بأسعار اقتصادية وزير الصحة: الذكاء الاصطناعي علامة فارقة في تغيير طرق الحياة والدراسة والرعاية الصحية «الصحة» تختتم البرنامج التدريبي لإدارة المستشفيات والتميز التشغيلي بالتعاون مع هيئة «فولبرايت» القومي للمرأة ووزارة العدل ينظمان اليوم التعريفي الأول لموظفي مجلس الدولة حول الجهود الوطنية لمناهضة جريمة ختان الإناث الخطيب: التحول الرقمي يمثل أولوية وطنية لتعزيز الشفافية والشمول المالي وتحسين كفاءة الخدمات الحكومية مصر والمالديف توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التشاور السياسي ودعم التعاون الثنائي السجن شاب 5 سنوات بالشرقية لانتحاله صفة أنثى ونشر مقاطع خادشة للحياء نهاية طريق المخدرات.. المشدد 15 سنة لكهربائي وسائق بالخانكة بعد سقوطهما بتهمة الإتجار أعمال تنفيذ مشروعات تحسين نوعية مياه مصرف كيتشنر انطلاق فعاليات الدورة التدريبية الأولي لإعداد قادة العلاقات العامة بمحافظة القليوبية وجامعة بنها

منوعات

فيلم رعب على أرض الواقع في جزيرة الدمي المشوهه

 

جزيرة الدمي المشوهه هي جزيرة تقع علي جنوب المكسيك ، تشعر فيها وكأنك في فيلم رعب 

و تعتبر هذه الجزيرة من أكثر الأماكن جذبا للسياح في هذه المنطقة و لقد سميت هذه الجزيرة باسم جزيرة الدمي ، لأن بها مئات من الدمي المشوهه التي علقت علي الأشجار و النباتات الميته . تقول قصة هذه الجزيرة و الدمي التي توجد فيها : إنه من حوالي نصف قرن مضي غرقت فتاة في احد البحيرات العميقة المخبأه في جزر المكسيك 

و كانت هذه الجزيرة لا يسكنها إلا رجل واحد يدعي ” دون جوليان سانتانا باريرا ” الذي كان لدية عائلة مكونه من زوجة و طفله تركهم واختار العيش في هذه الجزيرة بمفردة . و بعد غرفة هذه الفتاة بفتره وجيزة اصطاد ” جوليان ” دمي واحدة تلو الاخى من القناة التي غرقت فيها الفتاة ، و توقع ” خوليان ” أن هذه اشارة و علامة على وجود روح شريرة سوف تظهر في المكان قريبا

و بدأ وقتها ” جوليان ” في تعليق هذه الدمي على الشجر كي يحمي نفسة من الروح الشريرة و يهدئ روح الفتاة عندما تحضر ، و لكن نسي ” جوليان ” ان ينظف الدمي من التراب الذي كان يغطيها بل وعلقها ناقصة الأطراف ، حتي التي كانت كاملة و نظيفة مع الوقت والرياح فقدت الدمي أطرافها و بعض عيونها و كساها التراب و الطين نظرا للتقلبات الجوية . وعاش ” دون جوليان ” في الحزيرة لمدة 50 عاما قبل وفاته في عام 

2001 و قد وجد انه غرق في نفس المكان التي كان يعتقد أن الفتاة الصغيرة قد توفت فيه .وعلى كل حال هذه هي القصة التي يقولها المرشدين للسائحين والتي يُعتقد حتي الأن إنها الحقيقة ، اما حقيقة الأمر و حقيقة تلك الجزيرة فلا نعلمها . و هذه بعض الصور من على جزيرة الدمي .