النهار
الخميس 25 ديسمبر 2025 01:09 صـ 4 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”الغيرة القاتلة” وراء مصرع تاجر أدوات كهربائية على يد طليقته بطعنة بمسطرد أكلوا فول وجبنة.. تفاصيل إصابة 6 صغار بتلبك معوي داخل منزلهم في قنا اللمسات الأخيرة قبل الإفتتاح.. محافظ القليوبية يعلن الإنتهاء من توريد الأجهزة الطبية لمستشفى طوخ بابا نويل البلجيكي يصل الغردقة للاحتفال بالكريسماس مع السائحين رغم حزنه على رحيل والدته.. أحمد الفيشاوي ينشر بوستر فيلمه سفاح التجمع أحمد فريد يطلق أحدث أعماله الغنائية جاي تلومني السبت القادم.. دياب ضيفًا في برنامج ليلة فونطاستيك مع أبلة فاهيتا علاء أبو الخير رئيسًا لغرفة الصناعات المعدنية.. هيمن عبد الله يتوقع طفرة بصناعة الصلب وزيادة الصادرات ”قتل وسرقة ونهاية مأساوية”.. إعادة إحالة أوراق لحّام شبرا الخيمة للمفتي «إندازول» يقود عاطلين للسجن المشدد.. حكم صارم من جنايات الجيزة رئيس شركة مياه البحر الاحمر يتابع سير العمل بمواقع الشركة بالمنطقة الجنوبية و روافع خط مياه قنا سفاجا محافظ الدقهلية ورئيس جامعة المنصوره يتفقدون الأنشطة الثقافية وأعمال التطوير الجارية بمكتبة مصر العامة بالمنصورة

تقارير ومتابعات

الدماطى: إعادة المحاكمة تضر مساعدى العادلى

أكد محمد الدماطي - وكيل نقابة المحامين وعضو لجنة تقصي الحقائق - أن قبول محكمة النقض الطعن المقدم من الرئيس المخلوع حسني مبارك يعني إعادة القضية برمتها إلي محكمة الجنايات في دائرة جديدة غير التي نظرت الدعوي.
وأشار إلي أن إعادة التحقيقات من جديد ستتيح للجنة تقصي الحقائق التي قدمت تقريرها وتباشر النيابة العامة التحقيق فيها حاليا تقديم أدلة جديدة ضد من تمت تبرئتهم من معاوني الرئيس السابق.
وأوضح أن لجنة تأثير تقصي الحقائق سيضر معاوني وزير الداخلية لأن هناك معلومات وأدلة جديدة لن نفصح عنها ظهرت ضدهم, مشيرا إلي أن نيابة حماية الثورة التي شكلت طبقا للقانون الصادر لحماية الثورة, تقوم بالتحقيق في هذه الأدلة لتقديمها للمحكمة.
وشدد الدماطي - في مداخلة هاتفية علي قناة الجزيرة مباشر مصر اليوم الأحد – على أن تقرير تقصي الحقائق وما ورد فيه معلومات وأدلة جديدة سيكون في صالح أسر الشهداء والمصابين.
وأشار إلي أن تقرير لجنة تقصي الحقائق لن يكون له تأثير علي الرئيس السابق مبارك أو وزير داخليته حبيب العادلي لأنهما تتم محاكمتهما بتهمة القتل بطريق الترك أو الامتناع وأي دليل ثان لن يؤثر علي هذا الأمر مرة أخري لانه مقدما أساسا بتهمة القتل العمد وبالتالي عقوبتها الإعدام أو السجن المؤبد, والمحكمة الأولي قضت بالعقوبة الأخف علي الاثنين.