النهار
الإثنين 15 ديسمبر 2025 02:33 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
العميد حاتم فوده: الرياضة المصرية تدخل عصرها الذهبي بمنظومة دولة ورؤية علمية تصنع الأبطال دورة جديدة لبرنامج ”كتاب وشاشة” لمحو الأمية بمكتبة الإسكندرية ورشة عمل دولية حول التغيرات المناخية بمكتبة الإسكندرية ”جامعة بنها” تطلق مبادرة لدعم الأطفال والتوعية بحقوقهم جاهزية 22 مقرًا انتخابيًا لاستقبال 271084 ناخبًا في إعادة انتخابات مجلس النواب ببورسعيد إندرايف تطلق مسابقة «Captain of the Match» لدعم الكابتن خلال بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025 ترتيب الدوري الإيطالي قبل مباراة روما وكومو السفيرة فوزية بنت زينل : الملك حمد بن عيسى و الرئيس السيسي نجحا في تعزيز الروابط البحرينية–المصرية لتبلغ مرحلة الشراكة الاستراتيجية الشاملة القنوات الناقلة لمباريات منتخب مصر في كأس الأمم الأفريقية وزيرُ الأوقاف: صناعة الفتوى المعاصرة تقوم على الإحاطةِ بعلوم متعددة وفهم العادات وزير قطاع الأعمال العام: ننفذ مشروعا للهيدروجين الأخضر الأكبر على مستوى القارة الأفريقية بالم هيلز للتعمير تقرر شراء 28.59 مليون سهم خزينة

منوعات

افهمي حالته وقربي منه.. إزاي تتعاملي مع طفلك المصاب باضطراب ثنائي القطب

التعامل مع الطفل المصاب بالاضطراب ثنائي القطب يتطلب فهمًا عميقًا لحالته وتوفير الدعم اللازم له من الأسرة والمدرسة على حد سواء.

وفقًا لموقع Mayo Clinic، يُعتبر الاضطراب ثنائي القطب أحد التحديات النفسية التي تؤثر على الحالة المزاجية والسلوك لدى الأطفال، مما يستدعي اتباع نهج شامل للتعامل مع الأعراض بشكل فعّال، يتضمن العلاج النفسي والدعم الأسري والتواصل المستمر مع المختصين.

فهم هذه الحالة وتطبيق استراتيجيات مناسبة يمكن أن يساعد الطفل في التكيف مع حياته اليومية وتحقيق التوازن النفسي.

نصائح للتعامل مع الطفل المصاب بثنائي القطب:

1. التثقيف والتوعية:

ضرورة تثقيف الأسرة حول طبيعة الاضطراب وأعراضه وكيفية التعامل مع نوبات المزاج المختلفة.

الاستفادة من المصادر الموثوقة مثل موقع Mayo Clinic لتعلم المزيد عن الاضطراب.

2. العلاج النفسي:

العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يساعد الطفل على إدارة الأفكار السلبية وتحسين سلوكياته.

العلاج البين شخصي والإيقاع الاجتماعي (IPSRT): يركز على تنظيم روتين الطفل اليومي لتحسين استقراره النفسي.

3. العلاج الدوائي:

قد يصف الطبيب مثبتات مزاج أو أدوية أخرى حسب حالة الطفل، ويجب متابعة تأثيراتها الجانبية بانتظام.

4. الدعم الأسري والمدرسي:

إشراك الأسرة في الجلسات العلاجية لتحسين التواصل وتعزيز الدعم.

التعاون مع المدرسة لتوفير بيئة تعليمية تتفهم احتياجات الطفل الخاصة.

5. المتابعة المستمرة:

مراجعة الطبيب أو الأخصائي النفسي بانتظام لمراقبة تطور الحالة وتعديل الخطة العلاجية عند الحاجة.