النهار
الأربعاء 24 ديسمبر 2025 10:41 مـ 4 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”قتل وسرقة ونهاية مأساوية”.. إعادة إحالة أوراق لحّام شبرا الخيمة للمفتي «إندازول» يقود عاطلين للسجن المشدد.. حكم صارم من جنايات الجيزة رئيس شركة مياه البحر الاحمر يتابع سير العمل بمواقع الشركة بالمنطقة الجنوبية و روافع خط مياه قنا سفاجا محافظ الدقهلية ورئيس جامعة المنصوره يتفقدون الأنشطة الثقافية وأعمال التطوير الجارية بمكتبة مصر العامة بالمنصورة مدير عمل جنوب سيناء يتابع مراقبة ساعات العمل والحد الأدنى للأجور طبقاً لأحكام القانون القليوبية تحتفل بحقوق الإنسان وذوي الهمم.. المحافظ ورئيس جامعة بنها في إحتفالية كبرى طفرة طبية بطوخ.. تركيب 21 ماكينة غسيل كلوي بتقنية HDF استعدادًا للتشغيل محافظ البحر الأحمر يطلق معرض ”الأكياس الصديقة للبيئة” محافظ الدقهلية في اجتماع المجلس الإقليمي للسكان:- إجراءات شاملة لضبط النمو السكاني مجلس جامعة المنصورة يعتمد إرساء مزايدة الانتفاع بفندق الجامعة ضمن خطة تطوير الأصول وتعزيز الموارد الذاتية إعلانات سيارات وهمية ومغرية تقود للإيقاع بالضحايا.. ضبط عاطلين بالعبور تخصصا في النصب كوت ديفوار تحقق فوزا صعبا بهدف نظيف امام موزمبيق فى أمم أفريقيا

اقتصاد

رئيس الاحتياطي الفيدرالي: قد نعود إلى وتيرة الزيادات الكبيرة لأسعار الفائدة خلال اجتماع مارس

تراجعت المعنويات اتجاه الأصول ذات المخاطر في جميع الأسواق العالمية على خلفية تأكيد المسؤولين بالبنك المركزي الأمريكي على اتجاههم نحو تشديد السياسة النقدية وكان إفلاس بنك سيليكون فالي (SVB)، والذي يتخصص في تمويل الشركات الناشئة العاملة بمجال التكنولوجيا، هو الأكبر منذ افلاس بنك "ليمان براذرز" وما أعقب ذلك من أزمة مالية عالمية. وأكد رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم بأول، أن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يعود إلى وتيرة الزيادات الكبيرة لأسعار الفائدة خلال اجتماع شهر مارس، مع احتمالية الإبقاء على أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول من المتوقع. كما تبنى أعضاء البنك المركزي الأوروبي نفس النبرة المائلة إلى تشديد السياسة النقدية، حيث أشار أحد الأعضاء إلى أن خيار رفع معدلات الفائدة بمقدار 200 نقطة أساس لا يزال مطروحًا على الطاولة. وأشارت البيانات الاقتصادية في الولايات المتحدة إلى تباين أداء سوق العمل، إلى جانب ورود بعض البيانات التي تشير بشكل طفيف الى بدء تيسير السياسة النقدية، بينما أشارت البيانات الاقتصادية في أوروبا إلى تدهور معنويات المخاطرة ومعدلات الاستهلاك. وسجلت سندات الخزانة الأمريكية مكاسب إلى جانب ارتفاع الدولار بشكل طفيف، حيث اتجه المتداولون نحو أصول الملاذ الآمن. وتراجعت الأسهم في جميع أنحاء العالم وكذلك البترول، حيث سيطرت المخاوف بشأن حدوث ركود اقتصادي، الى جانب حالة عدم اليقين بشأن النمو الاقتصادي في الصين، على جلسات التداول.