النهار
الأربعاء 14 مايو 2025 08:38 مـ 16 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون الخليجي يثمنون دور المملكة المحوري والريادي في دعم القضايا الإقليمية والدولية بنك قناة السويس يشارك في احتفالية اليوم العالمي للمرأة بجامعة الجلالة توقيع اتفاقية تعاون بين مكتبة الإسكندرية والمنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم (ASREN) خلال 90 يومًا فقط.. منشآت الرعاية الأساسية بالدقهلية تستقبل لـ1.9 مليون مواطن جديد سارة الزكريا أغنية رومانسية لجمهورها بعيد الأضحى القادم نتيجة الألتزام والسير الصحيح النيابة العامة تؤكد انخفاض عدد مخالفات المرور بنسبة 24٪؜ فى الربع الأول للسنة الجارية الصناعة أهم ركائز التنمية الاقتصادية الشاملة.. الإنتاج الحربي تنفيذ مشروعات قومية في النقل الأخضر والحفاظ على البيئة| تفاصيل 60 مليون جنيه استرليني شرط سبورتنج لشبونه لانتقال جيوكيريس لأرسنال 7 أندية تسعى لضم نجل كريستيانو رونالدو موقف ليفاندوفسكي من المشاركة في مباراة إسبانيول بالدوري الأسباني بالصور..تكريم المطرب أحمد زكريا ضمن فعاليات عيد العمال برنامج ”فضفضت أوى” يستضيف ألمع النجوم ويعرض على Watch it قريباً

تقارير ومتابعات

مستشار الرئيس ينتقد عدم حضور صباحى والبرادعى لحوار مرسى

د. خالد علم الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون البيئة
د. خالد علم الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون البيئة
انتقد الدكتور خالد علم الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون البيئة، عدم حضور حمدين صباحى والدكتور محمد البرادعى لحوار أمس، الذى دعا له الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية، ووصفهم بالانتهازية، قائلا، هما عايزين أيه بالضبط عدم مشاركتهم يشوبه الانتهازية السياسية ولا يرغبون فى التحاور حتى تظل البلد مشتعلة، وعدم جلوس الحكماء لتدارك الأمر سينفلت الأمر.وأشار علم الدين، فى تصريح خاص لـاليوم السابع، إلى أنه فى حال بقاء الوضع على ما هو عليه سينزل الشارع الطرف الثالث، وهناك مجهود كبير مبذول من أجل إرجاء نزول شباب الإخوان المسلمين للدفاع عن الشرعية ومقراتهم التى حرقت، للشارع بكل قوتهم ولو نزلوا سيكون هناك دم كثير، فهم قادرون لو نزلوا الشارع هيشعللو الدينا ومهما يموت عندهم لديهم قضية وقناعة بأهمية دفاعهم عن الشرعية.وأكد علم الدين أن مشكلة القوى الثورية التى امتنعت عن المشاركة فى الحوار ليست مشكلة الإعلان الدستورى، وإنما هما ضد أى مسحة إسلامية فى الدستور، ويعترضون على كل البنود التى تمس الدين بصلة، فى الوقت الذى ولابد أن يكون المجتمع بأكمله حريص على ذلك، خاصة المؤسسات الإسلامية، وما يحدث تحكمات ليس لها معنى.وأوضح علم الدين، أن الحل ينحصر فى تغليب الحكمة والدخول فى حوار ممتد، والاحتكام إلى الشعب.