النهار
الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 09:11 مـ 11 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
استقالة مدوية تضرب اتحاد الملاكمة.. محمد توما يفجر المفاجأة ويرحل كاشفا أسرار الساعات الأخيرة «الاتصالات» والهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية يوقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروعات التطوير المؤسسي الرقمى إسرائيل تحذر القادة وعقول الصناعات العسكرية من الضربات الإيرانية نقيب الإعلاميين يشارك في الندوة تحليلية ونقدية لرواية ”السرشجي” بنقابة الصحفيين هجوم بمسيرة انتحارية استهدف ناقلة روسية قبالة سواحل تركيا ”في حب القمر الأوسترادي” بسنت شوقي تشارك محمد فراج نجاح ورد وشيكولاته دار الكتب تحتفي بالهوية المصرية.. ومتحف باب الخلق يفتح أبوابه لطلاب المدارس ضمن حملة فرحانين بالمتحف الكبير نظام الإفلاس الفوري.. المراهنات الإلكترونية طريق سريع نحو الديون والإنهيار الأسري «عايز أجري من ربنا».. صاحب مطعم بوسط البلد يعثر على 300 ألف جنيه ويعيدها لصاحبها دون تردد مرموش احتياطيًا.. تشكيل مانشستر سيتي لمواجهة فولهام في الدوري الإنجليزي إسرائيل: تعلن تسلم بقايا جثمان رهينة كان محتجزاً في غزة عن طريق الصليب الأحمر هانى عادل أحدث المنضمين لبطولة مسلسل” قبل وبعد” مع مى عز الدين

فن

دانييلا رحمة تحصد جائزة ”الفنان المسئول العام” بمهرجان بيروت لسينما المرأة

دانيلا رحمة
دانيلا رحمة

احتفلت الفنانة اللبنانية دانييلا رحمة بحصولها على جائزة "الفنان المسئول للعام"، في مهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة، وذلك بسبب علاقتها مع الصبية ريبيكا، التي استُلهمت قصتها في مسلسل "نفس"، وقد قامت دانييلا بإهداء الجائزة إلى ريبيكا.

وشاركت دانييلا رحمة متابعيها عبر صفحتها الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام صورا من تكريمها في مهرجان بيروت لسينما المرأة، وكتبت في التعليق على الصور: "لهذه الجائزة مكانة خاصة في قلبي، فهي لا تقتصر على العمل الذي نقوم به كممثلين على الشاشة فحسب، بل تشمل أيضًا المسئولية التي نتحملها خارج الشاشة لإلهام الآخرين، ورفع مستوى الوعي، والمساهمة بشكل هادف في العالم من حولنا".

وأضافت: "لم يكن تجسيد شخصية "روح"، وهي شابة تفقد بصرها تدريجيًا، مجرد دور، بل كانت تجربة غيّرت حياتي. علّمتني أن أشعر حقًا بما يتجاوز ما تراه العينان".

وتابعت: "أهدي هذه الجائزة لريبيكا ولكل من تُشبهها - لكل من يواجه تحديات الحياة بشجاعة وأمل. قصصكم تستحق أن تُروى، وأن تُسمع، وأن تُكرّم".