النهار
السبت 21 يونيو 2025 04:35 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
39 محضرا وضبط 213 شيكارة دقيق مدعم خلال حملة بالدقهلية مشروع حيوي لتحسين البيئة والطرق بقطور.. والمحافظ يتابع تغطية ورصف مصرف الزهار حبس ابن أكبر مشجعى نادى الاتحاد 6 أشهر وتغريمه 10 آلاف جنية حملات نظافة مكثفة في الغربية لإعادة رونق الشوارع وتجميل الميادين نادي سموحة الرياضي يطلق أكاديمية الهوكي بالتعاون مع الاتحاد الإفريقي للهوكي الفريق أسامة ربيع:”تعاملنا بشكل فوري واحترافي مع حادث جنوح سفينة الغطس RED ZED1” وزير العمل ومحافظ كفرالشيخ يسلّمان عقود عمل لذوي الهمم وشهادات لأوائل خريجي الدورات التدريبية وكيل الشباب والرياضة بالإسكندرية تطلق ملتقى توظيفي بالأنفوشي وزير العمل في كفر الشيخ: تنظيم برامج لتعليم الممرضات اللغة الألمانية بالمجان بحضور أكثر من 100 طالب وطالبة مراجعة مادة اللغة العربية للثانوية العامة بطور سيناء نقابة المهندسين بالإسكندرية تطلق مباشرة ”التدريب والشباب ” مستخدمة روبوت الذكي،، المرور تحرر 1028 مخالفة متنوعة تم ضبطهم خلال 24 ساعة

حوادث

اليوم نظر دعوى الحجر على نوال الدجوي المقدمة من عمرو حفيدها

الدكتورة نوال الدجوي
الدكتورة نوال الدجوي

تنظر المحكمة المختصة، اليوم السبت، دعوى الحجر المقامة من عمرو الدجوي حفيد الدكتوره نوال الدجوي رئيس مجلس ادارة جامعة MSA.

وفى وقت سابق تقدم عمرو الدجوي بدعوي حجر ضد جدته نوال الدجوي، واتهام ابنتي عمته بخطفها، وعدم رؤيتها منذ سنوات الأمر الذي جعل الأزمات والخلافات تزداد الفترة الماضية.

ومن جانبه أعرب عمرو الدجوي حفيد الدكتورة نوال الدجوي عن ترحيبه بمساعي الصلح في العائلة، وأنه سيتسامح في الحقوق القابلة للتنازل، مناشدًا الجميع باحترام خصوصيتهم في العائلة.

‎وقال عمرو الدجوي نجل الراحل شريف الدجوي، في بيان له: أرحب بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن عائلتي المكلومة، بمساعي الصلح التي قد عرضها بنات عمومتنا ومحاموهم، وإذ نؤكد على أن التسويات لا تقوم إلا على العدل وإحقاق الحقوق ورد المظالم، وأن كل بن آدم له ما له وعليه ما عليه، وأننا إذ نسلك مسلك التسوية بنية سليمة وتوجه للتسامح في الحقوق التي يجوز التسامح فيها.

‎عمرو الدجوي: نرحب بمساعي الصلح وسنسامح في حقوق قابلة للتنازل.. ونرجو احترام خصوصيتنا

‎وأضاف الدجوي: ونؤكد أن المستشار الجليل إيهاب عاصم إنما هو عنصر أصيل في حثنا على مساعي التسوية المرجوة وإعمال صوت العقل والتراحم حفاظًا على أواصر العائلة والصرح التعليمي الذي بنته ماما نوال والذي أسهم هو فيه بالنصح والعمل الدؤوب على طول الطريق منذ 2008 وحتى هذه اللحظة فقد كان ناصحًا أمينًا ومؤتمنًا لماما نوال، ثم لوالدنا، ثم لأخينا الراحل على امتداد هذه السنوات.