كيف تقلّصت حصة أفريقيا وآسيا في أولمبياد 2028
اللجنة الأولمبية الدولية اعتمدت نظام جديد يخلي منافسات الرجال تقلّ من 16 منتخب → 12 فقط، في مقابل رفع عدد منتخبات السيدات لـ 16 فريق لأول مرة في التاريخ، بهدف تحقيق توازن كامل بين الجنسين وفق برنامج لوس أنجلوس 2028.
القرار ضرب نصيب أفريقيا وآسيا بشكل مباشر، بعد ما كانت كل قارة بتنافس على 3 مقاعد + مقعد ملحق… دلوقتي بقى الطريق أقسى:
• أفريقيا: مقعدين فقط، بدل 3 + ملحق.
• آسيا: نفس الضربة… مقعدين فقط.
يعني القارتين خسروا 2.5 مقعد دفعة واحدة—أصعب طريق للتأهل من سنين طويلة.
اللجنة الأولمبية بتسعى توصل لـ “تعادل كامل” في عدد الرياضيين بين الرجال والسيدات، ورفع مشاركة كرة القدم النسائية كان خطوة محورية في خطة لوس أنجلوس 2028.
تقليل عدد الرياضيين في منافسات الرجال
تقليص فرق الرجال بيقلل العدد الإجمالي للرياضيين داخل الأولمبياد، وده جزء من هيكلة شاملة للبطولة.
دعم عالمي للعبة النسائية
فيفا دعمت القرار واعتبرته نقلة تاريخية في تطوير كرة القدم النسائية وزيادة تمثيل سيدات العالم في الأولمبياد.
الخلاصة بطريقة
المنافسة بدأت تسخن بدري!
القارتين الأكبر من حيث عدد المنتخبات المشاركة في التصفيات اتضرروا بقوة… الفرص بقت أقل، والغلط بقى ممنوع.
لكن على الجانب الآخر كرة القدم النسائية كسبت أكبر دفعة في تاريخها، وزادت قوتها ووجودها في الأولمبياد بشكل غير مسبوق.


.jpg)

.png)








.jpg)


.jpg)
.jpg)
