النهار
الجمعة 3 أكتوبر 2025 07:50 مـ 10 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة الأزهر يتابع حالة التعدي على طالبة تفهنا الأشراف ويوجه بتوفير نقطة شرطة محافظ المنوفية يتفقد المواقع المتضررة من ارتفاع منسوب مياه النيل ويوجه بتقديم الدعم اللازم للأهالي مسؤل حماية النيل بأسيوط .. لا يوجد فيضان بالمحافظة وارتفاع منسوب المياه معتاد كل عام الأراضي كلها غرقت.. زيادة منسوب النيل يعيق الزراعة في جزيرة نجع مكي بقنا من المغافلة إلى الاعتراف.. الأمن يضبط لصين خطفا حقيبة بالقليوبية في مهرجان الإسكندرية السينمائي ..شهادات الفنانين ليلي علوي قائمة الخطيب تتقدم بأوراق ترشحها في انتخابات الأهلي عضو بـ«اتحاد الصناعات»: السياسة النقدية للبنك المركزي تدعم رؤية الدولة وتطمئن المستثمرين بالصور..مشاهد من الخماسية وعرض أول لمشهد «وردة وبليغ» استعدادًا للموسم الشتوي السفير علي يوسف وزير خارجية السودان السابق في تصريحات خاصة للنهار : نطالب المجتمع الدولي بكسر حصار الفاشر فورا ووقف تدفق... معرض دمنهور الثامن للكتاب يناقش ”إساهمات البحيرة في التراث الثقافي المصري” عبر أجيال متعددة لبحث التعاون في تطبيقات الذكاء الاصطناعي... رئيس هيئة الشراء الموحد يستقبل وفدًا من «هواوي»

عربي ودولي

شركة شل سعيدة برفض 4 دعاوي مرفوعة ضدها

رفضت محكمة هولندية أربع دعاوى من خمس رفعت ضد شركة شل البريطانية-الهولندية العملاقة للنفط بسبب تلوث في منطقة دلتا نهر النيجر في نيجيريا.

لكن المحكمة قضت بتحمل فرع لشل للمسؤولية في حالة واحدة من الحالات المقدمة، وأمرت الشركة بدفع تعويض لرافع الدعوى، وهو مزارع نيجيري.

وعبرت شل عن سعادتها بالحكم في واحدة من القضايا المهمة بالنسبة إليها.

وكان أربعة مزارعين نيجيريين، إلى جانب شبكة "أصدقاء الأرض" البيئية، قد رفعوا قضية على الشركة البريطانية-الهولندية.

وقال القاضي إنه على الشركة أن تعمل أكثر على تجنب إحداث أضرار.

وستقدر المحكمة في جلسة لاحقة مستوى الأضرار.

وقال المزارعون إن بقع النفط الناجمة عن تسربات من خطوط الأنانيب أدت إلى تسمم أراضيهم، ومزارع الأسماك، وضياع محاصيلهم.

وهذه هي المرة الأولى التي تقدم فيها دعوى ضد الشركة الهولندية المتعددة الجنسيات في محكمة مدنية في موطنها بسبب أضرار سببتها الشركة في الخارج.

وتتعلق الدعوى المقدمة ببقع نفطية في عدد من أقاليم منطقة دلتا أوغونيلاند في نيجيريا.

وتتمسك الشركة البريطانية-الهولندية بقولها إنها لم تستطع تنظيف البقع النفطية بسبب عدم توفر الأمن في المنطقة.

وتقول أيضا إن أكثر من نصف التسريبات كان سببها السرقة والتخريب.