النهار
الجمعة 24 أكتوبر 2025 08:11 مـ 2 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
النائب طلعت عبد القوي : مؤتمرات اتحاد المستثمرات العرب تنجح دائما فى التوصل إلى اتفاقيات وأنشطة مشتركة دار الإفتاء المصرية تواصل قوافلها الإفتائية إلى شمال سيناء بالتعاون مع الأزهر والأوقاف خلال محاضرته بجامعة العلوم الإسلامية في ماليزيا مفتي الجمهورية : التراث الإسلامي أساس للاجتهاد في الفتوى وصيانة لمصلحة الأمة رئيس البرلمان العربي يدعو دول العالم إلى دعم عمل الأونروا ويكشف عن فعالية برلمانية دولية لحشد الدعم الدولي لجهودها ضبط 3 عاطلين لحيازتهم ترسانة ألعاب نارية بالقليوبية فيديوهات خادشة ووقائع تحرش.. سقوط المتهم بإثارة موجه غضب بمواقع التواصل الإجتماعي بالخانكة 20 بندقية آلية و500 رصاصة.. ضبط صفقة سلاح وكيلو شابو داخل مقطورة وهروب المتهمين خلال حملة في قنا نائب وزير الصحة: السكان لا يمثلون عبئًا بل ركيزة النهضة والطاقة الإنتاجية والإبداعية «رجال الأعمال» : «القمة المصرية الأوروبية» انجاز اقتصادي وسياسي جديد للرئيس السيسي رافينيا خارج الكلاسيكو بسبب إصابة عضلية ستكلفه الغياب لمدة شهر بمصاحبة معزوفات موسيقية.. الأوبرا تستضيف معرض جماعة لوتس للفن التشكيلى بقاعة زياد بكير الأحد القادم الغزاوي يعبر عن ثقته في الجمعية العمومية للنادي الأهلي

المحافظات

”رحلات المغاربة والأندلسيين إلى المشرق” بمكتبة الإسكندرية

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز دراسات الحضارة الإسلامية بقطاع البحث الأكاديمي، بالتعاون مع معهد ثربانتس الإسباني، محاضرة بعنوان: الأندلسيون وهجراتهم إلى مصر في العصور الوسطى: دراسة في التراث الثقافي، يلقيها الدكتور خورخي ليرولا، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة المرية، إسبانيا وذلك يوم الأربعاء الموافق 15 نوفمبر 2023، من الساعة 4.00 إلى 7.00 مساءً بمكتبة الإسكندرية، مركز المؤتمرات، قاعة الوفود.

تتناول المحاضرة هجرات العلماء والتجار وأصحاب الحرف والصناعات الي مصر في العصر الوسيط حيث ربطت مصر بأهل المغرب والأندلس روابط سياسية وثقافية واجتماعية واقتصادية كان لها أعمق الأثر في تشكيل التراث الحضاري في مصر، حيث كانت معبراً لجميع المغاربة والأندلسيين، الذين يفدون إلى المشرق أو يعدون منه إلى بلادهم، لتأدية فريضة الحج، أو طلب العلم، أو التجارة، أو الرباط والاستقرار، سواء عن طريق البر أو البحر حتى أننا نجد بعض الجغرافيين والمؤرخين المسلمين يعتبرون مدينة الإسكندرية الحد الفاصل بين المشرق والمغرب، فقد كانت الرباط والثغر الإسلامي الكبير، والمحط الأول لرحلات المغاربة والأندلسيين إلى المشرق، طلبا للراحة وللاستماع الى دروس علمائها، أو لزيارة معالمها الدينية والتاريخية.