النهار
الجمعة 7 نوفمبر 2025 09:01 مـ 16 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سلوت يتحدث عن تألق صلاح عودة إيزاك للتدريبات أعرف موعد والقناة الناقلة لمباراة منتخب مصر تحت 17 ضد إنجلترا في كأس العالم للناشئين إصابة 7 أشخاص في حادث تصادم سيارتين وتوكتوك بطريق أسيوط القاهرة الزراعي ننشر أسماء المصابين في حادث إنقلاب ميكروباص بالطريق الزراعى في القليوبية الرصاص أنهى رحلتهم مع الجريمة.. مصرع أخطر تجار المخدرات وضبط كميات بـ96 مليون جنيه حمزة عبد الكريم يتوج أفضل لاعب بعد مباراة منتخب مصر أمام فنزويلا تخارج ناجح لـ«بلتون لرأس المال المخاطر» من «كاتيديس» في المغرب بنك الطعام المصري: توفير 100 ألف وجبة تغذية لأطفال المنيا بالتعاون مع «كيلانوفا» «أهل مصر لعلاج الحروق» ينظم أول مؤتمر في الشرق الأوسط للابتكارات الطبية 26-27 نوفمبر الجاري الإمارات في الصدارة.. الاستثمارات العربية في مصر تحقق 5.4 مليار دولار خلال العام المالي الماضي وزير الاتصالات يشهد احتفالية شركة هواوى العالمية بمناسبة مرور 25 عامًا على وجودها فى مصر وزير الاستثمار يفتتح الدورة التاسعة من معرض «ديستنيشن أفريقيا 2025» الأربعاء المقبل

المحافظات

”رحلات المغاربة والأندلسيين إلى المشرق” بمكتبة الإسكندرية

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز دراسات الحضارة الإسلامية بقطاع البحث الأكاديمي، بالتعاون مع معهد ثربانتس الإسباني، محاضرة بعنوان: الأندلسيون وهجراتهم إلى مصر في العصور الوسطى: دراسة في التراث الثقافي، يلقيها الدكتور خورخي ليرولا، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة المرية، إسبانيا وذلك يوم الأربعاء الموافق 15 نوفمبر 2023، من الساعة 4.00 إلى 7.00 مساءً بمكتبة الإسكندرية، مركز المؤتمرات، قاعة الوفود.

تتناول المحاضرة هجرات العلماء والتجار وأصحاب الحرف والصناعات الي مصر في العصر الوسيط حيث ربطت مصر بأهل المغرب والأندلس روابط سياسية وثقافية واجتماعية واقتصادية كان لها أعمق الأثر في تشكيل التراث الحضاري في مصر، حيث كانت معبراً لجميع المغاربة والأندلسيين، الذين يفدون إلى المشرق أو يعدون منه إلى بلادهم، لتأدية فريضة الحج، أو طلب العلم، أو التجارة، أو الرباط والاستقرار، سواء عن طريق البر أو البحر حتى أننا نجد بعض الجغرافيين والمؤرخين المسلمين يعتبرون مدينة الإسكندرية الحد الفاصل بين المشرق والمغرب، فقد كانت الرباط والثغر الإسلامي الكبير، والمحط الأول لرحلات المغاربة والأندلسيين إلى المشرق، طلبا للراحة وللاستماع الى دروس علمائها، أو لزيارة معالمها الدينية والتاريخية.