النهار
الإثنين 16 يونيو 2025 04:36 صـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باريس سان جيرمان يكتسح أتلتيكو مدريد برباعية نظيفة في افتتاح مشواره بمونديال الأندية دراسة تؤكد: الطاقة النووية والمتجددة محور تحقيق التنمية المستدامة في مصر ”أرويا كروز” تستعد لإطلاق موسمها الجديد بمسار بحري يشمل عدة وجهات في شرق المتوسط بينها مدينة الإسكندرية ”مسام” ينزع (500,000) لغماً وعبوة ناسفة وذخيرة غير منفجرة في اليمن رئيس جامعة المنوفية يشارك في فعاليات الصالون الثقافي لبيت العائلة ويشيد بدور رجال الدين في خدمة المجتمع وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر يتفقد مستشفى حميات الغردقة ”حياة كريمة” تواصل الإنجاز.. رصف وتطوير شوارع عزبة المصري بمدينة زفتى حريق هائل يلتهم 55 دراجة وتوك توك داخل جراج في طنطا ابن الغربية يُطفئ شمعته الـ33.. محمد صلاح يحتفل بعيد ميلاده وسط إشادات جماهيرية واسعة وكيل صحة الدقهلية يتفقد “من بدري أمان” بمدرسة الشهيد جمال فائق بأجا نائب محافظ الدقهلية في زيارة للوادي الجديد التي تستقبل نواب المحافظين على مستوى الجمهورية محافظ بورسعيد يبحث مشكلات محصول الأرز بسهل الطينة ويؤكد توفير المقنن المائي للأراضي المصرح بزراعتها

رياضة

وفاة الروماني دوكادام حارس ستيوا بوخارست التاريخي

توفي حارس المرمى الروماني الشهير هلموت دوكادام الذي دخل كتاب غينيس للأرقام القياسية بعد تصديه لأربع ركلات ترجيحية لفريقه ستيوا بوخارست في نهائي كأس أبطال الأندية الأوروبية لكرة القدم (دوري الأبطال حالياً) ضد برشلونة الإسباني ليقوده إلى اللقب، عن عمر 65 عاماً، كما أعلن ناديه السابق.

وقال فريق العاصمة في حسابه على فيسبوك "منيت الكرة الرومانية بخسارة ثقيلة، اليوم غادرنا أحد أعظم حراس المرمى" الذي لعب في صفوفه من 1982 و1986.

وأضاف النادي الروماني العريق: "لا شك بأن أجمل لحظة له كانت إحرازه الكأس خلال النهائي الشهير في إشبيلية ضد برشلونة، بفضل تصديه لأربع ركلات ترجيحية ما أدخله مجموعة كتاب غينيس للأرقام القياسية".

وكتب زميله السابق مارسيل بوشكاش في حسابه على فيسبوك "نجح هلموت دوكادام في جعل شعب بأكمله سعيدا"، في حين اعتبر زميله الآخر غافريل بالينت بأنه "الأعظم".

وكان "بطل إشبيلية" كما اطلق عليه، كشف في مقابلة مع موقع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) عام 2013: "عندما عدنا إلى الديار في اليوم التالي، كان أكثر من 15 ألف مشجع ينتظروننا في المطار. كانت الأجواء رائعة لا نعيشها سوى مرة واحدة في الحياة، أو ربما أبدا".

وتابع "اللعب في صفوف ستيوا بوخارست أو المنتخب الوطني كانت فرصة لي للتعرف على دول جديدة. كنا نجوما لكن إذا ما قارنا الأمور بما هي عليه حاليا، كنا نجوما من دون مال".

وختم "عندما أغادر هذه الدنيا، يستطيع أحفادي ان يكونوا فخورين بحمل اسم دوكادام وذلك لأنني حققت نجاحات كثيرة في حياتي".