النهار
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 11:41 مـ 10 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
شركة بدر الدين للبترول تنجب ثلاث مهندسين مدير عام إنتاج لشغل منصب مساعد رئيس الشركة للعمليات ومدير عام عمليات واقعة مؤلمة.. تنتهي بإنهاء حياة طفلين غرقاً بمياة عزبة مشتهر بطوخ رئيس جامعة الأزهر: القرآن الكريم نبهنا منذ أكثر من 1400 عام إلى علوم الفضاء ”العلوم الصحية” تكرم الخريجين من شعب ”المختبرات” و ”البصريات” و ”الأجهزة الطبية” بجامعة المنوفية نقيب الصحفيين يُهنئ ”الأهرام” بمناسبة مرور 150 عامًا على إصدارها بالتعاون مع Strike Media الفنان حسين فهمي يعلن عن تعاون فني لتوثيق المشروعات الثقافية بالعاصمة الإدارية الجديدة محافظ القليوبية: إغلاق صناديق الاقتراع بعد انتهاء التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ ومتابعة أعمال الفرز وفد رفيع من مكتبة الإسكندرية يزور دير مارمينا الأثري ببرج العرب وسام أبوعلي: أشعر بالضيق من الشائعات.. سأغادر لـ أمريكا خلال 72 ساعة للانتقال لـ كولومبوس كرو مئات العاملين بمياه شرب الشرقية يدلون بأصواتهم في انتخابات شيوخ 2025 حيازة سلاح نارى.. يقود مالك حانوت للسجن المشدد 5 سنوات بقليوب جريمة مدبرة.. تقود 4 متهمين للسجن المؤبد لقتلهم شخص وترويع المواطنين بالقناطر الخيرية

تكنولوجيا وانترنت

إستطلاع من كاسبرسكي يتناول إدارة الأمن السيبراني في مصر



تعتمد 79% من الشركات في مصر على منظومات أمنية من مزودي الخدمات ، على الرغم من تنوع حلول الأمن السيبراني الذي يسبب أعباء تشغيلية ومالية، هذا ما توصلت اليه نتائج بحثٍ حديث لكاسبرسكي.
أجرت كاسبرسكي بحثاً حديثاً عنوانه: «تعزيز المناعة: مناعة الأنظمة درع للأمن السيبراني»، وتناول هذا البحث طريقة إدارة المؤسسات لأمنها السيبراني، وسلط الضوء على تنوع الحلول الأمنية بين المزودين ، وضعف الكفاءة التشغيلية، وخطط التوحيد المستقبلية. وقد ضم الاستطلاع منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا، فضلاً عن أوروبا وروسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ.
يقدم هذا البحث تحليلاً شاملاً يرصد الوضع الراهن لإدارة الأمن السيبراني في المؤسسات، ويركز على التحديات الكبيرة التي يفرضها تعدد الحلول الأمنية من المزودين.
ولا تزال معظم الشركات تحبذ الاعتماد على حلول أمنية من مزودين متعددين بصرف النظر عن هذه التحديات المتواصلة؛ إذ تدير 79% من المؤسسات أمنها السيبراني بالاعتماد على مزودين مختلفين. ومن اللافت للاهتمام أنّ 53% من تلك المؤسسات تعتقد أن مزوداً واحداً لحلول الأمن السيبراني قادر على تلبية احتياجاتها كافة، مما يدل على قناعة متزايدة لايجاد حل أمني موحد. ومع ذلك لا يتبع نهج المزود الواحد إلا 23% من تلك المؤسسات، مما يعكس حذرها العام ومخاوفها من الاعتماد الكلي على مزود أمني موحد، أو المخاطر الأمنية المحتملة جراء الارتباط بمزود واحد فقط.
كما يطرأ تحول متسارع نحو توحيد الحلول الأمنية؛ إذ تتجه 84% من تلك المؤسسات لتبني اتجاه المورّد الواحد، في حين باشرت 48% منها توحيد أدوات الأمن السيبراني ضمن منصة واحدة، أما 35% من الشركات فتعتزم اتباع هذه الخطوة خلال العامين المقبلين. ويعكس هذا التوجه تحولاً استراتيجياً نحو تبسيط عمليات الأمن السيبراني، وتقليل النفقات، وتحسين الاستجابة للتهديدات الأمنية بالاعتماد على حلول موحدة ومتكاملة. و يزداد إدراك المؤسسات لمزايا وفوائد البنية الأمنية المبسطة، لذلك فإنّ التوجه نحو توحيد المزودين سيحدث تغييرات جذرية في مشهد الأمن السيبراني.
في هذا الصدد تقول «إيليا ماركيلوف»، رئيس مجموعة منتجات المنصة الموحدة في كاسبرسكي: «توضح بيانات بحثنا أنّ اعتماد مؤسسات كثيرة على مزودين متعددين يحدث تلقائياً بمرور الوقت، وليس وليد تخطيط استراتيجي مدروس. فصحيح أنّ لتنويع الحلول الأمنية بعض الفوائد، مثل تخفيف المخاطر وتوسيع نطاق الحماية، غير أنّ التعقيد المتزايد يستنزف الموارد ويضعف الكفاءة التشغيلية. وقد ينجم عن هذا التعقيد مكامن ضعف خطيرة، فتتعذر المحافظة على رؤية شاملة للتهديدات الأمنية، وتصعب الاستجابة الفعالية والسريعة للمخاطر الناشئة. ومع ذلك يبرهن هذا الاتجاه المتصاعد نحو التوحيد عن نضج استراتيجيات الأمن السيبراني وتطورها، فقد أصبح التركيز على استخدام منصات متكاملة تسهل عملية الإدارة، وتقلل الجهد اليدوي، وتعزز الرؤية الشاملة ومتابعة الوضع الأمني».
لأجل توفير حماية شاملة لجميع أصول الأعمال وعملياتها، يوصي خبراء كاسبركي باستخدام حلول مركزية ومؤتمتة مثل Kaspersky Next XDR Expert. فهذا الحل الأمني يجمع البيانات من مصادر متعددة ويدمجها في منصة واحدة، ويعتمد على تقنيات تعلم الآلة، وبهذا يزود المستخدمين بالكشف الفعّال للتهديدات الأمنية ويوفر لهم استجابة آلية سريعة. كما تفيد أدوات التكامل الجاهزة ومزايا الأتمتة وإدارة الحالات في تخفيف تعقيد البنية التحتية.
يرجى زيارة الموقع التالي لقراءة التقرير كاملاً : هنا.