النهار
الأربعاء 30 يوليو 2025 09:25 مـ 4 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أستاذ جيولوجيا يفجر مفاجأة بشأن زلزال روسيا اليوم: توابعه قد تستمر لعدة أشهر رئيس الوزراء يطالب اتحادات الغرف بوضع تصور شامل لعملية تخفيض الأسعار رئيس الوزراء يوجه بمراجعة كل المحطات والشبكات الكهربية والتأكد من وجود خطط طوارئ رئيس الوزراء يعلق على ما حدث في محطة المحولات الخاصة بمنطقة جزيرة الدهب رئيس الوزراء: موجة الحر الشديدة زادت من استهلاك الطاقة الكهربائية لـ 39 ألفا و400 ميجا وات ”من أنا القانون لخلف القضبان”.. أمن القليوبية يكشف حقيقة إدعاء ضابط شرطة بمشاجرة بالأسلحة استعدادا لانتخابات مجلس الشيوخ.. تكثيف حملات النظافة بمحيط المقرات الانتخابية بالقصير ضبط أدوية بيطرية منتهية الصلاحية ومحظورة البيع بدسوق في كفرالشيخ وزير السياحة والآثار يوضح ضوابط الخدمات الطبية بالفنادق: عيادات للإسعافات الأولية فقط الصحة تنفى زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية إلى 70% بدلاً من 35% المشدد 10 سنوات لـ4 متهمين لشروعهم في قتل شخص بسلاح ناري بقليوب OPPO تطلق سلسلة Reno14 في مصر: عصر جديد من التصوير المدعوم بالذكاء الاصطناعي

عربي ودولي

شركة شل سعيدة برفض 4 دعاوي مرفوعة ضدها

رفضت محكمة هولندية أربع دعاوى من خمس رفعت ضد شركة شل البريطانية-الهولندية العملاقة للنفط بسبب تلوث في منطقة دلتا نهر النيجر في نيجيريا.

لكن المحكمة قضت بتحمل فرع لشل للمسؤولية في حالة واحدة من الحالات المقدمة، وأمرت الشركة بدفع تعويض لرافع الدعوى، وهو مزارع نيجيري.

وعبرت شل عن سعادتها بالحكم في واحدة من القضايا المهمة بالنسبة إليها.

وكان أربعة مزارعين نيجيريين، إلى جانب شبكة "أصدقاء الأرض" البيئية، قد رفعوا قضية على الشركة البريطانية-الهولندية.

وقال القاضي إنه على الشركة أن تعمل أكثر على تجنب إحداث أضرار.

وستقدر المحكمة في جلسة لاحقة مستوى الأضرار.

وقال المزارعون إن بقع النفط الناجمة عن تسربات من خطوط الأنانيب أدت إلى تسمم أراضيهم، ومزارع الأسماك، وضياع محاصيلهم.

وهذه هي المرة الأولى التي تقدم فيها دعوى ضد الشركة الهولندية المتعددة الجنسيات في محكمة مدنية في موطنها بسبب أضرار سببتها الشركة في الخارج.

وتتعلق الدعوى المقدمة ببقع نفطية في عدد من أقاليم منطقة دلتا أوغونيلاند في نيجيريا.

وتتمسك الشركة البريطانية-الهولندية بقولها إنها لم تستطع تنظيف البقع النفطية بسبب عدم توفر الأمن في المنطقة.

وتقول أيضا إن أكثر من نصف التسريبات كان سببها السرقة والتخريب.