النهار
الأحد 27 يوليو 2025 03:21 مـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
آخر أخبار الزمالك| النادي يواجه المحلة وبروكسي على ملعب الدفاع الجوي في هذا الموعد! جهاز تنمية المشروعات يعزز شراكته مع الجايكا لدعم الصناعات الصغيرة وتوسيع قدراتها التصديرية الكرملين : الدبلوماسية مسارنا في أوكرانيا وكييف والغرب ترفضه انطلاق الأولمبياد الدولي للمعلوماتية 2025 اليوم ببوليفيا المشاط: تنسيق مصري - جنوب أفريقي لإصلاح النظام المالي العالمي ودفع التنمية بالقارة عاجل.. وزير الصحة يعتمد حركة مديري ووكلاء مديريات الشئون الصحية بمحافظات الجمهورية لعام 2025 ”عرض محس”.. مصدر يكشف سبب اختلاف المبالغ المالية في صفقة وسام أبو علي المحصلة (+1) والصفقات.. مكاسب فيريرا من وديات الزمالك وهدف منتظر برلماني: الحضانات التعليمية بالمساجد مشروع قومي يعيد تشكيل وعي الأجيال القادمة بعد فشل محاولات برشلونة.. لويس دياز يقترب من بايرن ميونيخ مقابل 80 مليون يورو مع بدء دخول الهدنة المعلنة حيز التنفيذ ...مسؤول أممي سنصل لأكبر عدد ممكن من المجوعين في غزة خبير: مصر قادرة على جذب مليون سائح بيئي بعائد 5.2 مليار دولار سنوياً

صحافة إسرائيلية

الموساد يعلن حاجته لموظفين في كل المجلات من النجارين للكيميائيين

نتنياهو
نتنياهو

أطلقت وكالة الاستخبارات الإسرائيلية "الموساد، الخميس حملة لطلب موظفين جدد "ممن يحبون التحديات" في الكثير من المجالات بدءا من النجارين حتى الكيميائيين.

وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني أن "معهد الموساد للمخابرات والعمليات الخاصة أطلق حملة واسعة النطاق خلال الأيام القليلة الماضية في سعيه لضم العديد من المهنيين إلى صفوفه".

وتوجه الحملة الجديدة، التي حملت شعار "مع أعداء على هذا النحو.. هناك حاجة للأصدقاء"، الأشخاص، إلى الموقع الإلكتروني للموساد، وللقائمة الطويلة من المهن التي تريدها الوكالة.
وقالت الصحيفة إن "هذه واحدة من أكبر الحملات التي أطلقها الموساد منذ سنوات، وشملت على نحو فريد شبكات التواصل الاجتماعي الإعلامية".

وأشار الإعلان إلى أن "الموساد مستعد لقبول الأشخاص الذين يتمتعون بالعبقرية، والذكاء، والشجاعة، والتأثير على الناس".

وأوضح أن "الوظيفة تشمل الإقامة في إسرائيل مع رحلات قصيرة وعديدة في الخارج، مع نمط حياة غير تقليدي وتدريب لمدة عام".

وأضاف أن "الموساد يحتاج إلى الأشخاص الذين خدموا في وحدات المخابرات العسكرية، والذين يتحدثون لغات (بصفة خاصة الفارسية والعربية)، ومعلمي اللغات الأجنبية، والعاملين في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والكيميائيين ومساعدي المختبرات، ومصممي الجرافيك، والمحامين، وعلماء النفس، وأمناء مخازن، وحتى النجارين".