النهار
السبت 12 يوليو 2025 06:56 صـ 16 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الوطنية للإنتخابات يقرر استبعاد نائب رئيس حزب النور من السباق الانتخابي المحلل السياسي الروسي اصف ملحم يجيب للنهار : هل اقتربت ساعة فتح جبهة جديدة بين بولندا وروسيا ؟ المحلل السياسي الدكتور جمال زهران يحلل للنهار : محللة اسرائيلية توقعت انهيار اسرائيل خلال عامين والاسرائيليين سيفرون كالفئران خبير العلاقات الدولية الفلسطيني اشرف عكة يحلل للنهار .. سيناريو غزة بعد الستين يوما للهدنة في ظل التحولات الاقليمية هل يعيد ترامب رسم خريطة الشرق الاوسط الجديد بين سوريا ولبنان واسرائيل بسايكس بيكو جديد ؟ لماذا تؤكد الصين علي حتمية انتصار روسيا في اوكرانيا ولماذا تصر روسيا علي عزل اوكرانيا عن العالم من بوابة اوديسا ؟ خبراء : نجل نيتنياهو يواجه عقوبة السجن بعد حصوله علي جواز دبلوماسي بدون حق وصفها بالكلبة وطردها من البيت الابيض..ناتاشا بيرتراند الصحفية الامريكية بالسي ان ان والتي هزت عرش ترامب مرتين ”القاتل شيطان وحشى بثوب إنسان”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإزهاق حياة شخص برئ علي يد مجرم بين الأمل والتطوير.. إنقاذ مريضة بمستشفى 30 يونيو وتوسعات كبرى في العناية والتشخيص بمستشفى الزهور صعقة الموت.. تفاصيل مصرع كهربائي بشبرا الخيمة إصابة طفلين في اندلاع حريق شقة سكنية ببنها.. والحماية المدنية تسيطر

المحافظات

”رحلات المغاربة والأندلسيين إلى المشرق” بمكتبة الإسكندرية

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز دراسات الحضارة الإسلامية بقطاع البحث الأكاديمي، بالتعاون مع معهد ثربانتس الإسباني، محاضرة بعنوان: الأندلسيون وهجراتهم إلى مصر في العصور الوسطى: دراسة في التراث الثقافي، يلقيها الدكتور خورخي ليرولا، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة المرية، إسبانيا وذلك يوم الأربعاء الموافق 15 نوفمبر 2023، من الساعة 4.00 إلى 7.00 مساءً بمكتبة الإسكندرية، مركز المؤتمرات، قاعة الوفود.

تتناول المحاضرة هجرات العلماء والتجار وأصحاب الحرف والصناعات الي مصر في العصر الوسيط حيث ربطت مصر بأهل المغرب والأندلس روابط سياسية وثقافية واجتماعية واقتصادية كان لها أعمق الأثر في تشكيل التراث الحضاري في مصر، حيث كانت معبراً لجميع المغاربة والأندلسيين، الذين يفدون إلى المشرق أو يعدون منه إلى بلادهم، لتأدية فريضة الحج، أو طلب العلم، أو التجارة، أو الرباط والاستقرار، سواء عن طريق البر أو البحر حتى أننا نجد بعض الجغرافيين والمؤرخين المسلمين يعتبرون مدينة الإسكندرية الحد الفاصل بين المشرق والمغرب، فقد كانت الرباط والثغر الإسلامي الكبير، والمحط الأول لرحلات المغاربة والأندلسيين إلى المشرق، طلبا للراحة وللاستماع الى دروس علمائها، أو لزيارة معالمها الدينية والتاريخية.