النهار
الجمعة 19 سبتمبر 2025 10:07 مـ 26 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المزروعي: مصر والإمارات نموذج رائد للتكامل العربي في خدمة غزة مؤسسة منتدى أصيلة تنظم الدورة الخريفية لموسم أصيلة الثقافي الدولي 46 انطلاق المؤتمر الدولي لاتحاد المحاسبين والمراجعين العرب بالقاهرة.. والشهيلي يؤكد أن المحاسبين شركاء في بناء الاقتصادات العربية أبو الغيط يستقبل ملك إسبانيا ويعبر عن تقديره لمواقف مدريد من القضية الفلسطينية وكالة رويترز: الولايات المتحدة تناقش مع دول الخليج العربية موضوع إدارة غزة الأهلي يتقدم على سيراميكا بهدف مقابل لا شيء في الشوط الأول اعتذار تريزيجية لجمهور الاهلي بعد تسجله هدف التقدم في شباك سيراميكا ”النهار” تحصد المركز الاول في افضل تغطية صحفية بمؤتمر القصة الشاعرة دورة الشاعر سعد عبد الرحمن ”الحاسدين والحاقدين” وراء الغاء حفل زواج إيناس الدغيدي والمخرجة تعلق : لنا لقاء سرى من الفيديو للكمين.. مباحث شبرا الخيمة تسقط 3 متعاطين بحوزتهم بودر ضبط سائق توكتوك دهس طفلة ووالدتها وفر هاربا بالمحلة الغربية تستعد لعام دراسي جديد بـ2735 مدرسة وطفرة في التعليم الفني

منوعات

افهمي حالته وقربي منه.. إزاي تتعاملي مع طفلك المصاب باضطراب ثنائي القطب

التعامل مع الطفل المصاب بالاضطراب ثنائي القطب يتطلب فهمًا عميقًا لحالته وتوفير الدعم اللازم له من الأسرة والمدرسة على حد سواء.

وفقًا لموقع Mayo Clinic، يُعتبر الاضطراب ثنائي القطب أحد التحديات النفسية التي تؤثر على الحالة المزاجية والسلوك لدى الأطفال، مما يستدعي اتباع نهج شامل للتعامل مع الأعراض بشكل فعّال، يتضمن العلاج النفسي والدعم الأسري والتواصل المستمر مع المختصين.

فهم هذه الحالة وتطبيق استراتيجيات مناسبة يمكن أن يساعد الطفل في التكيف مع حياته اليومية وتحقيق التوازن النفسي.

نصائح للتعامل مع الطفل المصاب بثنائي القطب:

1. التثقيف والتوعية:

ضرورة تثقيف الأسرة حول طبيعة الاضطراب وأعراضه وكيفية التعامل مع نوبات المزاج المختلفة.

الاستفادة من المصادر الموثوقة مثل موقع Mayo Clinic لتعلم المزيد عن الاضطراب.

2. العلاج النفسي:

العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يساعد الطفل على إدارة الأفكار السلبية وتحسين سلوكياته.

العلاج البين شخصي والإيقاع الاجتماعي (IPSRT): يركز على تنظيم روتين الطفل اليومي لتحسين استقراره النفسي.

3. العلاج الدوائي:

قد يصف الطبيب مثبتات مزاج أو أدوية أخرى حسب حالة الطفل، ويجب متابعة تأثيراتها الجانبية بانتظام.

4. الدعم الأسري والمدرسي:

إشراك الأسرة في الجلسات العلاجية لتحسين التواصل وتعزيز الدعم.

التعاون مع المدرسة لتوفير بيئة تعليمية تتفهم احتياجات الطفل الخاصة.

5. المتابعة المستمرة:

مراجعة الطبيب أو الأخصائي النفسي بانتظام لمراقبة تطور الحالة وتعديل الخطة العلاجية عند الحاجة.