النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 11:06 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عضو المنظمة المصرية لحقوق الإنسان يشيد بافتتاح المتحف المصري الكبير الرئيس السيسي: من أرض مصر الطيبة مهد الحضارة الإنسانية أرحب بضيوفنا من قادة العالم ورموزه الكبار لنشهد سويا افتتاح المتحف المصري الكبير معهد ناصر ينجح في استئصال ورم ملاصق لجذع المخ باستخدام أحدث التقنيات الجراحية عبد الرؤوف مدير فني مؤقت للزمالك حال إقالة فيريرا ذي يزن بن هيثم يصل إلى القاهرة للمشاركة غدا في افتتاح المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس يقلد أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية الوشاح الأكبر من وسام دولة فلسطين ندب الطبيب الشرعي لجثمان موظف بالصحة بعد مقتله بطلق ناري في قنا خلاف قديم يتحول لمشاجرة دامية بطوخ.. 6 مصابين والأمن يتدخل ويضبط الجناة السفير حمد الزعابي: المتحف المصري الكبير صرح حضاري فريد يجسد رؤية مصر العريقة في صون حضارتها العظيمة وتقديمها للعالم بروحٍ معاصرة تليق... ملك المغرب: مبادرة الحكم الذاتي للصحراء هي الحل الوحيد الواقعي أنغامي تحتفي بفخرها الوطني وتُظهر دعمها لمصر في افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس اتحاد اليد : تعلمنا من دروس الماضي في مواجهة إسبانيا .. وحلمنا العودة بكاس العالم مع افتتاح المتحف الكبير

حوادث

سارة في دعوي خلع.. اتغير 180 درجة بعد تعيينه في وظيفة بمرتب خيالي

أرشيفية
أرشيفية

بعد 12 عاما من زواج سارة أحمد، بدأت تخطو خطواتها الأولى نحو المحاكم، بعدما عاشت فترة عصيبة مع زوجها، تحكي سارة عن أن قصة زواجها التي بدأت بالحب، ورسمت خلالها حياة مختلفة عن تلك التي عاشتها، إذ بدأت تظهر لها صفاته التي لم تكن تدركها من قبل، كان أشدها إزعاجا في حياتها سهره المتواصل خارج البيت حتى تسلل الشك إلى قلبها.


تقف سارة علي أعتاب محكمة الأسرة بجوار عدد من السيدات التي تقدمنا مثلها بدعاوي ضد أزواجهن و وجهة أحدهن سؤالها إلي سارة " أنتي بقي عايزه تخلعي جوزك ليه"لترد الأخري تشرح لهنا معاناتها مع زوجها بعد 12 عاماً من الزواج الذي نتج عنه 3 أطفال ، ضحت سارة بسعادتها و شبابها من أجل إسعاد زوجها و إستقرار الأسرة.


لكن رغم كل التضحيات لم يلتفت زوجها إلي كل ذلك و بدأ يهملها بالشهور، و عندما كادت تحصل علي وظيفة مرموقة رشحت زوجها لها و نجح الأمر بالفعل و تغيرت حياتهم و تغير زوجها 180 درجة معاها بعد حصوله علي هذه الوظيفة المرموقة بالمرتب الخيالي، و عندما كانت تعابته يرد قائلا : أنتي مش بتراعي ظروف شغلي و الضغط اللي أنا فيه".

لم تتحمل الزوجة ظروف المعيشة تحت ضغط من زوجها و عدم مراعاة مشاعرها و إهانتها طوال الوقت , و عادة إلي منزل أسرتها ، لجأت إلي محكمة الأسرة و أقامت دعوي خلع حملت رقم 7298 و انتهت قصتهم بالصلح داخل مكتب تسوية المنازعات بمحكمة الأسرة.