النهار
الأربعاء 3 ديسمبر 2025 06:05 مـ 12 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كبار السن يشاركون في المشهد الانتخابي بجولة الإعادة بالرمل بعد أنفصال قصير... الملحن سامر أبو طالب يفاجىء الجمهور بعقد قرانه علي هبة زكريا المصريين الأحرار يهنئون الإمارات بالعيد الوطني الـ 54 نقيب الإعلاميين يلقي محاضرة بجامعة حلوان.. ويحذر من الانسياق وراء المحتوى المضلل دون الرجوع إلى مصادره الرسمية الوقاية من السرطان و أمراض القلب أبرز فوائد الرمان جامعة كفر الشيخ تنظم مسابقة المبادرات المجتمعية بمشاركة كليات الجامعة 283 كشفًا طبيًا لطلاب كفر الكردي ضمن مبادرة ”من أجل قلوب أطفالنا” بجامعة بنها رئيس جامعة المنوفية والأمين العام للمجلس الأعلى للجامعات يتفقدان معرض توطين وتطوير المشروعات الحرفية بيوزع فلوس على الناخبين.. القبض على أحد أنصار مرشح أمام لجنة بقرية المراشدة في قنا زينة توكل: بناء مجتمع شامل ليس شعارًا.. بل التزام ومسؤولية وطنية ”مصر لكل ولادها”.. حملة إعلامية من الهيئة العامة للاستعلامات لتعزيز الروح الوطنية رئيس هيئة الرقابة المالية يستقبل كبير قضاة المحكمة العليا بشنغهاي لبحث فرص التعاون وتبادل الخبرات

تقارير ومتابعات

بيان لائتلاف القوى الاسلامية لدعم الشرطة وتحذير المخربين

ائتلاف القوى الاسلامية
ائتلاف القوى الاسلامية

أكد ائتلاف القوى الإسلامية أن جهاز الشرطة بكافة عناصره الأمنية يعد جهاز وطني ملك للشعب،مطالبًا المواطنين بمساندة الأجهزة الأمنية من أجل إستعادة هيبتها وممارسة مهامها على الوجه الأمثل.

وأشاد الائتلاف بأهمية الدور الذي تلعبه الأجهزة الشرطية فى ظل الظروف الصعيبة التى تشهدها وزارة الداخلية وخاصة الشرطة،موضحًا فى بيانه الذي أصدره اليوم السبت، أن الهجوم على أقسام الشرطة ماهي إلا محاولة للرجوع بمصر إلى الخلف، وأنه على وزارة الداخلية بالتحقيق في كافة التعديات التي يمارسها بعض البلطجية على منشأتها.

وأضاف البيان أن أي محاولة لزعزعة الأمن الداخلي، أو خلق حالة من الانفلات الأمني إنما هي ضربة مباشرة لاستقرار البلاد واقتصادها وتعميق لمعاناة قطاعات كبيرة من الشعب المصري تئنُّ حاليًّا من الأزمة الاقتصادية.

ودعا الائتلاف كل القوى الوطنية والشعبية إلى تحمل مسؤلياتها في دعم جهاز الشرطة والاستقرار الأمني بكل الوسائل الممكنة بما فيها اللجان الشعبية،مؤكدًا أنه في هذه الأوقات التي يتعرض فيها الوطن لأخطار محدقة ومحاولات حثيثة لإجهاض الثورة المصرية وتخريب مصر من الداخل، لا يملك أي وطني غيور على مصر إلا أن يُنحِّي انتماءه الحزبي والسياسي جانبًا ويفزع لنجدة وطنه.