النهار
الجمعة 5 ديسمبر 2025 08:38 صـ 14 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أستاذ الموارد المائية يرد على تصريحات إثيوبيا بشأن مياه النيل: خادعة وذعر من التواجد المصري في القرن الأفريقي بين الاجتياح البري وطاولة المفاوضات.. جنرال إسرائيلي يحدد خيارات المواجهة مع إيران ”غرفة الإسكندرية” تستقبل وفد غرفة كراسنودار الروسية لبحث التعاون المشترك انتهاء أزمة موظفي ”مياه المحلة” بعد تهديدهم بالانتحار احتجاجا على قرار نقلهم ماذا قال فلادمير بوتن عن التعاون بين روسيا والهند في مجال الطاقة؟ انضمام المنصورة إلى الشبكة العالمية لمدن التعلم (اليونسكو) الإفتاء تؤكد: «البِشْعَة» ممارسة محرَّمة شرعًا ومُنافية لمقاصد الشريعة في صيانة الكرامة الإنسانية تحذير صيني جديد بعد توقيع ترامب قانونًا لتعزيز العلاقات مع تايوان فلسطين تشارك في الدورة ١٢٠ لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية من هو زعيم ميليشيا تدعى «القوات الشعبية» ياسر أبو شباب؟ مفتي الجمهورية يستقبل وفدًا من جمعية العلماء الهندية لبحث تعزيز التعاون المشترك هل تخون أمريكا أوكرانيا؟.. مكالمة سرية تكشف المستور

فن

الأربعاء المقبل.. جلسة استجواب تمهيدية لـ فضل شاكر

فضل شاكر
فضل شاكر

كشفت وسائل إعلام لبنانية، تحديد رئيس محكمة الجنايات في بيروت، القاضي بلال ضناوي، تحديد جلسة استجواب تمهيدية للفنان اللبناني فضل شاكر، بعد سنوات من الجدل القضائي والإعلامي حول مشاركته المزعومة في أحداث عبرا عام 2013.

وأوضحت وسائل الإعلام اللبنانية، أن رئيس محكمة الجنايات في بيروت، القاضي بلال ضناوي، حدد جلسة استجواب تمهيدية لفضل شاكر يوم الأربعاء المقبل 22 من شهر أكتوبر الجاري.

في سياق متصل، تصدر اسم المطرب فضل شاكر مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث خلال الأيام الماضية، بعد أن كشفت وسائل إعلام لبنانية عن تسليم الفنان نفسه للقضاء اللبناني، لتنتهي بذلك سنوات من الجدل والاختفاء داخل مخيم عين الحلوة جنوبي لبنان، ووفقًا للمصادر اللبنانية، فقد تسلمت استخبارات الجيش اللبناني المطرب فضل شاكر بعد أن وافق على تسليم نفسه بإرادته، وذلك إثر تعرضه لمضايقات من جماعات إسلامية داخل المخيم الذي كان يقيم فيه منذ أكثر من عقد.

على الجانب الآخر، أصدر الجيش اللبناني بيانًا رسميًا، أفاد بأن فضل شاكر، واسمه الحقيقي فضل عبد الرحمن شمندر، سلم نفسه طواعية إلى دورية من مديرية المخابرات عند مدخل المخيم، حيث تم نقله لاحقًا إلى ثكنة زغيب العسكرية في صيدا، قبل أن يرحل إلى بيروت لاستكمال التحقيقات تحت إشراف القضاء المختص.