النهار
الأحد 7 ديسمبر 2025 08:12 صـ 16 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
حملة صارمة تعيد الإنضباط لشارع الروضة بشبرا الخيمة بعد سنوات من الفوضى المرورية نميرة نجم وعمرو الجويلي يقودان مسار تعزيز شراكات الهجرة والشتات الإفريقي عاصم ترك أفضل ممثل للمرة الثانية على التوالي من ”موت مفاجئ” تعادل مثير 3-3 بين ليفربول وليدز يونايتد بالدوري الإنجليزي منتخب مصر يتعادل مع الإمارات في الجولة الثانية من كأس العرب 2025 وزير الاتصالات يجرى حوارا مفتوحا مع عدد من المبدعين ورواد الأعمال والمتدربين وخريجى برامج كريتيفا المنصورة مطالب تصدير خدمات المقاولات أمام الرئيس السيسيي يعاني من أزمة نفسية.. طالب إعدادي ينهي حياته شنقًا في قنا ضربة حازمة ضد المخالفات.. غلق وتشميع منشآت مخالفة على أراضٍ زراعية بالعبور الجديدة بسبب السرعة الزائدة.. مصرع تلميذ 7 سنوات صدمه موتوسيكل خلال لهوه في قنا بارزاني في رسالة لمؤتمر إسطنبول: الإنسانية الفائز الأول بالحوار والسلام مرشحات بلا حماية.. أين المجلس القومي للمرأة من اعتداءات الانتخابات؟

عربي ودولي

إعلام عبري: حماس لا تزال تمتلك مئات الصواريخ القادرة على الوصول إلى وسط إسرائيل

صورة لعناصر حماس
صورة لعناصر حماس

قالت القناة 12 الإسرائيلية بتقديرات أجهزتها الأمنية بأن حركة "حماس" لا تزال تمتلك مئات الصواريخ، من بينها متوسطة المدى قادرة على الوصول إلى وسط إسرائيل.
وأشارت القناة إلى وجود تقديرات أخرى تفيد بأن "حماس" ما تزال تحتفظ بأكثر من 10 آلاف صاروخ طويل المدى. ورغم التأكيد بضعف الحَركة بشكل كبير خلال العامين الماضيين، إلا أنها لا تزال، وفقا للتقرير، تمتلك أكثر من نصف الأنفاق التي كانت في حوزتها سابقا.

ولفت التقرير إلى أن عامين من الحرب تسببا في أضرار جسيمة لـ "حماس" وأضعفا قوتها، حيث أدى الوجود العسكري الإسرائيلي والقتال في غزة إلى الإضرار بقدرات الكتائب العسكرية التابعة للحركة.

وبناء على معلومات إسرائيلية، فإن كتائب مثل لواء رفح، التي خضعت لتدريبات مكثفة، تعاني الآن من نقص حاد في الأسلحة وفقدت أكثر من 60% من معداتها العسكرية.

وكشف التقرير عن تدمير أكثر من نصف البنية التحتية لـ "حماس"، مع الإشارة إلى أن البنية التحتية تحت الأرض لا تزال تشكل مركز الثقل الأهم للحركة في قطاع غزة.

وزعم التقرير أن تشكيل النخبة التابع لـ "حماس"، والذي يُنسب إليه قيادة هجمات السابع من أكتوبر، يعاني من نقص في القوى البشرية. حيث قُتل معظم قادة سرايا النخبة المخضرمين في المعارك، وقُضي على ما يقارب 50% من إجمالي قواته، مما اضطره إلى دمج بعض السرايا ولم ينجح سوى في تجنيد بضع مئات من العناصر الجديدة.