النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 09:23 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إعلان نتائج فرز الأصوات في الدائرة الأولى بقنا: مصطفى محمود يتصدر المشهد بـ18 ألف صوت رئيس الجهاز: يتابع معدلات تنفيذ مشروعات تدعيم البنية التحتية لمرفق الكهرباء اليابان تقلد أبو الغيط وسام الشمس المشرقة الوشاح الأكبر الخميس القادم....الداعية مصطفى حسني في ضيافة جامعة عين شمس نقيب الإعلاميين: الإعلام الرقمي شريك أساسي في التطوير.. والذكاء الاصطناعي فرصة لا تهديد. تقديرًا لدوره البارز في مجال الإعلام الرقمي ..العامة لاتحاد كُتّاب مصر تكرم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين نقيب الإعلاميين يلقي محاضرة بعنوان ”الإعلام الرقمي وتحديات الذكاء الاصطناعي”.. ويؤكد : لن يكون بديلًا عن الإنسان عملتها فاليوم العالمي للسناجل.. مى عز الدين تعلن زواجها من مدرب اللياقة البدنية أحمد تيمور الحسيني أمينا لصندوق اتحاد المهن الطبية وسالم وحمدي أعضاء بالمجلس الانتهاكات الإسرائيلية تستهدف الصحفيين لتطمس الرواية الفلسطينية تصاعد المعارك في ولاية كردفان.. الجيش السوداني يحشد قواته والدعم السريع تحاصر بابنوسة تصريحات الرئيس ماكرون بارقة أمل في وجه الانحياز الدولي لإسرائيل

فن

خالد الصاوي: ألحدت فترة من حياتي وتعاطيت المخدرات وكنت على حافة الموت

خالد الصاوي
خالد الصاوي

كشف الفنان خالد الصاوي عن فترة الثلاثييات والأربعينيات من عمره عندما اتجه لـ طريق الإلحاد وكيف نجى منه.

قال خالد الصاوي: “كنت ملحد سنين، كان بالنسبة لي القضية إزاي؟ كان عندي إيمان قلبي شوية، في نوع بيسموه الإلحاد بس صوفي، بمعنى، إنها قضية لا يمكن حسمها، 50% فيه إله، و50% مافيش، لأنه الحواس مش موصلة لك، والاستنتاج العقلي بيدي لك الاتنين، ممكن يقول لك أحيانا طبعا في إله، وأحيانا تانية يقول لك لأ، أنا وصلت لها بالقلب مش بالعقل”، وذلك خلال تصريحاته خلال لقائه مع الإعلامي نزار الفارس على قناة الرابعة العراقية.

وأضاف: لما بليل بتعرض لموقف وأبقى حاسس إن أنا هموت وهتشل أو هروح المستشفى، وأقول يارب انقذني، ليس من الرجولة بقى ولا النخوة إنك تصحى الصبح وتكفر به، وكذا مرة بنقذني في اللحظة الحرجة، بس لو أنت شوفت بيعمل معايا ايه وبينقذني إزاي لازم تؤمن.

وعن رحلة تعاطيه المخدرات، قال خالد الصاوي: طبعا، وصلت للحافة من كل شيء، ما بين الحياة والموت، وما بين العقل والجنون ومابين المشروع والجريمة.