النهار
الأربعاء 10 ديسمبر 2025 07:27 مـ 19 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية لـ”النهار”: لا نواقص في الطوارئ.. وضبطها مفتاح إصلاح المستشفى بالكامل رئيس هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية لـ”النهار”: خدمة محترمة وبيئة نظيفة دون مغالاة.. هذا ما نعمل من أجله في انتخابات الدوائر المُلغاة.. “الصحفيين”: لا شكاوى في اليوم الأول المؤسسة العلاجية تستأنف اجتماعاتها بخطة طموحة لتطوير الرعاية الصحية وتسريع التحول الرقمي ”تكنولوجيا المستقبل في قلب القاهرة”.. ورشة دولية متقدمة للمناظير والذكاء الاصطناعي بمستشفى أحمد ماهر التعليمي النقابة تفتح باب الاشتراك في مشروع علاج الصحفيين مع زيادة الخدمات زعق للسواق.. محمد صبحي يثير الجدل في دار الأوبرا.. ما القصة؟ احتفالا بالسنة الثالثة: نيفرلاند تجسد رؤية كامل أبو علي لنهضة السياحة العائلية في مصر دراما رمضان 2026.. مصطفى منصور ينتهي من تصوير مسلسل ”للعدالة وجه آخر ”لـ ياسر جلال محافظ الغربية يتابع حادث انقلاب أتوبيس بكفر الزيات ويطمئن على المصابين ابن شقيقتها وراء الجريمة ...العثور علي جثمان مسنة في شيكارة بالدقهلية إتفاقية تعاون بين دي إتش ال إكسبرس وشركة ”ينمو اللوجستي” لإقامة أكبر مركز توزيع في المنطقة اللوجستية بشرق القاهرة

ثقافة

إطلاق البوستر الرسمي للدورة الـ41 من مهرجان الإسكندرية لسينما البحر المتوسط

أعلنت إدارة مهرجان الإسكندرية لسينما البحر المتوسط، برئاسة الناقد السينمائي الأمير أباظة، عن إطلاق البوستر الرسمي للدورة الـ41، والمقرر إقامتها في الفترة من 2 إلى 6 أكتوبر المقبل، تحت شعار: "السينما في عصر الذكاء الاصطناعي".

وصمّم البوستر الفنان محمد الكومي مستعينًا بتقنيات الذكاء الاصطناعي، ليجسد رؤية بصرية مميزة تمزج بين الأصالة والحداثة، حيث تظهر الملكة كليوباترا في صورة معاصرة توحد بين التراث الفرعوني والابتكار الرقمي، في إشارة رمزية إلى قدرة المهرجان على الربط بين الماضي العريق والحاضر المبدع والمستقبل.

كما تضم عناصر البوستر ملامح تعكس هوية المهرجان وانتماءه إلى مدينة الإسكندرية المطلة على البحر المتوسط، حيث تتجاور الأمواج والعمارة التاريخية مع رموز السينما، في صورة تؤكد مكانة المهرجان كجسر حضاري وفني بين ضفتي المتوسط.

ويؤكد المهرجان من خلال هذا التصميم أن السينما قادرة على أن تكون امتدادًا للهوية الثقافية، وفي الوقت نفسه نافذة على المستقبل، وهو ما تسعى إليه الدورة الجديدة عبر تقديم تجربة ثرية تجمع المبدعين من مختلف بلدان البحر المتوسط في بوتقة واحدة.