النهار
الإثنين 28 يوليو 2025 04:13 مـ 2 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
انطلاق المنتدى السعودي للإعلام فبراير المقبل بمشاركة أكثر من 250 شركة محلية وعالمية رئيس البرلمان العربي يتوجه على رأس وفد برلماني إلى جنيف للمشاركة في المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات دوبيزل يوقع بروتوكول تعاون مع بنك مصر لدعم خدمات التمويل العقاري ”الزناتي” يكشف موعد اعتماد نتيجة تظلّمات لجنة القيد بنقابة الصحفيين تعاون كبير بين جهاز تنمية المشروعات و شركة ”فيزا” لدعم المدفوعات الرقمية بين أصحاب المشروعات المتوسطة والصغيرة ”شكرًا”.. زد يودع محمد إسماعيل بعد انتقاله إلى الزمالك رسميًا لطلاب الثانوية العامة 2025.. كل ما تريد معرفته عن برنامج «هندسة الطاقة» بكلية الهندسة بالمطرية الغردقة تستعد لنقلة حضارية.. تعرف عليها صحة كفر الشيخ: فحص 921 مواطنًا وإحالة 10 مرضى للمستشفيات خلال قافلة طبية وزير الإسكان يعقد اجتماعًا مع مسئولي شركة ”توريك” للتطوير العقاري لمتابعة مشروعات الشراكة والمبيعات والتسويق تواصل النشاط الصيفي للأطفال بمساجد البحر الأحمر ”التضامن” تواصل حملات ”آمن” للتوعية ضد تحرش الأطفال بزفتى

صحافة عالمية

الجارديان: عائلة مبارك لازالت تملك أموالاً ببريطانيا لم تجمد بعد

عائلة مبارك
عائلة مبارك

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن عائلة الرئيس المصري السابق حسني مبارك تمتلك أصول مالية مودعة في الأراضي البريطانية غير مجمدة.

وأوضحت الصحيفة أنه بعد مرور عامين على الثورة المصرية والإطاحة بمبارك، وأيضاً بعد قرار الحكومة البريطانية بتجميد كافة أملاك اسرته وودائعهم المالية، لاتزال اسرته تمتلك أموالاً داخل بريطانيا.

وأقرت شركة "هيرميس" المصرية أن جمال مبارك يمتلك حوالي 17.5 %من أسهم الصندوق المسجل في جزر الفيرجين البريطانية.

وتبعاً لآي أف جي هيرميس، فإن مبارك حصل على 880 الف يورو سنوياً منذ إنشاء هذا الصندوق في 2002.

ومن جانبه قال أسامة دياب الباحث في المبادرة المصرية للحقوق الشخصية للصحيفة إن الحكومة البريطانبة تلتزم الصمت تجاه هذا الموضوع، "نسمع دوماً عن وجود العديد من الأصول المالية غير المجمدة في البلاد والتي تعود لعائلة مبارك، وليس هناك أي تفسير لماذا لم تجمد هذه الأصول المالية؟".

وقالت "الجارديان" إن تتبع هذه الأموال شيء صعب للغاية لأن هذه الأموال تصعب تعرضت لعمليات غسيل ويصعب تعقب الحسابات الأصلية لها.

ولم تعقب الخارجية البريطانية على ما ورد في تقرير الصحيفة، كما أن السفارة البريطانية في القاهرة قالت إنها لم ترى التقرير الذي أعده مراسل الصحيفة بالقاهرة.