النهار
السبت 20 سبتمبر 2025 10:37 مـ 27 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
برلماني عن مبادرة الاستفادة من الأطباء بالخارج: لدينا العديد من العلماء والكفاءات المصرية انطلاق تصوير مسلسل لعدم كفاية الأدلة ويناقش قضايا لم تُغلق بسبب نقص الأدلة تحت اسم”سميحة أيوب”.. انطلاق الدورة الثالثة لمهرجان إيزيس الدولي لمسرح المرأة أنغام تطرح”سيبتلي قلبي” بعد تعافيها ”نور مكسور”.. تفتتح آخر حكايات ”ما تراه، ليس كما يبدو”.. بداية صادمة لرحلة نور إيهاب سر الأسرار.. رواية جديدة لـ دان بروان تتصدر مبيعات الكتب العالمية سيارات المعاقين بين مطرقة اللائحة القديمة وسندان التعديلات الجديدة: جدل متصاعد حول تطبيق قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 10 لسنة 2018 الفريق أول عبد المجيد صقر يبحث التعاون الثنائي مع وزير الدفاع لدولة البوسنة والهرسك صالون حجازي يناقش مستقبل العربية في التعليم الإسرائيليين الأوائل.. التاريخ كما يسرده تيار اليسار بداخل الكيان نادر عبد الله الشاعر يحصد جائزة الأكثر تأثيرا عن فئة الموسيقى في حفل دير جيست كريم عبد العزيز يحسم صدارة موسم صيف 2025 بـ ”المشروع x”

المرأة والبيت

تطبيقات طبية تربط بين الخلايا الجذعية ومقاومة التجاعيد

يمكن من خلال سحب عينة من الدم وفصل مكوناته الأساسية الاستفادة من الخلايا الجذعية والبلازما لمقاومة التجاعيد والرجوع إلى الشباب.
وتعتمد طريقة بي آر بي لشد البشرة على المواد الطبيعية، وهي عبارة عن طريقة جديدة للرجوع إلى الشباب، من خلال إعادة حقن المكونات الأساسية للدم في الوجه والتي تعرف باسم بي آر بي .
كما تعتمد هذه الطريقة الجديدة التي كانت في بدايتها تقليدية على إبرة صغيرة، تم تحديثها الآن ودخلت إليها تقنية حديثة لمعالجة البشرة المترهلة ومحاربة التجاعيد والخطوط الناعمة في الوجه.
ويعرف الأسلوب الحديث الذي يدعى بي آر بي لشد البشرة، بتنشيط جينات البشرة المسئولة عن الشباب والحيوية، إذ أن دهون ودم الإنسان أكبر مصدر للخلايا الجذعية المفيدة بشكل عام والمجددة للنسج الجلدية أيضًا.
ورغم تشابه الطرق التجميلية في إطارها العام، إلا أنها قد تختلف في تفاصيل تطبيقها وهنا يكمن السر في مدى نجاحها.
وتعطى هذه الطريقة التجملية المبتكرة أيضا نوعًا من الطمأنينة للأشخاص الراغبين في بشرة نقية مشدودة، إذ أن المواد الداخلة فيها طبيعية وهي من جسم الإنسان نفسه، كما أنها تتميز بعدم تغييرها لملامح الوجه الأساسية.
ورغم أن الساحة التجميلية ما زالت تواجه تحديات كثيرة، فإن الخلايا الجذعية لإعادة الشباب، تقف اليوم على أولى خطوات ثورة الجمال كما يسميها البعض.