النهار
السبت 29 نوفمبر 2025 01:34 صـ 7 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رابطة الأندية: لن يتم إلغاء الهبوط.. وسيتم تخفيض أسعار تذاكر المباريات دياب: لا أجامِل الأهلي.. وهذا سبب عدم تأجيل مباراتي بيراميدز أحمد دياب: بطل الدوري الموسم القادم سيحصل على أكثر من 50 مليون جنيه دماء على الأسفلت.. حادث مروع بين نقل وموتوسيكل ينهى حياة شاب ويصيب آخرين بكفر شكر ميناء الأسكندرية يستقبل أكبر ناقلة سيارات في العالم ANJI PROSPERITY في أولى رحلاتها بالبحر المتوسط فوز مصر والسعودية والإمارات بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO دورة ٢٠٢٦-٢٠٢٧ جامعة المنوفية تفوز بالمركز الثالث فى مسابقة أفضل جامعة صديقة للبيئة ورئيس الجامعة يتسلم الدرع من وزير التعليم العالي جامبو مع تريلا.. مصرع شخصين وإصابة سائق إثر حادث تصادم سيارتين نقل ثقيل في قنا محافظ البحيرة: حملات لتحصين الكلاب الضالة ضد ”السعار” ومواقع لإيوائها بطرق آمنة وراءها شبهة جنائية.. ندب الطبيب الشرعي لجثة مُسنة عُثر عليها بها خنق بالرقبة في قنا شاهد.. سبب أزمة مباراة الأهلي والجيش الملكي المغربي (صورة) استبعاد بوليسيتش من مواجهة لاتسيو

المحافظات

جمعية الحفاظ على السياحة الثقافية تطلق (كبسولة أثرية) لتعريف الجمهور بكنوز مصر

أطلقت جمعية الحفاظ على السياحة الثقافية في مصر مشروعًا ثقافيًا وتراثيًا جديدًا يحمل اسم (كبسولة اثرية) يهدف إلى التعريف بالآثار المصرية والمقاصد السياحية العتيقة، في إطار رسالتها الهادفة إلى نشر الوعي بقيمة التراث الوطني وتعزيز السياحة الثقافية لدى الجمهور المصري والعربي.

ويعتمد المشروع على نشر بطاقات إلكترونية مُصممة بشكل جذاب، تحمل كل منها معلومة مُكثفة عن أحد المواقع الأثرية أو التراثية في مصر، وتُزينها صور عالية الجودة للمكان، مع تقديم لمحة تاريخية ومعمارية موجزة تساعد القارئ على التعرّف السريع على أهمية هذا الموقع ودوره في حضارة مصر عبر العصور.

ويقوم بإعداد هذه المادة العلمية الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف، عميد كلية سياحة وفنادق– جامعة المنصورة، ومساعد وزير الآثار الأسبق لشؤون الآثار الإسلامية والقبطية، وصاحب البصمة المميزة في مجال التوعية الأثرية والإرشاد الثقافي، حيث يقدّم المعلومات بأسلوب علمي مُبسط يصل إلى جمهور مواقع التواصل بسهولة ويسر.

وقد بدأت الجمعية نشر هذه الصفحات التوعوية تباعًا على منصاتها الرسمية وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، وخاصة فئة الشباب، وتحفيزهم لزيارة هذه المواقع واستكشافها ميدانيًا.

ويُعد المشروع امتدادًا لجهود الجمعية في توظيف الوسائط الرقمية والإعلام الجديد لخدمة التراث، خاصة في ظل التحولات التي يشهدها قطاع السياحة بعد جائحة كورونا، والتي باتت تتطلب الاعتماد على أدوات ترويج مبتكرة تسلط الضوء على المقومات السياحية غير التقليدية، وفي مقدمتها السياحة الثقافية التي تميز مصر عن سائر المقاصد السياحية في العالم.