النهار
الإثنين 16 يونيو 2025 07:01 صـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باريس سان جيرمان يكتسح أتلتيكو مدريد برباعية نظيفة في افتتاح مشواره بمونديال الأندية دراسة تؤكد: الطاقة النووية والمتجددة محور تحقيق التنمية المستدامة في مصر ”أرويا كروز” تستعد لإطلاق موسمها الجديد بمسار بحري يشمل عدة وجهات في شرق المتوسط بينها مدينة الإسكندرية ”مسام” ينزع (500,000) لغماً وعبوة ناسفة وذخيرة غير منفجرة في اليمن رئيس جامعة المنوفية يشارك في فعاليات الصالون الثقافي لبيت العائلة ويشيد بدور رجال الدين في خدمة المجتمع وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر يتفقد مستشفى حميات الغردقة ”حياة كريمة” تواصل الإنجاز.. رصف وتطوير شوارع عزبة المصري بمدينة زفتى حريق هائل يلتهم 55 دراجة وتوك توك داخل جراج في طنطا ابن الغربية يُطفئ شمعته الـ33.. محمد صلاح يحتفل بعيد ميلاده وسط إشادات جماهيرية واسعة وكيل صحة الدقهلية يتفقد “من بدري أمان” بمدرسة الشهيد جمال فائق بأجا نائب محافظ الدقهلية في زيارة للوادي الجديد التي تستقبل نواب المحافظين على مستوى الجمهورية محافظ بورسعيد يبحث مشكلات محصول الأرز بسهل الطينة ويؤكد توفير المقنن المائي للأراضي المصرح بزراعتها

فن

خالد الصاوي: ألحدت فترة من حياتي وتعاطيت المخدرات وكنت على حافة الموت

خالد الصاوي
خالد الصاوي

كشف الفنان خالد الصاوي عن فترة الثلاثييات والأربعينيات من عمره عندما اتجه لـ طريق الإلحاد وكيف نجى منه.

قال خالد الصاوي: “كنت ملحد سنين، كان بالنسبة لي القضية إزاي؟ كان عندي إيمان قلبي شوية، في نوع بيسموه الإلحاد بس صوفي، بمعنى، إنها قضية لا يمكن حسمها، 50% فيه إله، و50% مافيش، لأنه الحواس مش موصلة لك، والاستنتاج العقلي بيدي لك الاتنين، ممكن يقول لك أحيانا طبعا في إله، وأحيانا تانية يقول لك لأ، أنا وصلت لها بالقلب مش بالعقل”، وذلك خلال تصريحاته خلال لقائه مع الإعلامي نزار الفارس على قناة الرابعة العراقية.

وأضاف: لما بليل بتعرض لموقف وأبقى حاسس إن أنا هموت وهتشل أو هروح المستشفى، وأقول يارب انقذني، ليس من الرجولة بقى ولا النخوة إنك تصحى الصبح وتكفر به، وكذا مرة بنقذني في اللحظة الحرجة، بس لو أنت شوفت بيعمل معايا ايه وبينقذني إزاي لازم تؤمن.

وعن رحلة تعاطيه المخدرات، قال خالد الصاوي: طبعا، وصلت للحافة من كل شيء، ما بين الحياة والموت، وما بين العقل والجنون ومابين المشروع والجريمة.