النهار
الجمعة 19 ديسمبر 2025 09:28 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أبرزهم حسين فهمي وأحمد السقا وشريف عامر.. إعلان الفائزين بجوائز أمال العمدة إصابة 6 أشخاص من أسرة واحدة باشتباه تسمم غذائي في أسيوط الأكاديمية العربية ومفوضية شؤون اللاجئين UNHCR تحتفلان بتخريج 98 شاباً ضمن مشروع ”تنمية المهارات” محافظ جنوب سيناء يزور الأكاديمية الوطنية للتدريب لبحث برامج إعداد الكوادر وتمكين الشباب والمرأة محافظ القليوبية يتلقى «تمام الغلق» للجان إعادة انتخابات النواب بنسبة 100% من التعليم لتزوير وأختام مزيفة ونصب.. جنايات شبرا الخيمة تعاقب معلمًا بـ 10 سنوات مشدد ”هيروين وحشيش وسلاح بلا ترخيص”.. المشدد 6 سنوات لعاطلين بشبرا الخيمة «عايزين الثامنة».. اورنچ تغيّر اسم شبكتها دعمًا للمنتخب الوطني في الأمم الأفريقية بالصور..أميرة فتحي و عاطف عبداللطيف بندوة الفن والسياحة بمهرجان القاهرة للفيلم القصير جنات لـ يارا أحمد: وفاة والدي وهو بيصلي كانت السبب في صبري مصر تتصدر تاريخ أمم إفريقيا قبل انطلاق نسخة المغرب 2025 صفقة الغاز المصري-الإسرائيلي: 35 مليار دولار، لكنها لا تعوض النقص.‎

فن

اليوم ذكري وفاة العالم ”شامبليون” الذي إستطاع فك رموز حجر رشيد.

أكد د.أحمد عامر، الخبير الأثري والمتخصص في علم المصريات إن اليوم يوافق الذكري 191 لوفاة العالم "شامبليون" حيث رحل عن العالم في 4 مارس عام 1832م، والذي تمكن من فك رموز حجر رشيد، فقد تم إكتشاف حجر رشيد صدفة عن طريق أحد جنود الحملة الفرنسية فى عام 1799م


أطلق علي حجر رشيد هذا الإسم نسبه لإكتشافة بمدينة رشيد، وقد نقش تلك الحجر بثلاثة خطوط هم الهيروغليفية والديموطقية والرومانية.

وقال "عامر" ان الحجر يعود إلى عام 196 ق.م وهو عبارة عن مرسوم ملكى صدر فى مدينة منف وأصدره الكهان تخليدا لذكرى "بطليموس الخامس"، وقد تم فك رموز حجر رشيد في وذلك فى 27 سبتمبر عام 1822م، وقد تمت الكتابة على الحجر عام 196 ق.م، هذا ويبلغ ارتفاعه الحجر 113 سم، ويبلغ عرضه 75 سم وسمكه ٢٧.٥سم.

وفي السياق تابع عامر، أن العالم "شامبليون" توصل إلى الأشكال البيضاوية الموجودة فى النص الهيروغليفى، والتي تضم أسماء الملوك والملكات، بالإضافة إلى مقارنة هذه الأسماء بالنص اليونانى من تمييز اسم "بطليموس" و"كليوباترا"

تلك الحلقة التى أدت إلى فك رموز اللغة الهيروغليفية، والحجر موجود الآن في المتحف البريطاني منذ عام 1801م بعدما إستولي عليه الإنجليز من الحملة الفرنسية وقت خروجها من مصر.