السبت 20 أبريل 2024 10:55 صـ 11 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إصابة 16 شخص في حادث انقلاب سيارة ميكروباص بالفيوم حصاد أنشطة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في أسبوع الأهلي في ضيافة مازيمبي..إليكم التشكيل المتوقع وموعد اللقاء والقنوات الناقة توريد 2608 أطنان قمح لصوامع وشون كفرالشيخ وزير الصحة يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين أمانة الصحة النفسية و«أوتيزم سبيكس» العالمية تحسين جودة الخدمات المقدمة للأطفال والمراهقين مراقبة الأغذية بالدقهلية تحرر 213 محضراً ضمن حملاتها التفتيشية ”أمن القليوبية” يضبط المتهم بقتل الطفل المذبوح بشبرا الخيمة الأهلي يصطدم بمازيمبي.. إليكم مواعيد مباريات اليوم القنوات الناقلة مصطفى قمر وحميد الشاعري يشعلان حفل زفاف نجل الفنان محمد فؤاد.. أعرف التفاصيل ”أمل حياتي” كوكب الشرق تشدو على مسرح ساقية الصاوي.. 2 مايو الأوبرا المصرية تقدم حفلا لإحياء ذكرى الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب.. تفاصيل أحمد سعد وإليسا يحييان حفلاً غنائيًا في ولاية نيوجيرسي بأمريكا.. اليوم

رياضة

ظاهرة دخول الفتيات لكمال الأجسام: ”الكوتش هبة” المتألقة السورية

انتشرت خلال السنوات الأخيرة ظاهرة دخول الفتيات إلى عالم كمال الأجسام، ومن هؤلاء «الكوتش هبة»، سورية تبلغ من العمر 36 عاما.

في البداية تقول هبة عدنان الغنوم إنها ولدت في حماة بسوريا عام 1987 ودرست في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في دمشق قسم اللغة الإنجليزية.

تزوجت «هبة» من الطبيب سمير أحمد رمضان ورزقت ببنت وولد، لكن ذلك لم يمنعها من ممارسة حبها للرياضة، حيث تقول: «شاركت في دورات تدريبية وتأهيلية خاصة بمجال كمال الأجسام، وارتقيت عبر مراحلها المتسلسلة من درجة المستجد مرورا بالثالثة ثم الثانية حتى نلت أخيرا شهادة مدرب معتمد من الدرجة الأولى».

وأضافت: «خضعت لدورات تأهيلية في علم التغذية الرياضية حتى نلت شهادة خبير تغذية من الدرجة الأولى، وانتسبت إلى أكاديمية الأب تاون الرياضية في دمشق عام 2017 وبدأت العمل فيها كمدربة بناء أجسام ولياقة بدنية فكنت بذلك من أوائل النساء السوريات اللواتي انخرطن في هذا المجال الذي كان تقريبا حكرا على الرجال ولازلت أذكر حجم الاستهجان والاستنكار من المجتمع المحيط بي واستغرابه من فكرة اقتحامي لهذه الرياضة الذكورية، ولكن لا يخلو الأمر من وجود المحبين والداعمين وأولهم زوجي وعائلتي والاتحاد السوري لبناء الأجسام الذي شملني برعايته ودعمه المستمر برئاسة منار هيكل رئيس الاتحاد العربي السوري لبناء الأجسام واللياقة البدنية ومصارعة الأذرع ورئيس اتحاد غرب آسيا لبناء الأجسام».

واستكملت: «بذلت الكثير من الجهد في تصميم البرامج التدريبية وبرامج التغذية لجميع اللاعبين واللاعبات الذين أشرفت على تدريبهم واستطعت من خلال سنوات من الجهد والعمل الدؤوب أن أرسم البسمة على وجوه كثير من الناس ومساعدتهم على تغيير حياتهم نحو الأفضل».

وأضافت: «شاركت في بطولة دمشق لمصارعة الأذرع عام2021 وحصلت على المركز الأول بعد ذلك أصبحت عضوا في اللجنة الفنية الفرعية في دمشق لبناء الأجسام فبدأت المشاركة إثر ذلك في معظم البطولات بصفتي حكم فني إلى أن نلت شهادة حكم من الدرجة الأولى وبذلك كنت أول سيدة سورية تتبوأ هذا المنصب».

واختتمت: «وجودي على وسائل التواصل الاجتماعي أتاح لي فرصة نشر ثقافة الرياضة والحياة الصحية والتغذية السليمة وإثبات فكرة أن لا شيء مستحيل، حتى أنه تم تصنيفي في المركز الثاني بقائمة أكثر 20 شخصية مؤثرة في سوريا».

صنفت «الكوتش هبة» في المركز الثاني بقائمة أكثر 20 شخصية مؤثرة في سوريا، بعد أن شاركت في بطولة دمشق لمصارعة الأذرع عام2021 وحصلت على المركز الأول، ثم أصبحت عضوا في اللجنة الفنية الفرعية بدمشق لبناء الأجسام، وبدأت المشاركة في معظم البطولات بصفتها حكما فنيا ونالت شهادة حكم من الدرجة الأولى وبذلك كنت أول سيدة سورية تتبوأ هذا المنصب.

تقول هبة عدنان الغنوم إنها ولدت في حماة بسوريا عام 1987 ودرست في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في دمشق قسم اللغة الإنجليزية.

وتضيف: "تزوجت من الطبيب سمير أحمد رمضان ورزقت ببنت وولد، لكن ذلك لم يمنعها من ممارسة حبها للرياضة، حيث تقول: «شاركت في دورات تدريبية وتأهيلية خاصة بمجال كمال الأجسام، وارتقيت عبر مراحلها المتسلسلة من درجة المستجد مرورا بالثالثة ثم الثانية حتى نلت أخيرا شهادة مدرب معتمد من الدرجة الأولى".


وتابعت: «خضعت لدورات تأهيلية في علم التغذية الرياضية حتى نلت شهادة خبير تغذية من الدرجة الأولى، وانتسبت إلى أكاديمية الأب تاون الرياضية في دمشق عام 2017 وبدأت العمل فيها كمدربة بناء أجسام ولياقة بدنية فكنت بذلك من أوائل النساء السوريات اللواتي انخرطن في هذا المجال الذي كان تقريبا حكرا على الرجال ولازلت أذكر حجم الاستهجان والاستنكار من المجتمع المحيط بي واستغرابه من فكرة اقتحامي لهذه الرياضة الذكورية، ولكن لا يخلو الأمر من وجود المحبين والداعمين وأولهم زوجي وعائلتي والاتحاد السوري لبناء الأجسام الذي شملني برعايته ودعمه المستمر برئاسة منار هيكل رئيس الاتحاد العربي السوري لبناء الأجسام واللياقة البدنية ومصارعة الأذرع ورئيس اتحاد غرب آسيا لبناء الأجسام».

واستكملت: «بذلت الكثير من الجهد في تصميم البرامج التدريبية وبرامج التغذية لجميع اللاعبين واللاعبات الذين أشرفت على تدريبهم واستطعت من خلال سنوات من الجهد والعمل الدؤوب أن أرسم البسمة على وجوه كثير من الناس ومساعدتهم على تغيير حياتهم نحو الأفضل».

واختتمت: «وجودي على وسائل التواصل الاجتماعي أتاح لي فرصة نشر ثقافة الرياضة والحياة الصحية والتغذية السليمة وإثبات فكرة أن لا شيء مستحيل، حتى أنه تم تصنيفي في المركز الثاني بقائمة أكثر 20 شخصية مؤثرة في سوريا».

قالت هبة عدنان الغنوم الشهيرة بـ"الكوتش هبة" إنها ولدت في حماة بسوريا عام 1987 ودرست في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في دمشق قسم اللغة الإنجليزية.

وأضافت: «خضعت لدورات تأهيلية في علم التغذية الرياضية حتى نلت شهادة خبير تغذية من الدرجة الأولى، وانتسبت إلى أكاديمية الأب تاون الرياضية في دمشق عام 2017 وبدأت العمل فيها كمدربة بناء أجسام ولياقة بدنية فكنت بذلك من أوائل النساء السوريات اللواتي انخرطن في هذا المجال الذي كان تقريبا حكرا على الرجال ولازلت أذكر حجم الاستهجان والاستنكار من المجتمع المحيط بي واستغرابه من فكرة اقتحامي لهذه الرياضة الذكورية، ولكن لا يخلو الأمر من وجود المحبين والداعمين وأولهم زوجي وعائلتي والاتحاد السوري لبناء الأجسام الذي شملني برعايته ودعمه المستمر برئاسة منار هيكل رئيس الاتحاد العربي السوري لبناء الأجسام واللياقة البدنية ومصارعة الأذرع ورئيس اتحاد غرب آسيا لبناء الأجسام».

واستكملت: «بذلت الكثير من الجهد في تصميم البرامج التدريبية وبرامج التغذية لجميع اللاعبين واللاعبات الذين أشرفت على تدريبهم واستطعت من خلال سنوات من الجهد والعمل الدؤوب لكي أرسم البسمة على وجوه كثير من الناس ومساعدتهم على تغيير حياتهم نحو الأفضل».

وأضافت: «شاركت في بطولة دمشق لمصارعة الأذرع عام2021 وحصلت على المركز الأول بعد ذلك أصبحت عضوا في اللجنة الفنية الفرعية في دمشق لبناء الأجسام فبدأت المشاركة إثر ذلك في معظم البطولات بصفتي حكم فني إلى أن نلت شهادة حكم من الدرجة الأولى وبذلك كنت أول سيدة سورية تتبوأ هذا المنصب».


تزوجت «هبة» من الطبيب سمير أحمد رمضان ورزقت ببنت وولد، لكن ذلك لم يمنعها من ممارسة حبها للرياضة، حيث تقول: «شاركت في دورات تدريبية وتأهيلية خاصة بمجال كمال الأجسام، وارتقيت عبر مراحلها المتسلسلة من درجة المستجد مرورا بالثالثة ثم الثانية حتى نلت أخيرا شهادة مدرب معتمد من الدرجة الأولى».

واختتمت: «وجودي على وسائل التواصل الاجتماعي أتاح لي فرصة نشر ثقافة الرياضة والحياة الصحية والتغذية السليمة وإثبات فكرة أن لا شيء مستحيل، حتى أنه تم تصنيفي في المركز الثاني بقائمة أكثر 20 شخصية مؤثرة في سوريا».

بذلت الكثير من الجهد في تصميم البرامج التدريبية وبرامج التغذية لجميع اللاعبين واللاعبات الذين أشرفت على تدريبهم واستطاعت خلال سنوات من الجهد والعمل الدؤوب أن ترسم البسمة على وجوه كثير من الناس ومساعدتهم على تغيير حياتهم نحو الأفضل.. إنها "الكوتش هبة".

هبة عدنان الغنوم الشهيرة بالكوتش هبة ولدت في حماة بسوريا عام 1987 ودرست في كلية الآداب والعلوم الإنسانية في دمشق قسم اللغة الإنجليزية.

تزوجت «هبة» من الطبيب سمير أحمد رمضان ورزقت ببنت وولد، لكن ذلك لم يمنعها من ممارسة حبها للرياضة، حيث تقول: «شاركت في دورات تدريبية وتأهيلية خاصة بمجال كمال الأجسام، وارتقيت عبر مراحلها المتسلسلة من درجة المستجد مرورا بالثالثة ثم الثانية حتى نلت أخيرا شهادة مدرب معتمد من الدرجة الأولى».

وأضافت: «خضعت لدورات تأهيلية في علم التغذية الرياضية حتى نلت شهادة خبير تغذية من الدرجة الأولى، وانتسبت إلى أكاديمية الأب تاون الرياضية في دمشق عام 2017 وبدأت العمل فيها كمدربة بناء أجسام ولياقة بدنية فكنت بذلك من أوائل النساء السوريات اللواتي انخرطن في هذا المجال الذي كان تقريبا حكرا على الرجال ولازلت أذكر حجم الاستهجان والاستنكار من المجتمع المحيط بي واستغرابه من فكرة اقتحامي لهذه الرياضة الذكورية، ولكن لا يخلو الأمر من وجود المحبين والداعمين وأولهم زوجي وعائلتي والاتحاد السوري لبناء الأجسام الذي شملني برعايته ودعمه المستمر برئاسة منار هيكل رئيس الاتحاد العربي السوري لبناء الأجسام واللياقة البدنية ومصارعة الأذرع ورئيس اتحاد غرب آسيا لبناء الأجسام».


وأضافت: «شاركت في بطولة دمشق لمصارعة الأذرع عام2021 وحصلت على المركز الأول بعد ذلك أصبحت عضوا في اللجنة الفنية الفرعية في دمشق لبناء الأجسام فبدأت المشاركة إثر ذلك في معظم البطولات بصفتي حكم فني إلى أن نلت شهادة حكم من الدرجة الأولى وبذلك كنت أول سيدة سورية تتبوأ هذا المنصب».

واختتمت: «وجودي على وسائل التواصل الاجتماعي أتاح لي فرصة نشر ثقافة الرياضة والحياة الصحية والتغذية السليمة وإثبات فكرة أن لا شيء مستحيل، حتى أنه تم تصنيفي في المركز الثاني بقائمة أكثر 20 شخصية مؤثرة في سوريا».