النهار
السبت 13 سبتمبر 2025 06:29 صـ 20 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سوهاج تستضيف حدثًا طبيًا غير مسبوق: مؤتمر ”الأمراض الجلدية” يضيء آفاقًا جديدة في التشخيص والعلاج بحضور أبو ريدة.. منتخب مصر تحت 20 سنة يختتم استعداداته بالقاهرة قبل السفر إلى تشيلي فيريرا يعلن قائمة الزمالك لمواجهة المصري بالدوري حادث مروع أعلى كوبري قليوب.. إصابة 14 راكبًا في إنقلاب ميكروباص انتشال جثة سائق بعد سقوط سيارته في ملاحة العجيزي بطنطا ”أوقاف الغربية” تطلق قافلتين دعويتين للواعظات حول ”منهج النبي في تقويم السلوك وتربية الأولاد” حملة مفاجئة تكشف المستور.. مخزن مخالف يروج حلوى سامة للأطفال اختيار نميرة نجم في لجنة تحكيم مسابقة أفضل القانونيات في العالم بفيينا البرلمان العربي يرحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قرار يؤيد إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين السفير دياب اللوح : الإرادة الدولية باتت حاسمة بالمضي قدمًا في تنفيذ رؤية حل الدولتين برعاية رئيس الوزراء.. الأبطال يتألقون في ختام المصارعة والطائرة ببطولة الشركات ببورسعيد مصر ترحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً يؤيد إعلان نيويورك بشأن تنفيذ حل الدولتين

فن

بالفيديو.. محمود حميدة في مهرجان الجونة السينمائي: الحداد دافع للنسيان وأنا لا أريدكم أن تنسوا

محمود حميدة في حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي
محمود حميدة في حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي

افتتح النجم محمود حميدة حفل مهرجان الجونة السينمائي في دورته السادسة الاستثنائية، والتي تحمل شعار "السينما للإنسانية"، بكلمات إنسانية مؤثرة.

قال إن هناك مسؤولية نتقاسمها جميعًا وهي مسئولية تسليط الأضواء على أكثر أوقات الانسانية ظلاما، واعتبر أنهم كصناع ومبدعين ومحركي مشاعر وناقلي حقيقة يمتلكون هذه القدرة، وعليهم واجب لأنهم رواة القصص غير المرئية، وحاملوا الحقائق غير المريحة.

وأكد حميدة أنهم من قصص اليأس يستطيعون تسليط الضوء على جوهر إنسانيتنا المشتركة في عالم يغض البصر عن الفظائع، مشيرًا إلى أن ليدهم القدرة على أن يكونوا محفزين على التغيير، لأن القهر ليس مجرد فصول تاريخية ولكنه جروح حية تتطلب الاعتراف والفهم من أجل الشفاء.

وطالب أن تكون الأفلام شهادة على صمود الروح الإنسانية، وأملاً في وجه الظلام.

وفي نهاية كلمته؛ لفت حميدة إلى أنه كان من المقرر أن يطلب من الحضور الوقوف دقيقة حدادًا على أروح الشهداء، ولكنه لن يفعل ذلك، قائلاً: "الحداد كما نعبر به عن الحزن فهو دافع للنسيان، وأنا لا أريد أن أنسى ولا أريدكم أن تنسوا"