النهار
السبت 6 سبتمبر 2025 02:44 صـ 12 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«الكرنك» يتصدر قائمة أفضل 10 أفلام سياسية في استفتاء مهرجان الإسكندرية السينمائي المغرب يطلق النسخة الأولى من مبادرة وسائل الإعلام المستقبلية مشاركة وفد عُماني في القمة العربية للتنمية البشرية والتدريب بالقاهرة عيون لا تغفل.. شرطة تلا تقضي على أغرب مظاهر الاحتفال بالمولد النبوي الذهب يسجل مستوى تاريخياً جديداً عالميًا.. وقفزة كبيرة للمعدن الأصفر في مصر كيف دمّرت التعريفات الجمركية الداخل الأمريكي بعد شهور من تطبيقها؟.. باحث يوضح الدلالات كافة أبعاد زيارة الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني لمصر.. باحثة توضح التفاصيل بلال صبري ونرمين جمال يرشحان رانيا يوسف ونجلاء بدر وهاني عادل لمسلسلهما الجديد استعدادًا لسباق رمضان 2026 ليحقق أهداف العقد القادم.. تسلا تحفز إيلون ماسك بمكافأة تاريخية بقيمة تريليون دولار الأحد.. الصحفيون المؤقتون يدعون أعضاء الجمعية العمومية بالنقابة للمشاركة في يوم تدويني للتضامن معهم بالصور..نانسي صلاح من بروفات مسرحيتها ”فيلم رومانسي” مع خالد سليم من الشكوى إلى الحل.. الري تنجح في إزالة المخلفات من ترعة زغلولة

عربي ودولي

ما هي حقيقة المبني السري الذي تبنيه اسرائيل في شمالي غزة ؟

انقاض بيت حانون حيث الموقع الاسرائيلي الجديد
انقاض بيت حانون حيث الموقع الاسرائيلي الجديد

بنى الجيش الإسرائيلي موقعا عسكريا، وصفته تقارير إعلامية بـ"السري" في شمال غزة، يهدف إلى منع تكرار أي هجوم مستقبلي من القطاع على غرار ما حدث في 7 أكتوبر 2023.

ووفقا لما نشرته صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، فقد أطلق على الموقع اسم "إسرائيلا"، وقد صمم لإظهار القوة وليكون خطا دفاعيا متقدما إضافيا لمنع أي هجوم محتمل من الاقتراب من المناطق السكنية في إسرائيل.

بحسب الصحيفة، فإن هذا الموقع، إلى جانب موقعين آخرين قريبين، يوفران رؤية استراتيجية مميزة لمناطق بيت حانون وبيت لاهيا وجباليا ومدينة غزة من بعيد.

ومع ذلك، قال العديد من الجنود في الموقع الجديد إنهم يدركون أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحماس قد يعلنان عن وقف إطلاق نار جديد في أي لحظة، وهو ما قد يشمل انسحابات غير متوقعة للجيش، وهي أمور لا تقع ضمن سلطتهم".
وعلى صعيد متصل، نقلت الصحيفة عن مصادر في الجيش، قولها إن جميع أو معظم الأنفاق الاستراتيجية لحماس التي تضم مصانع أسلحة ومقار كبار المسؤولين ومراكز الاستخبارات والاتصالات قد دمرت.

وأضافت أن معظم الأنفاق التي يعثر عليها وتدمر في بيت حانون أو بيت لاهيا في الوقت الحالي هي أنفاق تكتيكية صغيرة للحركة والمناورة.

وأفاد جندي في الجيش بأن تدمير المباني يجعل من الصعب جدا على حماس القيام بأي تحركات غير مكشوفة فوق الأرض.