النهار
الخميس 15 مايو 2025 10:43 صـ 17 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ضبط 2 طن ملح طعام متحجر وغير مطابق للمواصفات بأحد مطاحن الملح بشبين القناطر وزير الصحة يشارك في افتتاح المؤتمر العلمي الدولي الثالث عشر لجامعة عين شمس برعاية معهد ثربانتس.. رائدات الفن يحتفي بإبداع النساء في المتحف المصري الكبير ”رئيس جامعة بنها”: حريصون علي فتح آفاق جديدة للتعاون العلمي والبحثي مع الجامعات الصينية ”معلومات الوزراء” يستعرض تقرير الأونكتاد حول تقليل الفجوة بين الجنسيين في التجارة العالمية ”اتصال” تطلق مبادرة متكاملة لدعم الشركات الأعضاء في تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي العربيات بقت خردة.. جثة و5 مصابين بينهم شقيقين إثر حادث تصادم في قنا حالته خطيرة.. بتر ذراع طالب إثر سقوطه أسفل عجلات القطار قنا بعد إثارتها للجدل.. كشف حقيقة تعرض مصر لــ« العاصفة شيماء» رياح وأتربة.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الخميس «بعد زلزال الـ6.4 ريختر»..كيفية التصرف الآمن أثناء حدوث الزلازل؟ نصائح برج الأسد لعلاقة حب صحية ومتوازنة

تقارير ومتابعات

القبض على مصورة وزميلتها من شقتهما بشارع القصر العيني

ألقت الشرطة القبض على اثنين من الناشطات وأحدهما تعمل مصورة ومراسلة صحفية، مساء أمس السبت، من داخل شقتهما بشارع قصر العيني، وهما «أميرة الأسمر وسارة عبد الله»، بعد تصوير الأولى لأحداث الاشتباكات التي دارت طول الليل بين المتظاهرين وقوات الأمن المركزي، وتم حبسهم بقسم قصر النيل، على أن يتم إحالتهم في العاشرة صباح اليوم إلى نيابة قصر النيل.

وقال المحامي بالمركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية محمد فاضل، والموكل للدفاع عنهما، لـ«بوابة الشروق»: إن الشرطة ألقت القبض عليهما بتهمة التعدي على السلطات، بالإضافة إلى تهم أخرى سيتم عرضها في قرار إحالة النيابة مع بدء التحقيق معهما.

كما قال شقيق سارة عبد الله، المتهمة الثانية، على حسابه الشخصي على «تويتر»،: «مع أختي سارة عبد الله وأميرة في القسم، ومنتظرين ترحيلهم للعرض على النيابة، تمنّوا لنا الخير، تجربة مؤسفة جدًا.

وفي سياق متصل، أعلن مؤتمر عمال مصر الديمقراطي، في بيان له، أن قوات من الأمن المركزي وبعض الأفراد بالزي المدني هاجمت عمارات بشارع «قصر العيني»، وقامت بكسر زجاج باب العمارة رقم 88، التي يقع بها مقر «مؤسسة مؤتمر عمال مصر» بحثًا عن متظاهرين، وأطلقوا أعيرة خرطوش وقنابل مسيلة للدموع بغزارة، كما تم محاصرة كل من كمال عباس الناشط العمالي، والقيادي بحزب التجمع «طلال شكر»، وآخرين من النشطاء السياسيين.