النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 03:58 صـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقابة الصحفيين: ننعي الضمير الإنساني الذي صمت على حرب التجويع بحق الشعب الفلسطيني في غزة الجيش السوداني ينجح في صد هجوم شنته ”قوات الدعم السريع” على الفاشر حماس : سلاح المقاومة حق وطني وقانوني باق طالما بقي الاحتلال دار الإفتاء المصرية تستقبل وفدًا ماليزيًا لبحث آفاق الشراكة في مجالات التدريب والإفتاء وتبادل الخبرات العلمية الصحة الفلسطينية : كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال بغزة إنفراد.. ”مهمات جديدة” بالحركة الداخلية لمديرية أمن الـقليوبية ضبط 723 كيلو لحوم مجهولة المصدر خلال حملة تموينية بمركز بيلا في كفر الشيخ برلماني يدعو المصريين للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ: ”صوتك أمانة ومسؤولية وطنية” 504 مقراً جاهزاً لاستقبال الناخبين في انتخابات الشيوخ بسوهاج النائب الجبلاوي بعد فيديو المشادة مع لجنة رئاسة الوزراء بقنا: السيارة ليست معاقين والواقعة قديمة من عام ونصف محافظ البحيرة تقود حملة رقابية بإيتاي البارود وكوم حمادة لضبط الأسعار والتأكد من جودة السلع لأ أنا محدش يوقفني.. مشادة بين برلماني في قنا ولجنة رئاسة الوزراء لفحص سيارات المعاقين

عربي ودولي

الرئيس الروسي السابق مدفيديف: ”ساكاشفيلي هو المسؤول عن حرب 2008”

نائب رئيس الامن القومي الروسي ميدفيدف ورئيس روسيا السابق
نائب رئيس الامن القومي الروسي ميدفيدف ورئيس روسيا السابق

قال نائب رئيس مجلس الأمن والرئيس الروسي السابق دميتري مدفيديف إن الرئيس الجورجي السابق ميخائيل ساكاشفيلي هو المسؤول عن حرب 2008.
وأكد مدفيديف خلال لقاء معه على قناة "RT"، أن روسيا وجورجيا جارتان تاريخيتان تتشاركان العقيدة والتاريخ، مضيفا أن روسيا ساعدت الجورجيين مرات عديدة، كما شدد على أن ساكاشفيلي كان المسؤول عن أحداث 2008.
ورأى مدفيديف أن فوز حزب "الحلم الجورجي" الحاكم هو علامة على أن الشعب الجورجي يريد تطوير علاقات اقتصادية طبيعية مع روسيا، لافتا إلى أن فوز الحزب الجورجي الحاكم "يعني أن الشعب في جورجيا براغماتي ولا يريد تكرار أحداث عام 2008"، حسب قوله.

ويجدر بالذكر أن جورجيا قامت بقصف جمهورية أوسيتيا الجنوبية في أغسطس 2008، ودمرت عاصمتها تسخينفالي، الأمر الذي دفع روسيا للدفاع عن الشعب الأوسيتي الذي كان أغلبه يحمل الجنسية الروسية، وقامت بطرد الجيش الجورجي خلال 5 أيام، ثم اعترفت موسكو بسيادة أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، اللتين كانتا تتمتعان بحكم ذاتي جورجي آنذاك.

وكانت موسكو قد صرحت مرارا أن الاعتراف بأوسيتيا الجنوبية وأبخازيا يعكس الحقائق القائمة وغير قابل للمراجعة، في حين لا تعترف جورجيا حتى الآن باستقلال أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، وتعتبرهما منطقتين تابعتين لها.