النهار
الإثنين 14 يوليو 2025 07:30 مـ 18 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إنريكي ونيفيز مهددان بالغياب عن باريس سان جيرمان في السوبر الأوروبي رسمياً.. الزمالك يتعاقد مع عمرو ناصر لمدة خمس مواسم قبول دفعة جديدة للإلتحاق بالمعاهد الصحية للقوات المسلحة| الشروط والتفاصيل محافظ البحيرة تتابع أعمال رفع كفاءة أتوبيسات النقل الداخلي ”كتاب ونقاد السينما” تقيم حفل تأبين لإحياء الذكرى الأربعين لرحيل سميحة أيوب ”كلية الحقوق ..جامعة الزقازيق” تحلل خرائط القوى الجديدة وتناقش مستقبل النظام العالمي. ياسر إبراهيم ينتظم فى تدريبات الأهلي اليوم بعد التعافي من شد الضامة محمد يوسف يحذر لاعبي الأهلي بسبب وسام أبو علي قافلة خدمية وإرشادية لمركز البحوث الزراعية بالنوبارية استبعاد مرشح على المقعد الفردي بانتخابات الشيوخ بالإسماعيلية بسبب عدم أداء الخدمة العسكرية مدبولي يفتتح مركز السيطرة والتحكم بشركة مياه شرب الإسكندرية القضاء الاداري يرفض الطعن المقدم من ”السيد خليفة” نائب رئيس حزب النور بكفر الشيخ

المحافظات

جمعية الحفاظ على السياحة الثقافية تطلق (كبسولة أثرية) لتعريف الجمهور بكنوز مصر

أطلقت جمعية الحفاظ على السياحة الثقافية في مصر مشروعًا ثقافيًا وتراثيًا جديدًا يحمل اسم (كبسولة اثرية) يهدف إلى التعريف بالآثار المصرية والمقاصد السياحية العتيقة، في إطار رسالتها الهادفة إلى نشر الوعي بقيمة التراث الوطني وتعزيز السياحة الثقافية لدى الجمهور المصري والعربي.

ويعتمد المشروع على نشر بطاقات إلكترونية مُصممة بشكل جذاب، تحمل كل منها معلومة مُكثفة عن أحد المواقع الأثرية أو التراثية في مصر، وتُزينها صور عالية الجودة للمكان، مع تقديم لمحة تاريخية ومعمارية موجزة تساعد القارئ على التعرّف السريع على أهمية هذا الموقع ودوره في حضارة مصر عبر العصور.

ويقوم بإعداد هذه المادة العلمية الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف، عميد كلية سياحة وفنادق– جامعة المنصورة، ومساعد وزير الآثار الأسبق لشؤون الآثار الإسلامية والقبطية، وصاحب البصمة المميزة في مجال التوعية الأثرية والإرشاد الثقافي، حيث يقدّم المعلومات بأسلوب علمي مُبسط يصل إلى جمهور مواقع التواصل بسهولة ويسر.

وقد بدأت الجمعية نشر هذه الصفحات التوعوية تباعًا على منصاتها الرسمية وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، وخاصة فئة الشباب، وتحفيزهم لزيارة هذه المواقع واستكشافها ميدانيًا.

ويُعد المشروع امتدادًا لجهود الجمعية في توظيف الوسائط الرقمية والإعلام الجديد لخدمة التراث، خاصة في ظل التحولات التي يشهدها قطاع السياحة بعد جائحة كورونا، والتي باتت تتطلب الاعتماد على أدوات ترويج مبتكرة تسلط الضوء على المقومات السياحية غير التقليدية، وفي مقدمتها السياحة الثقافية التي تميز مصر عن سائر المقاصد السياحية في العالم.