النهار
الخميس 16 أكتوبر 2025 08:03 مـ 23 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السيد الغديري.. أول لاعب مصري في تاريخ الدوري السوري الممتاز ممثلو أفريقيا وآسيا يشاركون في مؤتمر التضامن الأفروآسيوي الـ12 وزير العدل :تعديلات مشروع قانون الاجراءات الجنائية تعزز الثقة في منظومة العدالة السعودية تستضيف مؤتمر ومعرض التأمين العالمي ingate إحالة معلم للتحقيق و فصل طلاب لإستخدام المحمول بقنا إتفاقية تعاون ” بين إريكسون وإي آند مصر ” لتحديث الشبكة الأساسية وأنظمة تكنولوجيا المعلومات تالي سوليوشنز تسلّط الضوء على الابتكارات في مجال الامتثال والوصول السحابي في معرض جيتكس 2025 ختام فعاليات البرنامج التدريبي الدولي حول حوكمة البحار بالغردقة إي آند بيزنس توقع مذكرة تفاهم لتحويل حديقتي الحيوان والاورمان إلى نموذج عالمي للحدائق الذكية أماكن اللجان الخارجية وكيفية التصويت في انتخابات نواب 2025 البرلمان يختتم أعمال جلسته العامة ويؤجل تحديد موعد الانعقاد المقبل مصر والإمارات تعززان التعاون في كفاءة الطاقة والذكاء الاصطناعي بقطاع البترول

تقارير ومتابعات

القبض على مصورة وزميلتها من شقتهما بشارع القصر العيني

ألقت الشرطة القبض على اثنين من الناشطات وأحدهما تعمل مصورة ومراسلة صحفية، مساء أمس السبت، من داخل شقتهما بشارع قصر العيني، وهما «أميرة الأسمر وسارة عبد الله»، بعد تصوير الأولى لأحداث الاشتباكات التي دارت طول الليل بين المتظاهرين وقوات الأمن المركزي، وتم حبسهم بقسم قصر النيل، على أن يتم إحالتهم في العاشرة صباح اليوم إلى نيابة قصر النيل.

وقال المحامي بالمركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية محمد فاضل، والموكل للدفاع عنهما، لـ«بوابة الشروق»: إن الشرطة ألقت القبض عليهما بتهمة التعدي على السلطات، بالإضافة إلى تهم أخرى سيتم عرضها في قرار إحالة النيابة مع بدء التحقيق معهما.

كما قال شقيق سارة عبد الله، المتهمة الثانية، على حسابه الشخصي على «تويتر»،: «مع أختي سارة عبد الله وأميرة في القسم، ومنتظرين ترحيلهم للعرض على النيابة، تمنّوا لنا الخير، تجربة مؤسفة جدًا.

وفي سياق متصل، أعلن مؤتمر عمال مصر الديمقراطي، في بيان له، أن قوات من الأمن المركزي وبعض الأفراد بالزي المدني هاجمت عمارات بشارع «قصر العيني»، وقامت بكسر زجاج باب العمارة رقم 88، التي يقع بها مقر «مؤسسة مؤتمر عمال مصر» بحثًا عن متظاهرين، وأطلقوا أعيرة خرطوش وقنابل مسيلة للدموع بغزارة، كما تم محاصرة كل من كمال عباس الناشط العمالي، والقيادي بحزب التجمع «طلال شكر»، وآخرين من النشطاء السياسيين.