النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 07:21 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس الجهاز: يتابع معدلات تنفيذ مشروعات تدعيم البنية التحتية لمرفق الكهرباء اليابان تقلد أبو الغيط وسام الشمس المشرقة الوشاح الأكبر الخميس القادم....الداعية مصطفى حسني في ضيافة جامعة عين شمس نقيب الإعلاميين: الإعلام الرقمي شريك أساسي في التطوير.. والذكاء الاصطناعي فرصة لا تهديد. تقديرًا لدوره البارز في مجال الإعلام الرقمي ..العامة لاتحاد كُتّاب مصر تكرم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين نقيب الإعلاميين يلقي محاضرة بعنوان ”الإعلام الرقمي وتحديات الذكاء الاصطناعي”.. ويؤكد : لن يكون بديلًا عن الإنسان عملتها فاليوم العالمي للسناجل.. مى عز الدين تعلن زواجها من مدرب اللياقة البدنية أحمد تيمور الحسيني أمينا لصندوق اتحاد المهن الطبية وسالم وحمدي أعضاء بالمجلس الانتهاكات الإسرائيلية تستهدف الصحفيين لتطمس الرواية الفلسطينية تصاعد المعارك في ولاية كردفان.. الجيش السوداني يحشد قواته والدعم السريع تحاصر بابنوسة تصريحات الرئيس ماكرون بارقة أمل في وجه الانحياز الدولي لإسرائيل ”طقسٌ لمعجزةٍ أخيرة”.. ربيع السايح يغوص في أعماق النفس الإنسانية في ديوانه السادس

تقارير ومتابعات

تنظيم في صفوف الصحفيين لمسانده عيسي

ابراهيم عيسي
ابراهيم عيسي
اكد صحفيو جريده الدستور علي رفضهملإقاله رئيس تحرير الجريدة إبراهيم عيسي ورفض الاسلوب الذي تتبعه الإداره الجديده او الملاك الجدد لإداره الجريده وتهديد صحفييها بتدميرها من الداخل, مؤكدين انها نيه مبيته من قبل بالإطاحه بابراهيم عيسي وإنهاء تجربه الدستور.كان صحفيو الجريده إجتمعوا اليوم فيها وقرروا تقسيم انفسهم لمجموعتين, بحيث تذهب المجموعه الاولي وقوامها مايقرب من 20 صحفيا الي نقابه الصحفيين ,فيما تظل مجموعه اخري داخل الجريده .وعلمت النهار ان عددا من الحراس الشخصيين للسيد البدوي رئيس مجلس اداره الجريده يحاصرون الان عددا من محرري الدستور لدي محاولتهم الصعود وحضور المؤتمر الصحفي للبدوي في فندق موفنبيك .وفي سياق متصل اكد الكاتب الصحفي جمال فهمي أن المعركه اخلاقيه بالدرجه الاولي وما حدث وصفه بانه فجر وفاجر, كما قال محمد عبد القدوس أن النقابه في صف ابراهيم عيسي ومنحازه له , واكد ان ما حدث عقاب لإبراهيم عيسي وعلي موقف الدستور الذي هو ضد التوريث , وإن خطه شراء الجريده اصبحت خاسره لملاكها الجدد ,فهم صرفوا الملايين علي جريده ناجحه لم تعد كذلك بسبب ما حدث .ياتي هذا في الوقت الذي اشار فيه صحفيو الجريده الي أن سبب إقاله ابراهيم عيسي المقال الذي كتبه الدكتور محمد البرادعي عن حرب اكتوبر الذي حمل عنوان ماهو اكبرمن الانتصار.